أشكرك بداية على هذه النصيحة المباركة، وأسأل الله العلي القدير أن يعيننا على تطوير مدرستنا؛ لعلها تتبوأ بذلك منزلة عظيمة في هذا المجتمع، بإذنه سبحانه.
ولكنّي - أختي العزيزة - كنت مشغولاً في إعداد رسالة الماجستير، والله أسأل أن يوفقني وإياكم لما يحبه ويرضاه.. إنه ولي ذلك والقادر على كل شيء..
بوركت على هذه النصيحة، وسآخذها على محمل الجد