منتدى مدارس الإسراء النموذجية / فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى مدارس الإسراء النموذجية / فلسطين ....... للتواصل المفيد بين المعلم والطالب وأولياء الأمور
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 653795897 معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 549933195 معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 628054774 معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 231684272
hمعجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 580406932 معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 542002128 معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 153312786 معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 580406932

 

 معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
انتقل الى الصفحة : 1, 2, 3, 4  الصفحة التالية
كاتب الموضوعرسالة
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 9:49 am

* بيت عناة:

هي قرية البعنة في شرق عكا. أنظر (البعنة).

* بيت عنوت:

بمعنى بيت الصدى، كنعانية، تقوم على بقعتها اليوم، بيت عينون، على مسافة ثلاثة أميال في الشمال الشرقي من الخليل، وهي من القرى التي أقطعها رسول الله (ص)، لتميم الداري. نسب إليها المقدسي في (احسن التقاسيم) الب العينوني.

* بيت عِنْيا:

قرية واقعة شرقي القدس اسمها اليوم العازرية، نسبة الى العازر أخي مريم، الذي اقامه السيد المسيح من الأموات (وأنظر العازرية).

* بيت عوّا:

قرية تقع في الغرب من (دورا) الخليل، وترتفع (456) متر، ومن زراعاتها التين والزيتون، والعنب واللوز والمشمش، بلغ سكانها سنة 1961م (1368) عربياً. ينقسمون الى عائلتين: الصويتية، وأصلهم من الرمثا، نزل أجدادهم دورا، وعرفوا باسم (العرجان). والثانية (المسالمة) وأصلها من دورا.

يشرب أهلها من مياه الامطار ومن ينبوعين مجاورين. وتأسست مدرستها سنة 1946م (الضفة الغربية).

* بيت عُور التحتا:

تقع في الجهة الغربية من رام الله، بميل الى الجنوب، وترتفع (1310) قدم بناها الكنعانيون، ودعوها بيت (حورون السفلى) بمعنى بيت المغارة السفلى. والجزء الثاني عور قد تكون تحريفاً من (عورا) السريانية ومعناه، التبن، والهشيم. وقد وهم فيها ياقوت، فذكر الجيب التحتاني والجيب السفلي. بلغ عدد سكانها سنة 1961م (1198) مسلم، بعضهم يعود الى العوران من الطفيلة في شرق الأردن. تشرب القرية من مياه الأمطار وأنشئت مدرستها سنة 1947م على نفقة أهل القرية. ومن مزروعاتها: الزيتون (1350) دونم، والتين والعنب، والمشمش والرمان ويجاورها خربة (إعبلان). (الضفة الغربية).

* بيت عور الفوقا:

تقع في الغرب من رام الله بانحراف قليل الى الجنوب، أقرب قرية لها (الطيرة). بناها الكنعانيون ودعوها (بيت حورون العليا). بمعنى المغارة العليا. بلغ عدد سكانها سنة 1961م (632) مسلم وأهم مزروعاتهم: الزيتون (310) دونم. ويجاورها خربة دير حسان، وخربة الزيت، وخربة حرفوش. (الضفة الغربية).

* بيت عينون:

من الأماكن التي أقطعها رسول الله (ص) الى الصحابي تميم الداري في منطقة الخليل، وينسب اليها عبد الصمد بن محمد بن أبي عمران المقدسي العينوني، محدث ومقرئ روى عنه أبو القاسم الطبراني. عرفت بكرومها وبها منذ القدم. ذكرها ياقوت الحموي، وهي تقع على بعد خمسة أكيال الى الشمال الشرقي من الخليل، كان بها سنة 1961م (192) مسلم. (الضفة الغربية).

* بيت فاجي:

قرية بين بيت عنيا، وقمة جبل الزيتون شرقاً، مر بها السيد المسيح يوم الشعانين.

* بيت فار:

تقع قرية بيت فار على مسافة 15 كيلاُ في الجنوب الشرقي من الرملة. وترتفع 150 متر. قدر عدد سكانها سنة 1945م (300) نسمة، يعملون في الزراعة وتربية المواشي. دمرها اليهود وشتتوا سكانها سنة 1948م. وأقاموا على بقعتها مستعمرة (تسلافون) عام 1950م.

* بيت فالط:

مدينة فلسطينية قديمة يعود تاريخها الى العصر الكنعاني، ورد ذكرها في العهد القديم، ولم يحدد مكانها حتى اليوم.

* بيت فجَّار: Beit Fajjar

آخر أعمال بيت لحم، من الجنوب للشرق، من الكيلو متر 23 الواقع على طريق القدس الخليل. بلغ عدد سكانها سنة 1961م (2182) مسلم. يشربون من مياه الأمطار وقد يأتون بمياه شربهم من مياه العيون المجاورة. وأهم أشجار القرية، العنب والتين والتفاح والخوخ، ويزرعون الخضار والحبوب. وأسست مدرستها سنة 1939م.

* بيت فوريك:

بضم الفاء وكسر الراء وياء وكاف، تقع في الجنوب الشرقي من نابلس على بعد تسعة أكيال، بلغ عدد سكانها سنة 1961م (1997) نسمة، يشربون من مياه الأمطار، ويزرعون الحبوب والخضار والزيتون والفاكهة، ويهتم أهلها بتربية الماشية. يجاورها: خربة تانة الفوقا، وتانا التحتا، وخربة كفر بيتا (الضفة الغربية).

* بيت قاد:

الجزء الثاني يعود لكلمة (ياقودا) السريانية بمعنى الحارق، أو صانع الفحم، فيكون معناها: بيت الفحم. تقع في ظاهر جنين الشرقي، وترتفع (200) متر. يزرعون الحبوب والقطاني والاشجار المثمرة والزيتون. بلغ عدد السكان في 18/ 11/ 1961م (247) نسمة يعودون الى عرب المناصر والى قرية (جت) من أعمال طولكرم. وتشرب من مياه الأمطار. ومدرستها أفتتحت بعد النكبة. (الضفة الغربية).

* بيت كاحل:

في الشمال الغربي من الخليل، في منتصف الطريق بين حلحول، وترقوميا. بلغ سكانها سنة 1961م (704) نسمة. وفي غربها مقام الشيخ المغازي أنشئت مدرستها منذ سنة 1947م. (الضفة الغربية).

* بيت لاهيا:

كلمة (لاهيا) سريانية، بمعنى (مقفر) أو متعب، والنسبة الى بيت لاهيا (بتلهي) والعامة تقول (لهواني).

وقرية(بتوليون) الرومانية كانت تقوم على تل الشيخ حمدان، وخربة صقعب للشرق من بيت لاهيا.

تقع بيت لاهيا شمال غزة على بعد سبعة أكيال، وكانت تحيط بها الكثبان الرملية التي تعلو سطح البحر 55 متراً، ومنظر القرية عن بعد يشبه غابة جميلة، تحيط بها الاشجار الباسقة، وأشجار الجميز الضخمة. والجميز في هذه المنطقة كان كثيراً، يأكله الناس طرياُ ومجففاً، وأهم فواكه القرية: تفاحها المعروف بحسن رائحته. وجمال منظره، ولذيذ طعمه، حتى أصبح يضرب به المثل، فيقول الباعة منادين (لهواني يا تفاح) في أسواق خان يونس ورفح وغزة. ويزرعون الخوخ والمشمش والعنب واللوز وكانت تكثر أشجار (المسمنوط) التي تؤخذ أغصانها لصنع السلال، كما يصنعون القفف والأخراج، والاقفاص من بنات الحفاء، وكانت تنتشر صناعة الطواقي بين السكان من وبر الجمل.

يبلغ عمق آبار القرية من 10 ـ 20 متراً وبلغ عدد السكان سنة 1963م حوالي ثلاثة آلاف نسمة، بعضهم يعود أصله الى مصر، ومن عرب العائد في سيناء وبعضهم من الخليل، وتقول عائلة (المسلمي) إنها عراقية الأصل.

في القرية مسجدان، في الكبير منها قبر الشيخ سليم أبو مسلم، جد عائلة المسلمي. بدأت مدرستها سنة 1934م. ويجاورها الخرب التالية: تل الذهب، غرب القرية، وخربة السحلية شمال القرية. ذكرها ياقوت في معجم البلدان باسم (سحلين) وقال: إنها من قرى عسقلان، ونسب إليها العالم عبد الجبار بن أبي عاصم الخثعمي السحليني. ]قطاع غزة[.

* بيت لحم:

نسبة الى الإِله (لخمو الكنعاني) وهي بالسريانية، بمعنى بيت الخبز. وقال الدباغ: اسمها الاصلي: أفرت، وأفراتة، بمعنى مثمر، ثم دعيت باسمها الحالي نسبة الى (لخمو) اله القوت والطعام عند الكنعانيين. وفي الآرمية: (لخم أو لحم) معناها الخبز، وعند العرب معناها: اللحم المعروف. ويرى بعضهم أن الكلمة واحدة غير أن الذين كان اعتمادهم في القوت على الحنطة أصبح اسم الإله عندهم مرادفاً للحنطة أو الخبز، وأما الذين كانوا يعتقدون باللحم طعاماً أولياً، فقد أصبحت اللفظة تفيد اللحم المعروف.

لقد سكن الكنعانيون المدينة سنة 2000 ق. م، وتوالت عليها الأحداث، وكانت في العصور القديمة قرية متواضعة تكتنفها الأودية العميقة من جهاتها الثلاث.. وكانت خصبة الموقع تنتشر فيها حقول القمح.

استمدت بيت لحم شهرتها العالمية الكبرى من مولد المسيح فيها. ويروى أن يوسف النجار، والسيدة مريم ذهبا الى بيت لحم لتسجيل اسمهما في الإحصاء العام، فولدت السيدة مريم وليدها هناك. وترى المصادر المسيحية أن الولادة كانت في مغارة قريبة من القرية، ولكن القرآن (يقول): (فاجأها المخاض الى جذع النخلة) وفي سنة 330م بنت هيلانة أم قسطنطين الكبير، كنيسة فوق المغارة التي قيل إن سيدنا عيسى ولد فيها، وهي اليوم أقدم كنيسة في العالم. والمغارة تقع داخل كنيسة الميلاد، ومنحوته في صخر كلسي، وتحتوي على غرفتين صغيرتين، وفي الشمالية منها بلاطة رخامية، منزل منها نجمة فضية، حيث يقال إن المسيح ولد هناك.. وعندما دخل عمر بن الخطاب القدس، توجه الى بيت لحم، وفيها أعطى سكانها أماناً خطياً على أرواحهم وأولادهم وممتلكاتهم وكنائسهم. ولما حان وقت الصلاة، صلى بإشارة من راهب، أمام الحنية الجنوبية للكنيسة، التي أخذ المسلمون يقيمون فيها صلواتهم، فرادى، وجعل الخليفة على النصارى إسراجها وتنظيفها. وهكذا صار المسلمون والمسيحيون يقيمون صلواتهم جنباً الى جنب.

بلغ عدد سكانها سنة 1980م خمسة وعشرين ألف نسمة، تجمع بين المسلمين والمسيحيين.

وتقوم المدينة على جبل مرتفع قرابة (780) متر عن سطح البحر. وتبعد عن القدس عشرة أكيال، جنوبي مدينة القدس. وتبعد عن الخليل: 27 كيلاً.

والمدينة نشطة في الصناعة ـ وبخاصة الصناة السياحية: صناعة الصدف والمسابح والصلبان. ونالت المدينة قسطاً وافراً من التعليم منذ زمن بعيد ـ عن طريق الإرساليات والأديرة، وبلغت قمة التطور التعليمي عام 1973م عند إنشاء جامعة بيت لحم.

وسكان المدينة، المسيحيون مزيج من شعوب متعددة ولا سيما الأمم اللاتينية، يؤخذ ذلك من أسماء العائلات: حزبون، مكيل، مدلينا، جيريه.. حيث تشبه الاسماء الإفرنجية، وفي منطقة حيفا ـ قرية صغيرة تسمى (بيت لحم) بلغ سكانها سنة 1945م (370) نسمة وقد دمرها اليهود. وفي جنبات بيت لحم الاماكن الأثرية التالية:

1- قبر راحيل: أم يوسف بن يعقوب عليهما السلام.

2- برك سليمان: بنيت ليجمع فيها الماء في قناة الى القدس (أنظر البرك).

وقد وهم عمر رضا كحالة في كتابه (قبائل العرب) فقال: إن قبيلة لخم نزلت بمنطقة بيت المقدس فدعيت باسمهم، وتسميها العامة اليوم (بيت لحم) ... والصحيح ما ذكرته في أول التعريف. ]خارطة وصورة رقم (20)[ .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 9:50 am


* بيت لِقْيا:

الجزء الثاني بكسر أوله، وسكون القاف، وياء وألف: قرية تقع في الغرب من رام الله بانحراف قليل نحو الجنوب. وترتفع (1600) قدم. أقرب قرية لها: خربتا المصباح. ذكرها العمري المتوفي سنة 748هـ في كتاب (مسالك الأبصار) أنها وقف على قبة الملك الأعظم.

بلغ سكانها سنة 1961م (1727) نسمة. يعودون بأصلهم الى طلوزة، والخليل، وجباليا، وعابود. ويشربون من مياه الأمطار، ويزرعون الزيتون (2100) دونم، والتين، واللوز والعنب. وفيها جامع بنيت له بئر كبيرة تتجمع فيها مياه الامطار، تستعمل للوضوء. وفي ساحته غرفة لنوم الغرباء الذين يقدمون القرية وليس لهم عارف. افتتحت مدرستها سنة 1935م، وأصبحت بعد النكبة إعدادية. تجاورها: خربة شبلي، وذنب الكلب، وخربة جديرة. اعتدى عليها اليهود سنة 1954م، (الضفة الغربية).

* بيتللو [راجع بيت إللو[.

* بيت ليد:

بلدة عربية تقع على مسافة 18 كيلاً الى الجنوب الشرقي من مدينة طولكرم. وتقوم فوق قمة تل يرتفع نحو 435 متر، والجزء الثاني، بكسر اللام بعدها ياء.

عرفت في العهد الروماني باسم (لود) وتقع في ظاهر سفارين الشرقي. تشرب من مياه الأمطار المجموعة، وتزرع الحبوب والفول، والزيتون (4500) دونم.

بلغ عدد سكانها سنة 1961م (1807) نسمة من المسلمين ـ وفيهم عدد من الذين هاجروا من خربة بيت ليد في فلسطين المحتلة عام 1948م. ويقدر عدد السكان سنة 1980م بنحو خمسة آلاف نسمة. أنشئت مدرستها عام 1307هـ، وبعد النكبة أصبحت إعدادية. وينسب إليها من العلماء: عبد الله بن عمر بن مجلي البيت ليدي المتوفي سنة 798هـ. (الضفة الغربية).

* بيت مامين:

قرية مجهولة، ذكرها ياقوت من قرى الرملة ـ مات بها أبو عمير عيسى ابن محمد بن إسحق، وحمل الى الرملة فدفن بها سنة 256هـ.

* بيت مَحْسير:

الجزء الثاني بفتح الميم، وسكون الحاء المهملة بعدها سين، وياء وراء قرية عربة تبعد 26 كيلاً الى الغرب من مدينة القدس. ساريس وإشوع أقرب قريتين لها. نشأت فوق رقعة عالية من جبال القدس ترتفع من 575 ـ 600 متر عن سطح البحر. وبجوارها أحراج عظيمة تزيد من جمال القرية ونقاء هوائها، وتعتمد في زراعتها على الأمطار وتزرع الحبوب، والأشجار المثمرة، والزيتون (1340) دونم.

بلغ عدد سكانها سنة 1945م (2400) مسلم.. دمرها اليهود وأخرجوا سكانها سنة 1948م، وبنوا على أراضيها مستعمرة (بيت مثير) نسبة الى الحاخام مئير من زعماء الصهيونية. وتجاورها خربة الزعتر، وبير العبد، وخربة خاتولا. ويوجد مقام الشيخ أحمد العجمي الى المشرق من القرية.

* بيت مِرْسم:

الجزء الثاني بكسر الميم، وسكون الراء. تقع على مسيرة عشرين كيلاً جنوب غرب الخليل، وترتفع (415) متر عن سطح البحر بناها الكنعانيون وسموها باسم (دبير) معنى مقدس. وعرفت باسم (قرية سفر) أي: مدينة الكتب.

بلغ سكانها سنة 1961م (226) نسمة، وأنشئت مدرستها بعد النكبة (الضفة الغربية).

* بيت المقدس:

]راجع القدس[

* بيت نبالا:

قرية تقع في شمال اللد، على بعد أحد عشر كيلاً، وعلى بعد 15 كيلاً شمالي شرق الرملة. وترتفع (100) متر عن سطح البحر. تتوفر المياه الجوفية في أراضيها وتزرع فيها معظم المحاصيل الزراعية من حبوب وخضر وأشجار مثمرة. وأكثرها الزيتون (2680) دونم والبرتقال (226) دونم، وتعتمد الزراعة على مياه الأمطار، ومياه الآبار.

بلغ عدد سكانها سنة 1945م (2310) نسمة. وأنشئت مدرستها سنة 1921م، فيها ثمانية معلمين تدفع القرية أجرة أربعة منهم. دمرها الأعداء وأجلو سكانها، وأقاموا على أنقاضها مستعمرة (نبلاط).

* بيت نتّيف:

الجزء الثاني بفتح النون، وتشديد التاء الفوقية المثناة والياء التحتية المثناة مع كسرها، وبعدها، فاء. قرية عربية تقع شمالي غرب مدينة الخليل، بين صوريف، وزكريا. نشأت فوق رقعة جبلية من جبال الخليل ترتفع 425 متر عن سطح البحر. وتشرب من مياه ثلاثة آبار في أطراف القرية. وتزرع الحبوب والخضر والأشجار المثمرة كالعنب والزيتون (620) دونم.. وتعتمد في زراعتها على مياه الأمطار.

بلغ عدد سكانها سنة 1945م (2150) نسمة من المسلمين. دمرها الأعداء وطردوا سكانها وأقاموا سنة 1950م مستعمرة (زانوح) فوق خربة (زانوح)المجاورة. ويجاورها: خربة أم الروس، وخربة النبي بولس، وخربة اليرموك.

* بيت نصيب: Beit Nesib

قرية في الجنوب الغربي من بيت أولا(الخليل) وهي قسمان: شرقية، وغربية. ضمت سنة 1961م (183) مسلماً. وكانت تقوم في مكانها بلدة (نصيب) الكنعانية ومعناها تمثال أو عمود. (الضفة الغربية).

* بيت نَقّوبا:

الجزء الثاني بفتح النون، وتشديد القاف، بعدها واو وباء وألف. قرية عربية تقع على بعد 13 كيلاً الى غرب الشمال الغربي من مدينة القدس. في منتصف الطريق بين قريتي القسطل وأبو غوش. نشأت فوق الأقدام الجنوبية لجبل (باطن السيدة) وترتفع نحو 675 متر عن سطح البحر. وكان أهلها يشربون من مياه عين الماضي، ويزرعون العنب والزيتون. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (240) مسلماً. دمرها اليهود وأخرجوا سكانها، وأقاموا في سنة 1949م مستعمرة (بيت نقوفا). وتجاورها خربة المران، وخربة الرأس.

* بيت نُوبا:

الجزء الثاني: بضم النون في أوله، قرية عربية تقع في الجهة الجنوبية الشرقية من مدينة الرملة. ضمت إدارياً الى قضاء رام الله بالضفة الغربية، بعد سنة 1948م وكانت في العهد الروماني قرية من أعمال اللد، اسمها (بيت عنابة). وفي المصادر الإفرنجية ( بيت نوبي) تشرف على طريق القدس ـ يافا. وترتفع (250)م عن سطح البحر. وكان ينزلها صلاح الدين للوقوف على الأعمال العسكرية التي يقوم بها قواده، فهي تعد البوابة الشمالية الغربية للقدس تحميها من أخطار المغيرين. ذكرها ياقوت في معجمه.

بلغ سكانها عام 1961م (1350) من المسلمين، ويعود سكانا بأصلهم الى الأكراد الذين نزلوا فلسطين خلال الحروب الصليبية.

كانت تزرع الحبوب والبقول، والزيتون (464) دونم. وكانوا يشربون من بئر قديمة عمقها (70) متراً بالإضافة الى مياه الأمطار المجموعة. وبعد احتلال الضفة الغربية سنة 1967م، طرد اليهود سكان بيت نوبا ودمروا القرية تدميراً كاملاً، لإقامة معسكرات للجيش الإسرائيلي.

* بيت وَزَن:

الجزء الثاني بفتح الواو والزاي ونون في آخره. تقع القرية في ظاهر (بيت إيبا) الشرقي (قضاء نابلس).

بلغ عدد سكانها سنة 1961م (372) نسمة، وبها نبعا ماء يستقي منهما السكان. ويزرعون الحبوب والخضار والزيتون واللوز والتين، ويشتغل بعض أهلها بتجارة الماشية. استوطن هذه القرية في القرن التاسع عشر، قاسم الأحمد، جد عائلة القاسم المعروفة في نابلس، وبنى في القرية مقراً فخماً. (الضفة الغربية).

* بِيتونيا:

بكسر الباء الموحدة، بعدها ياء تحتية مثناة، بعدها تاء فوقية مثناة، بعدها واو، ثم نون وياء وألف في آخرها. تتكون من جزئين (بيت، ثونيا). بمعنى بيت الشخص المسمى: ثونيا، أو طوني. تقع القرية على بعد ثلاثة أكيال الى الجنوب الغربي من رام الله، وتمر طريق رام الله ـ غزة بطرفها الشرقي. نشأت فوق رقعة جبلية من مرتفعات رام الله وتعلو (800) متر عن سطح البحر.

بلغ سكانها سنة 1961م (2216) عربي وقد عددهم سنة 1980م بخمسة آلاف نسمة. ويهاجر بعض شباب القرية الى أمريكا للعمل، ويقيم معظمهم في مدينة شيكاغو. يعود سكان القرية الى: يالو ـ وحوارة، وبني سهيلة. وتعتبر حمولة الحداد أقدم من سكنها. يشربون من مياه الأمطار، رغم وجود سبعة ينابيع في أطراف القرية، فإذا شح المطر يحملون مياه الينابيع الى البلدة، وأشهر العيون (عين جريوت).. يزرعون الحبوب والخضر والأشجار المثمرة التي تحتل مساحة كبيرة من الأراضين وفي مقدمتها الزيتون (2500) دونم.

ومن مزارات القرية: مقام السيدة نفيسة ـ أم الشيخ ـ منسوبة الى آل الدجاني، العائلة المقدسية. ومقام أبي زيتون على رأس جبل، على بعد خمسة أكيال غرب القرية. أسست مدرستها سنة 1925م أضحت فيما بعد إعدادية. وتجاورها: خربة بير الدوالي، وخربة بير العراق، وخربة (جريوت) بجوارها عين ماء جريوت ولذلك فإن أرضها خصبة تزرع الأشجار وبخاصة الرمان، والخضار والبقول. (الضفة الغربية).

* بيت يَريح:

أو بيت الراح، بلدة قديمة في فلسطين كانت تقوم في بقعة خربة الكرك اليوم، وتقع على الشاطئ الجنوبي لبحيرة طبرية، عند خروج نهر الأردن منها، وتتبع قضاء طبرية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 9:51 am


* بَيْتين:

على شكل تثنية بيت. موقعها على ثلاثة أكيال من البيرة، في الشمال الشرقي من رام الله. ترتفع (894) متر، دير ديوان والبيرة أقرب قريتين لها. تقوم على بقعة مدينة (لوز) بمعنى شجرة اللوز المعروفة) الكنعانية. ودعيت بعد ذلك (بيت إيل) بمعنى بيت الإله. وكانت قديماً محل إقامة ملوك الكنعانيين ولما هاجر إبراهيم عليه السلام الى فلسطين نصب خيامه قرب بيت إيل.

وفي العهد الروماني، عرفت باسم (بيتنيل) وبه ذكرها الإفرنج.

بلغ عدد السكان سنة 1961م (1017) مسلم وتشرب من بئر نبع، وعين ماء، ويجمعون مياه الأمطار للاستعانة بها في الصيف.

يزرعون الزيتون (310) دونم والتين والعنب والمشمش والتفاح والرمان. أنشئت مدرستها سنة 1928م وفي عام 1936م وضعت بريطانيا يدها على قطعة أرض قرب بيت إيل وأقامت عليها محطة الإذاعة الفلسطينية، والتي صارت فيما بعد محطة الإذاعة الأردنية ـ القدس. (الضفة الغربية).

* بيرزيت:

بلدة عربية تقع على مسافة أحد عشر كيلاً الى الشمال من رام الله، وتعلو عن سطح البحر (775) متر. وأقرب قرية لها (جفنة) على بعد كيلو واحد منها. دعاها الرومان (بير زيت) ـ وقد أنشأ البلدة جماعات من العرب قدموا من مناطق الكرك والقدس وغزة، وأقاموا في بداية الأمر في موقع خربة (بير زيت) على رأس جبل يرتفع (818) متر ثم انتقلوا الى موقع بير زيت الحالي. وقد بنى الصليبيون قلعة في خربة بير زيت، لا تزال آثارها باقية. تشرب البلدة من ثلاثة ينابيع في جنوبها وشمالها. وتشغل أشجار الزيتون أكبر بقعة من اراضي البلدة، تليها كروم العنب، وبساتين الفواكه.

وتعتمد الزراعة على مياه الامطار والينابيع، وفيها من الصناعات، الصابون، والغزل، والتطريز، والمطاحن.

بلغ عدد السكان سنة 1980م نحو سبعة آلاف نسمة. وفي البلدة مسجدان وثلاث كنائس، وتتميز بارتفاع مستوى التعليم بين أبنائها، إذ بلغت نسبة التعليم 90% بين الذكور 50% بين الإناث، حيث تأسست مدارسها من أواخر القرن الثامن عشر وبخاصة مدارس الطوائف المسيحية. وفي سنة 1919م أحدثت أول مدرسة رسمية للبنين. أصبحت فيما بعد ثانوية.

وفي سنة 1924م كانت بداية مدرسة بير زيت الأهلية، التي تحولي الى ثانوية سنة 1930م، وفي سنة 1942م اطلق عليها اسم (كلية بير زيت). وبقيت الكلية في تطور مستمر حتى أضحت جامعة تضم عدداً من الكليات، سنة 1972م.

ومن بير زيت: كمال بطرس ناصر.. المسؤول عن الإعلام الفلسطيني في منظمة التحرير سنة 1973م حيث قتله اليهود في هجومهم على بيروت، واستشهد معه: كمال نمر عدوان (من بربرة) و(محمد يوسف النجار) من يبنا.

* بير أم معين:

]نظر بير معين[.

* بير سالم:

قرية عربية تقع على بعد قرابة أربعة أكيال الى الغرب من الرملة، ترتفع (75) متراً.. تتميز اراضيها بخصب تربتها، وتوافر المياه الجوفية فيها ولذا نجحت زراعة الحمضيات والزيتون والخضر، ويعتنون بتربية الماشية.

بلغ عدد السكان سنة 1945م (410) نسمة. دمرت القرية وطرد سكانها سنة 1948م. وكان الجنرال اللنبي في زحفة على فلسطين قد اتخذ منطقة بير سالم مقراً له.

* بير السبع:

.. قضاء بير السبع: هو القسم الجنوبي من فلسطين، ذو الشكل المثلث الذي يقع رأسه عند بقعة المرشرش على خليج العقبة، ويشمل جميع الأراضي الواقعة بين قضائي غزة والخليل، وبين شبه جزيرة سيناء وشرقي الأردن، وجنوبي البحر الميت. مساحته يقارب نصف مساحة فلسطين، وأكبر من مجموع مساحة لبنان. يسكنه البدو الرحل، وشبه الرحل. ومن قضاء بئر السبع: الصحراء الفلسطينة، وتتألف من مجموعة سلاسل جبلية من التلال الوعرة، ممتدة شرقاً وغرباً. ومن جبالها: جيل المقرارة، وجبل سماوي وجبل المغارة، وجبل أم سعيد. ومن أشهر القبائل التي سكنت بئر السبع: العزازمة، والسعيديون، وشراب.

* ]المدينة[ بير السبع:

تقع في النقب الشمالي، وتكاد تكون في منصف المسافة بين البحر الميت شرقاً، والتبحر المتوسط غرباً، وتتوسط قاعدة المثلث الصحراوي للنقب غذ تبعد 75 كيلاً غربي البحر الميت ونحو 85 كيلاً شرقي البحر المتوسط. وترتفع 75 متراً عن سطح البحر. كان الكنعانيون أول سكان المنطقة، وفي سبب تسميتها أقوال منها: أن إبراهيم عليه السلام، وبين أبي مالك، زعيم المنطقة، حول بئر ماء، مما اضطر إبراهيم الخليل أن يقدم سبع نعاج تعويضاً لأبي مالك، فدعي ذلك الموضع (بير السبع). وقيل: دعيت نسبة الى وجود سبعة آبار قديمة بها، وهو رأي ياقوت الحموي. وتذكره دائرة المعارف البريطانية وهو الراجح.. دخل العرب هذه المدينة حين فتحهم فلسطين، وعرفت في التاريخ العربي بأنها بلدة (عمرو بن العاص) (معجم ما استعجم) الذي ولاه عمر بن الخطاب فلسطين وما والاها. (الطبقات الكبرى) وكان له قصر يعرف (العجلان) نزله عندما اعتزل الناس بعد عزله عن مصر في عهد عثمان رضي الله عنه.

وبأرضها مات عمرو بن العاص (معجم ما استعجم). وكانت بير السبع معروفة في العصر الأموي، فقيل إن الخلافة أتت سليمان وهو فيها (معجم البلدان).

وقد غاب اسم المدينة فيما بعد، ولم تذكر في الحروب الصليبية، وذكرها المقريزي المتوفي سنة 845هـ بأنها من جملة مدائن في ناحية فلسطين، وقد هجرت المدينة ولم يسمع اسمها حتى أعاد العثمانيون بناءها عام 1319هـ (1900)م.

وبعد تأسيسها جعلها العثمانيون مركزاً للقضاء الذي دعي باسمها وأول قائمقام عهد إليه بإدارة بئر السبع: إسماعيل كمال بك التركي، سكن الخيام واتخذها مقراً لإدارته. ثم تطورت المدينة وأصبحت فيها المنشآت الصالحة لحياة الحضر.

احتلها الإنجليز مساء 31/ 10/ 1917م فكانت أول مدينة يحتلها البريطانيون في فلسطين من الأتراك.

بلغ عدد سكانها سنة 1945م (5570) نسمة. وغادرها الإنجليز في 14/ 5/ 1948م ورفع العلم العربي عليها لمدة أشهر ثم بدأ اليهود هجومهم عليها في 21/ 10/ 1948م احتلها اليهود بعد جهاد واستشهاد من المجاهدين العرب.

اعتمد سكانها في معيشتهم على الزراعة البعلية: الحبوب والذرة والعدس والكرسنة وعلى تربية المواشي. وكان يسكن في قضاء بئر السبع سبع وعشرون عشيرة منحدرة من سبع قبائل، منهم من رحل، ومنهم من بقي.

وممن نزح: القطاطوة والرواشلة من عرب التياها. وأبو ستة، وأبو ختلة، والوحيدات من عرب الترابين.

وفي سنة 1949م قام الأعداء بإحصاء البدو الضاربين خيامهم في النقب، فكان عددهم 11,1433 نسمة. ينتمون الى تسع عشرة عشيرة، ذكروا منها عشيرة أبو رقيق، من التياها، وعشرية أبي ربيعة، من التياها، وعشيرة الهزيل، من الحكوك (تياها)

* بير السِّكة:

شمال غرب دير الغصون، والتي هي من مزارعها. وتقع شرق (قاقون) وترتفع 75 متراً، وتبعد سبعة أكيال عن باقة الغربية.

يشرب السكان من بئر. دخلها الأعداء بموجب اتفاقية رودس سنة 1949م، وكان بها حسب إحصائيات اليهود من 1/ 1/ 1961م (250) عربياً.

ويبلغ عدد القرى العربية الواقعة تحت حكم الاعداء منذ سنة 1948م ويسكنها العرب (104) قرية تتجمع في ناحيتين: الأولى.. على حدود الهدنة في السهل الساحلي من قضاء طولكرم وفي الشمال من قضاء جنين.

والثانية.. تقع في (الجليل)، بين بلدتي عكا والناصرة وكان يعيش فيها حوالي مائتي ألف عربي.

* بير معين:

قرية عربية تقع في شرق الجنوب الشرقي لمدينة الرملة، وترتفع (275) متر. اشتملت القرية على بئر ماء للشرب قديمة أخذت القرية منها اسمها. أشهر مزروعاتها العنب والتين والزيتون، والحبوب والخضر، وبلغ عدد سكانها سنة 1945م (510) نسمة. طرد سكانها، ودمرت القرية سنة 1948م.

* بير نبالا:

قرية في شمال القدس، أقرب قرية لها: الجيب. بلغ سكانها سنة 1961م (850) نسمة. يعودون الى قرية (يطة) من أعمال الخليل. بني جامعها سنة 1926م ويشربون من بئر غزيرة المياه، وهناك عيون أخرى. ولكثرة المياه أهتم السكان بزراعة الخضر، ولهم عناية بزراعة الزيتون. (الضفة الغربية).

البيرة: Al Bira

مدينة في فلسطين. الألف واللام فيها زائدتان. أما (البيرة) الأندلسية فقد قال ياقوت: الألد فيه ألف قطع، وليس بألف وصل، يريد أن (ال) من أصل الكلمة. أما (البيرة) الفلسطينية فهي مبنية مكان مدينة (بئروت) الكنعانية ومعناها: آبار. وفي العهد الروماني حملت اسم (بيرة) ثم حرف الى (البيرة) وتقول دائرة المعارف الاسلامية (البيرة) اسم عدة أماكن تقوم في النواحي التي كان يتكلم فيها بالآرامية لأنها ترجمة للفظ الآرامي (بيرتا) أي القلعة أو الحصن.

تقع (البيرة) في قضاء رام الله، وهي تتصل برام الله، وكأنها بلدة واحدة، وتبعد عن القدس شمالاً بـ 16 كيلاً. وترتفع (884) متر. تنتشر في خربها وتلالها العيون الكثيرة، وهي التي جذبت الناس إليها. وأهم الينابيع: نبع الشيخ عمر، جنوب غرب المدينة. بلغ عدد سكانها سنة 1980م (25) ألف نسمة. والزراعة نشطة في جميع مجالاتها. ولشجر الزيتون أهمية كبرى حيث تقوم عليه صناعة عصر الزيتون. يتميز سكانها بإقبالهم على التعليم وفي سنة 36 ـ 1937م كانت مدرستها ابتدائية كاملة. وفي سنة 1967م كانت بها خمس مدارس. ذكرها ياقوت في حرف الباء، وذكر الفرنجة المدينة وبنوا فيها قلعة صغيرة وكنيسة وداراً ينزلها حجاج بيت المقدس. ولما سلم الملك الكامل القدس للامبراطور فريدريك عام 626هـ اتخذت البيرة مقراً للوالي الذي عهد إليه بإرادة القرى الواقعة خارج المدينة المقدسة. في القرن السابع عشر الميلادي ترك الشيخ طناش وجماعته منازلهم في الكرك. ونزلوا البيرة التي كانت تسكنها قبيلة الغزاوية. وطناش جد حمولة آل حسين في البيرة، وكان ذلك في الوقت الذي نزلت فيه جماعة الحداين خربة رام الله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 9:51 am


* البيرة: Al Bira

قرية عربية تقع شمال مدينة بيسان وفي الشمال الغربي من قرية (كوكب الهوا) وترتفع (160) متر عن سطح البحر. وتشرف على وادي البيرة، الذي يجري الى الشمال منها. تزرع الخضار والحبوب والأشجار المثمرة، وبخاصة الزيتون، وتعتمد الزراعة على مياه الأمطار والينابيع الغزيرة والعذبة.

بلغ عدد سكانها سنة 1945م (260) نسمة طردهم اليهود، وهدموا بيوتهم سنة 1948م.

* البيرة:

قرية في الغرب من (كفر جول) الخليل، في الجنوب الغربي من الخليل على بعد 13 ميلاً. وكانت على بقعتها في العهد الكنعاني بلدة (شامر). بمعنى (شوك) أو صوان. كان بها سنة 1961م (109) نسمة.

* البيرة )وادي( :

وادٍ في فلسطين يرفد نهر الأردن حاملاً إليه مياه الأمطار وسيول المرتفعات الواقعة شرق الناصرة، وهضبة كفر كما. وهو وادٍ يسيل في موسم الأمطار عدا جزء قصير منه، يقع جنوب وشرق جبل طابور (الطور) تغذيه مجموعة من الينابيع تجعله مستمر الجريان مسافة 5 ـ 6 أكيال، يعود بعدها مسلاً فصلياً لا يصل منه الى مصبه سوى خيط مائي صغير. وقد أقيمت عدة طواحين تعمل بقوة المياه في أجزاء متفرقة من الوادي.

* بيريا:

قرية عربية في ظاهر مدينة صفد الشمالي، قامت على بقعة (بيري) الرومانية. وهي تحريف (البيرة) بمعنى آبار أو (بيرتا) بمعنى قلعة. ترتفع

القرية (955) متر فوق السفوح الجنوبية لأحد التلال المرتفعة شمالي مدينة صفد، بين جبل كنعان، وجبل صفد. يوجد بعض الينابيع بجوار القرية للشرب وسقي المزارع. بلغ عدد السكان سنة 1945م (240) نسمة.. دمر الأعداء القرية وهدموا بيوتهم سنة 1948م.

* بيرين:

على وزن تثنية بئر. قرية تقع الى جنوب الجنوب الغربي لبير السبع. كانت في عهد الأنباط والرومان محطة على طريق القوافل التجارية التي تمر بفلسطين الجنوبية بين العقبة وبير السبع. وكانت جماعات البدو المتجولين تسلك هذه الطريق، مارة بالكونتلا، وبيرين، والعوجاء والخلصة، وتتجه من بير السبع غرباً نحو غزة وشمالاً نحو الخليل.

نشأت قرب وادي بيرين أحد روافد وادي العوجاء.. ويرجح أنها منسوبة الى قبيلة بيرين العربية التي نزلت هذه الديار قبل الإسلام. سكنها في أوائل القرن العشرين العزازمة، وأنشأوا فيها بيوتاً، وعملوا في الزراعة والرعي.. ودمر اليهود القرية وطردوا سكانها سنة 1945م ولقربها من حدود مصر اتخذها اليهود مركزاً للحدود.

* بيسان:

.... من أقدم مدن فلسطين ـ نشأت فوق أقدم الحافة الغربية للغور، وفي سهل بيسان الذي يعد حلقة وصل بين وادي الأردن شرقاً وسهل مرج ابن عامر غرباً، وتشرف على ممر وادي جالود، إحدى البوابات الطبيعية الشرقية لسهل مرج ابن عامر، ولذلك ترتبط بشبكة مواصلات هامة تربطها بكثير من المدن، فهي تبعد عن القدس 127 كيل، وعن بابلس 36 كيلاً، وعن جنين 33 كيلاً.

وكانت تجمع بيسان بين بيسان القديمة والحديثة. ونشأت فوق موضعها الحديث، في أوائل القرن التاسع عشر.. يجري نهر جالود أحد روافد نهر الأردن شمالها، وتكثر العيون المائية حول المدينة، وتساهم مع نهر جالود في ري الاراضي الزراعية. وتنخفض بيسان (150) متر عن سطح البحر.

... حملت بيسان في العهود الكنعانية اسم (بيت شان) بمعنى بيت الإله شان، أو بيت السكون. وهي من أوائل المدن التي فتحها العرب سنة 13 هـ، وحاصرها عمرو بن العاص وشرحبيل بن حسنة وفتحاها صلحاً. وبقيت مشهورة في تاريخ المسلمين بسبب وجود قبر الصحابي أبي عبيدة ابن الجراح وربما كان فيها قبر شرحبيل بن حسنة وكلاهما توفي في طاعون عمواس سنة 18 هـ. وذكرها كل الجغرافيين العرب.. ولها ذكر في الأحاديث النبوية الصحيحة حيث ورد في حديث 0الجساسة) في صحيح مسلم، الذي رواه النبي (صلى الله عليه وسلم) عن تميم الداري الصحابي عندما وفد على الرسول في المدينة، وفيه سؤال عن نخل بيسان وأن زواله من علامات الساعة. وبدأ ازدهارها الحديث سنة 1905م عند مد خط حديد حيفا ـ درعا الذي يمر شمال المدينة. واستمرت في الأزدهار في عهد الانتداب لاختيارها مركزاً إدارياً للقضاء، فوصل عدد سكانها الى (5180) نسمة عام 1945م..

احتلها اليهود في 12/ 5/ 1948م وطردوا سكانها العرب ودمروها. ثم أعادوا بناء المدينة بعد أن غيرت معالمها الأثرية ووطنت مئات العائلات اليهودية فيها. وكانت بيسان مدينة زراعية من الدرجة الأولى حيث تتوافر المياه وتنبسط الارض وتخصب التربة. ومن أهم مزروعاتها: الحنطة والشعير والعدس والفول والسمسم، والذرة والحمضيات، والعنب، والتين واللوز.

ومما يذكر أنه في سنة 1922م زار المندوب السامي البريطاني بيسان، فقابله فرسان البلد وقد مدوا رماحهم وأثبتوا في رؤوسها الجرم الكبيرة.

ونزل بيسان الشيخ محمد الحنفي، رفيق عز الدين القسام، في هجرته من جبلة (بسورية) الى فلسطين، واسس جماعة مسلحة، والتحق به الكثيرون من بينهم المجاهد حسين العلي من عرب الدات. وقد رأيت الشيخ محمد الحنفي بعد الهجرة، وكان قد عاد الى دمشق، وكان له أولاد كلهم من خيرة الرجال الصالحين منهم الشيخ الصيدلي صلاح الحنفي.. ويسب الى بيسان الكاتب الاديب القاضي الفاضل عبد الرحيم بن علي البيساني الذي كان كاتب ووزير صلاح الدين والذي قال صلاح الدين في حقه لقواده: لا تظنوا أني فتحت البلاد بسيوفكم ولكنني فتحتها بقلم الفاضل.

وقال ياقوت: بيسان بلدة وبئة حارة أهلها سمر الألوان جعد الشهور لشدة الحر الذي عندهم، وبها عين الفلوس، يقال إنها من الجنة.

وجاء ذكر بيسان في حديث الجساسة في صحيح مسلم

* بيسمون:

قرية تقع على حافة مستنقعات الحولة في ظاهر الملاحة الشمالي، قد تكون تحريفاً لـ: (بيت اشمون) نسبة الى الإله الفينيقي، فيكون المعنى (معبد أشمون). كان بها سنة 1945م عشرون نسمة من عرب (الحمدون) شتتهم اليهود تحت كل كوكب.

* البيضا:

تقع في برية (تقُوع) قضاء ليت لحم. في الشمال الغربي من زعترة كان بها سنة 1961م (163) نسمة.

* البيضا:

قرية عربية في فلسطين المحتلة سنة 1948م، على الطريق بين

العفولة والخضيرة، قرب المشيرفة العربية. وسكانها من العرب. ويقال لها (خربة البيضا).

* البيضة:

تقع في الغرب من (إدْنا) الخليل، وكان بها سنة 1961م مائة مسلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 9:52 am

حرف التاء

* تَبْصُر : Tabsur

بفتح التاء، وسكون الباء وضم الصاد، وفي آخرها راء مهملة، وفي الموسوعة ضبطها بضم التاء في أولها. وتعرف أيضاً بخربة (عزون). تقع بين قلقيلية، وقرية الحرم، على بعد تسعة أكيال من قلقيلية، وسبعة أكيال عن قرية الحرم (سيدنا علي) ترتفع حوالي (50) متراً. زراعاتها الحبوب والبقول والبطيخ والقثاء والبرتقال (2413) دونم. وكانت مدرستها على حساب أهل القرية ـ هدمها اليهود وطردوا أهلها، وسكانها اليوم يقيمون في بلدتهم الأم (عزون).

* الترابين: [عرب]

قبائل عربية، تقع منازلهم غربي قضاء بئر السبع، ولهم الأراضي الواقعة بين الحناجرة، وسيناء.. ويعودون أحياناً باسم عرب المعازة عطية الحجازية التي تقع منازلها في تبوك. وتعرف أحياناً باسم عرب المعازة نسبة الى (معز بن أسد) أخي (عناز) مؤسس قبيلة عنزة المشهورة. ومما قيل عن أصل الترابين أنهم من جد يقال له (نجم) قدم الى سيناء مع رجل يدعى الوحيدي من ذرية الحسن بن علي، نزلا ضيفين على شيخ كبير من بني واصل في جبل طور سيناء.

وتتألف الترابين إدارياً: من عشرين قبيلة، منهم: نجمات الصانع، ونجمات الصوفي، ومنهم السنايمة والرميلات.

* تَرَّامة:

موقع في منطقة الخليل، كان يضم سنة 1945م (161) نسمة.

* تربيخا:

وقد يقال: طربيخا. تقع في الشمال الشرقي من عكا. قد تكون مؤلفة من: طور وبيخا. (طور) جبل. وقد تكون بيخا تحريف (بريخا) بمعنى مقدس والمعنى جبل مقدس. فأرضها جبلية ترتفع عن سطح البحر (400) متر. وتتخللها عدة أودية وبعض البقاع السهلية. وكانت في العهد التركي تابعة لقضاء صور اللبنانية وبقيت كذلك حتى سنة 1923م ثم الحقت بفلسطين بعد تعديل الحدود.

تزرع التين والعنب والزيتون والحبوب وبلغ عدد سكانها سنة 1945م (1000) مسلم، بما فيهم مزرعتا (النبي روبين) و(السروح) في شرق القرية.

هدم الأعداء الأبنية، وطردوا سكانها، وأقاموا مستعمرة (شومرا).

* تَرشيحا:

بلدة عربية تقع على مسافة 27 كيلاً الى الشمال الشرقي من مدينة عكا. وأقيمت في الجزء الشرقي من جبل الشيخ علي أبو سعد، أحد جبال الجليل الغربي وترتفع أكثر من (50) متراً عن سطح البحر. وهي من أهم قرى القضاء وأكثرها سكاناً في عهد الانتداب حيث ضمت مسجدين ومدرستين، ويقام فيها سوق أسبوعية يؤمه أهل القرى المجاورة. والاسم يتألف من جزئين. (تر) تحريف طور أي: الجبل. و(شيحا) من شيح، وهو النبات المعروف، فيكون المعنى، (جبل الشيح).

بلغ عدد سكانها سنة 1945م (3830) نسمة، وكان أعلى صف بمدرستها سنة 1943م، الصف السابع. وتعتمد في زراعتها على الأمطار، وتشغل اشجار الزيتون أكبر مساحة بين الأشجار المثمرة، وتعتبر ثالثة قرى قضاء عكا غرساً للزيتون.

دمر الأعداء معظم ترشيحا بالقنابل والمدافع، وهجرها أكثر سكانها، ومع ذلك بقي فيها عدد منهم كان سنة 1949م (639) نسمة، وفي عام 1961م بلغ السكان العرب في القرية 01150) نسمة. وقد أنشأ اليهود مستعمرة (معوناه) ملاصقة للقرية، ويطلق حالياً على الاثنين (معوناه ترشيحا). ينسب اليها الشيخ سعيد الخالدي الدمشقي، ولد سنة 1221هـ وهو عابد زاهد ينتسب الى خالد بن الوليد وتوفي سنة 1294هـ ودفن في دمشق بجوار بلال الحبشي. ومنها الشيخ صالح الترشيحي الشاعر، كان قاضياً في البلدة، ومدح أمير لبنان بشير الكبير. ومن العائلات المشهورة في القرية: عائلة القاضي، ويسكن أكثرهم في حلب (سورية) ومنها الاستاذ خالد شكري القاضي، أمضى حوالي نصف قرن في التعليم.

ومن العائلات: الهواري، وأعرف منها الاستاذ المرحوم زكي الهواري، رافقته زمناً أثناء الدراسة في جامعة دمشق واستشهد أثناء خدمة العلم في جيش التحرير الفلسطيني، حينما أغارت الطائرات الإسرائيلية على النبك (سورية).

ومن العائلات (حميدة) وأعرف منهم الاستاذ حسني حميدة، زاملته في الدراسة الجامعية، ويسكن في حلب.

ومن عائلاتها: (البيك) وأعرف منها الاستاذ صدقي البيك، أديب وكاتب.

* ترقوميا:

بلدة عربية تبعد نحو 12 كيلاً الى الشمال الغربي من الخليل، وتمر بها طريق الخليل ـ إدنا، المعبدة. وأقرب قرية لها (بيت أولا).

تقوم على قرية (يفتاح) الكنعانية.. ترتفع حوالي ( 500) متر عن سطح البحر. تشرب من مياه الامطار، ومن آبار النبع المجاورة. ويزرعون الزيتون في (650) دونم والعنب والتين واللوز والتفاح والمشمش والبرقوق. وفي غربها تكثر أشجار الأحراج من بلوط، وسنديان. بلغ عدد السكان سنة 1961م (2651) نسمة معظمهم يعود أصله الى مصر، والبقية من شرق الأردن والخليل.

وفيها مزار يحمل اسم (الشيخ قيس) يزعمون أنه من الصحابة الذين استشهدوا في صدر الإسلام وأقيم عليه مسجد. تأسست مدرستها سنة 1935م، واصبحت بعد النكبة إعدادية.

(الضفة الغربية).

* تُرْمس عيّا:

قرية في الشمال الشرقي من رام الله، وعلى بعد 22 كيلاً ترتفع (720) متر عن سطح البحر. وسنجل أقرب قرية لها. وتقع في سهل فسيح مشمس تبلغ مساحته خمسة آلاف دونم، وتسمى أقسامه الغربية والجنوبية (مرج عيد) أو (مرج العذارى). ذكرت القرية في المصادر القديمة بـ (ترمسيا) ومنه حرف الى (ترمس عيا) قد تكون مركبة من (تر + عيا) (تر) ترحيف طور وهو الجبل، (ماشة): بقايا العنب بعد عصره أو شجر الميس، (عيا): كلمة من جذر، (عوى) بمعنى خراب. فيكون معنى الاسم: الجبل الذي به بقايا العنب، أو جبل الميس الخرب.. والمعروف أن أراضيها موقوفة على مقام النبي موسى.

من مزروعاتها الزيتون (1850) دونم، والتين واللوز والعنب، والبرقوق والتفاح.

بلغ عدد سكانها سنة 1961م (1620) مسلم. ويذكر أهل القرية أنهم نزحوا من خربة أبو ملول ـ وأنهم حجازيون من بني مرة ـ ومنهم من يعود الى البطاني من أعمال غزة، وهاجر بعض أهلها الى أمريكا. تشرب من عين ماء ضعيفة تقع في جنوبها على مسير كيل واحد، ويجمعون مياه الامطار في آبار خاصة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 9:53 am

حرف الثاء

* الثميلة:الى الجنوب الغربي من عسلوج، فيها ولد اسماعيل عليه السلام، وتقع عسلوج على الطريق العام بين بئر السبع والعوجا، للجنوب من الأولى وعلى مسافة 31 كيلاً منها.

* الثوري:من أحياء القدس، سمي بذلك نسبة الى المجاهد، أحمد بن جمال الدين أبي عبد الله بن عبد الجبار المعروف بالقرشي والمشهور بالثوري.

وهو من رجال صلاح الدين، اشترك معه في فتح بيت المقدس وكان يركب ثوراً أثناء القتال، فسموه (أبو ثور) توفي سنة 593هـ ودفن في قريته على جبل المكبر وقبره ظاهر بها، ويزار.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 9:56 am

حرف الجيم

* جاجولا:

قرية عربية تقع الى الشمال الشرقي من مدينة صفد، والى الغرب من الطريق الرئيسية الواصلة بين طبرية والمطلة. والى الشرق منها يجري نهر الأردن، وتبعد نحو كيلين الى الشمال الشرقي من قرية النبي يوشع.. ترتفع (150) متر فوق سطح البحر. والى الشمال منها عين البلاطة التي كانت تزود القرية بمياه الشرب، وشمالها مقام الشيخ صالح حيث يوجد مسجد القرية.

تكثر في أرضها بسالتين الفاكهة، حيث مهنة السكان هي الزراعة. بلغ عددهم سنة 1945م (420) نسمة. دمر اليهود القرية وشردوا أهلها سنة 1948م.

* الجاروشيّة:

قرية أقيمت على أراضي قرية دير الغصون، على مسيرة عشرة أكيال من طولكرم وترتفع مائة متر عن سطح البحر. بلغ سكانها في 18/ 11/ 1961م (245) نسمة وتشرب من عين ماء تحمل اسمها، وفيها مدرستان.

* الجاعونة:
قرية عربية تقع الى الشرق من صفد على بعد عشرة أكيال منها، وفي اسفل كنعان على أرتفاع (450) متر وتبعد عن جسر بنات يعقوب (11) كيلاً.

يزرع أهلها الحبوب والزيتون والتين والصبر والعنب، وتعتمد الزراعة على الأمطار. بلغ عددهم سنة 1945م (799) نسمة، كانت لهم مدرسة ابتدائية، وشارك أهلها في المعارك ضد الانجليز سنة 1936م. واشتهر منهم القائد الشهيد عبد الله الأصبح، شارك في ثورة القسام وسقط شهيداً سنة 1938م، ودفن في قرية (سعسع).

أخرج اليهود سكان القرية، ومعظمهم لجأ الى سورية.

* جالا:
قرية تقع في أراضي (بيت أومر الخليل) على بعد كيلين منها في الجنوب الغربي. كان بها سنة 1961م (185) مسلماً.

* جالوت (عين)
راجع (عين جالوت) حرف العين.

* جالود:
قرية تقع في الجنوب الشرقي من نابلس على بعد 26 كيلاً. بلغ عدد سكانها سنة 1961م (290) مسلماً. يزرع أهلها الحبوب والزيتون واللوز والفواكه. وفي القرية عين ماء تسد حاجة القرية، وهي تنبع من رأس جبل عالٍ مقابل لها وسحبت مياهها بالأنابيب الى القرية. وسكان جالود القدماء من بني سعد.. وبعضهم من عائلة الحاج محمد، الذي لمع نجمة في قرية بيتا، وسيط وأبناؤه على مجموعة من القرى.

* جالود (نهر):
من أهم الأنهار الغربية الرافدة لنهر الأردن، بعد بحيرة طبرية. وتتشكل بدايات النهر في الغرب من أودية سيلية تنحدر من السفوح الجنوبية والجنوبية الغربية لجبل الدحي (515) متر، ومن أودية أخرى تتجمع شرقي بلدة العفولة، وتتضح معالمه شمال قرية زرعين عندما يدخل الأراضي الواقعة دون مستوى سطح البحر. حيث يتلقى مياه نبع يتدفق من مغارة صخرية شرق قرية زرعين. وطول النهر من بداياته في جبل الدحي وأراضي العفولة حتى نهر الاردن، 31 كيلاً. والقيم الذي يستمر فيه الجريان، ما بين 20 ـ 22 كيلاً. وفي وادي جالود حدثت معركة عين جالوت الشهيرة انظر (عين جالوت)

ويتمتع وادي جالود بأهمية اقتصادية واستراتيجية خاصة لكونه ممراً طبيعياً جيداً يصل بين غور الأردن وما وراءه، وبين سهل مرج ابن عامر والداخل والساحل الفلسطينيين، وقد مرت منه قوات الغزاة والفاتحين عبر تاريخ فلسطين والمنطقة، وحدثت فيه معركة عين جالوت التي انتصر فيها المسلمون على التتار. كذلك مرت منه طرق المواصلات البرية المختلفة، كخط سكة حديد دمشق ـ درعا ـ سمخ بيسان المتجه الى العفولة فحيفا، ملازماً طريق السيارات والطرق البرية الأخرى.

* الجانية:
قرية في الشمال الغربي من رام الله ـ بلغ سكانها سنة 1961م (451) مسلماً. أهم زراعاتهم الزيتون (565) دونم، وأسست مدرستها عام 1948م.

* جَبَاتا:
قرية عربية تقع جنوب غرب مدينة الناصرة، تعود في نشأتها الى العهد الروماني وقامت على تل يعلو (150) متر على الطرف الشمالي لمرج ابن عامر. وكان يمر بها خط حديد الحجاز بين حيفا ودرعا، وخط أنابيب نفط العراق.

كان عدد سكانها سنة 1922م (318) عربياً. استولى اليهود على أراضي القرية في وقت مبكر، وأنشأوا عليها مستعمرة (جفت) سنة 1926م ومنذ ذلك الوقت رحل سكانها ـ وزالت عنها صبغتها العربية.

* الجبارات (عرب):
في الشمال الشرقي من غزة، تمتد أراضيهم في جوار قرية برير، والفالوجة. وقدر عددهم سنة 1946م (7538) نسمة. والجبارات، والجبور، إحدى العشائر التي تتألف منها قبيلة بني صخر في شرق الأردن، فهم أبناء عم.

وتتألف قبيلة الجبارات من 13 عشيرة، منها: أبو جابر، وجبارات الوحيدي، يقولون إنهم من قريش، وينتسبون الى الحسين بن علي . وجبارات الدقس. وتتألف من الدقوس. وسواركة ابن رفيع.

* جباليا:
بفتح الأول والثاني ـ لعلها مأخوذة من (أزاليا) البلدة الرومانية التي تقوم عليها قرية (النزلة) المجاورة. وقد تكون تحريفاً لكلمة (جبالاية) السريانية، بمعنى الجبال، أو الفخاري، وهي من جذر (جبلا) بمعنى الفخار والطين.

وهناك من يقول إنها نسبة الى (الجبالية) الذين قد يكونون نزلوها في أواخر العهد البيزنطي، وهم أخلاط من أروام ومصريين وغيرهم، بعث بهم يوستنيانوس في أوائل القرن السادس للمسيح، لحماية الدير الذي بناه لرهبان طورسينا، وقد عرفوا بالاسم المذكور نسبة الى جبل الطور.

قال الدباغ: ومن المتفق عليه أن الجبالية التي تعيش حول الدير الآن، هم سلالة هؤلاء الحراس، وقد أسلموا جميعاً وما زال بدو سيناء يعتبرون الجبالية دخلاء عليهم، بل أقل في المرتبة والدرجة.

والمشهور أن سنجر علم الدين الجاولي، الذي تولى نيابة غزة عام 711هـ امتلك أراضي جباليا، وأوقفها على جامعه الذي أنشأه بغزة وأنزل فيها مماليكه الشراكسة. وقد زارها الشيخ عبد الغني النابلسي، وقال عنها (قرية لطيفة الهواء، عذبة الماء، في أهلها الصلاحة ومحاسن الملاحة).

وهي بلدة عربية تقع على مسيرة أكيال قليلة الى الشمال الشرقي من غزة، ونشأت فوق رقعة منبسطة من أرض السهل الساحلي الجنوبي ترتفع نحو 35 متراً عن سطح البحر. وكانت تمتد الكثبان الرملية غربي البلدة وشمالها وكانت تشرب من بئرين عمقها من 20 ـ 25 متراً. واتسعت البلدة كثيراً بعد الهجرة بسبب إنشاء مخيم جباليا لللاجئين في شمال شرقي البلدة مما جعل البلدة تمتد نحو المخيم. وتكاد تلتحم جباليا للاجئين في شمال شرقي البلدة مما جعل البلدة تمتد نحو المخيم. وتكاد تلتحم جباليا الآن مع جارتها قرية النزلة. تغلب الطبيعة الرملية على تربة جباليا الزراعية، وتنتج أراضيها جميع أصناف الفواكه المعروفة في فلسطين، وتختص بأشجار الجميز الذي اشتهرت به جباليا.

بلغ عدد السكان سنة 1945م (3520) نسمة. ووصل عددهم في عام 1963م حوالي ستة آلاف نسمة، علاوة على حوالي خمسين ألف لاجئ يسكنون في المخيم. وقدر عدد جباليا سنة 1980م حوالي تسعة آلاف نسمة.

وعائلات جباليا كثيرة ومتنوعة، منهم من يرجع نسبه الى مصر وبعضهم يرجع الى قبائل بئر السبع، وتذكر عائلة المحروق، أنهم حجازيون، ولهم أقارب في تل شهاب في حوران، وفي (أروفة) في تركيا. وعائلة العلماء، تنتسب الى (عبد السلام المشيش، الوالي المغربي) وما زال لجدهم الشيخ محمد المغربي المشيش مقام موجود بالقرب من جامع القرية.

انشئت مدرستها سنة 1919م، وفيها جامع الشيخ محمد علي برجس.

* جب الروم:
في الشرق من صور باهر، جنوب القدس، قرية كان بها سنة 1961م (676) نسمة.

* جَبَع:
في قضاء جنين، في منتصف الطريق بين جنين ونابلس، و(جبعا) بكسر الجيم في الآرامية، تعني الجبل. وجباعا، في السريانية تفيد معنى (السهل المرتفع) وهي ترتفع (500) متر فوق سطح البحر. وفي جبع اراضي واسعة مغروسة بالزيتون (2645) دونم ويعتمد أهلها على محصول الزيت كمصدر أساسي. وتزرع التين والمشمش واللوز، وغيرها.
وتعد هذه القرية ، من أهم قرى القضاء إنتاجاً ونشاطاً في الزراعة، وأهم حاصلاتها الحبوب والقطاني، وتزرع الخضار لوفرة مياهها، ويربون الأغنام بأعداد كبيرة. ويصنعون الفخار الذي لا يرشح فيؤخذ لخزن الزيت.
يقدر عددهم سنة 1961م (2507) نسمة ويقدر عددهم سنة 1980م بقرابة ستة آلاف نسمة

* جَبَع:
في قضاء حيفا، تعني التلة أو الجبل، وعرفت في العهد الروماني باسم (جاباتا) تقع على بعد 21 كيلاً جنوبي حيفا، وترتفع 55 متراً ويمر بشمالها وادي المغارة.

* جَبَع:
قرية ثالثة، تقع في الشمال الشرقي من القدس، على بعد ستة أميال منها، وهي قرية صغيرة ترتفع (2220) قدم، وأقرب قرية لها: مخماس. وتقوم على مكان قرية (جبع) الكنعانية بمعنى (تل).
بلغ عدد سكانها سنة 1961م (415) مسلم.. وأنشئت فيها مدرستان بعد سنة 1948م.
(الضفة الغربية)

* جبعة:
من كلمة (جبعا) الآرامية بمعنى التل أو الربوة، أقيمت في العهد الكنعاني. في شمال الخليل على بعد 16 كيلاً، وترتفع (2227) قدم عن سطح البحر.
صوريف، ونحالين اقرب قريتين لها. من أهم زراعاتها الزيتون.
بلغ عدد السكان سنة 1961م (332) نفساً، واسست مدرستها بعد النكبة.

* جِبْعة Geva
مستعمرة يهودية تأسست سنة 1921م في قضاء بيسان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 9:56 am


* جبعون:
مدينة قديمة في فلسطين شمالي القدس. (أنظر الجيب).

* جِبْعيت:
قرية تقع في الشمال الشرقي من قرية (المغير). وتشرف على الغورن وترتفع 0651) متر. يملك اراضيها سكان تلفيت، والمغيرة وقريوت وسنجل. ينزلها أصحابها في المواسم الزراعية، وكانت عام 1904م قرية عامرة.

* جبل:
راجع، تعريف كل جبل، في المضاف إليه.

* جَبُّول:
في قضاء بيسان، وتقع شمال بيسان، وترتفع (100) متر عرفت في العهد الروماني بهذا الاسم، وفي شرقها عين المرة. كان بها سنة 1945م (250) نسمة.

* جُب يوسف:
قرية عربية تقع جنوبي شرق صفد، على مسافة قريبة من الشاطئ الشمالي الغربي لبحيرة طبرية. نشأت القرية قرب بئر للمياه تدعى (جب يوسف). والجب معناه البئر. ترتفع (240) متر. قال الدباغ: ونسبتها الى سيدنا يوسف ضعيفة، والأرجح أن بئر يوسف هي التي تقع في موضع (الحفيرة) شرق قرية عرابة، من أعمال جنين.

* جَتّ:
بفتح أوله وتشديد ثانيه، وهي كلمة كنعانية بمعنى (معصرة). تقوم على بقعة (جت كرمل) الكنعانية وذكرت في العهد الروماني باسم (جتاء).
تقع شمال طولكرم، بين باقة الغربية وزيتا. وترتفع (130) متر وأعطيت لليهود بموجب اتفاقية رودس. أهم محصولاتها: الحبوب، والبقول، والفواكه والزيتون في ألف دونم. وبلغ عدد سكانها في 1/ 1/ 1961م حسب إحصائيات الأعداء (2130) نسمة، وهم ينتسبون الى المقدادية، نسبة الى الصحابي المقداد بن الأسود. ويشربون من مياه الأمطار، ومن مياه آبار نبع، وكان بها مدرسة. ]فلسطين المحتلة سنة 1948م[.

* جَتّ:
قرية أخرى تقع في الشمال الشرقي من عكا. وتعلو (350) متر، أهم مزروعاتها الزيتون في (532) دونم. بلغ عددهم سنة 1945م (200) نسمة وفي سنة 1961م بلغوا (371) نسمة من عرب الدروز. (فلسطين المحتلة 1948م).

* الجُديدة:
بضم الجيم وفتح الدال وتسكين الياء وفتح الدال الثانية وتاء مربوطة. قرية تقع جنوب جنين على بعد 32 كيلاً. أهم مزروعاتها: الحبوب والخضار والزيتون واللوز والعنب والتين، ويربي أهلها الأغنام والأبقار.


* الجُديدة:
على لفظ سابقتها، تقع شرق عكا، على بعد تسعة أكيال عنها، وتعلو 75 متراً. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (280) عربياً من المسلمين والمسيحيين. أقام العثمانيون مدرستها. وأغلقت أيام بريطانيا، بلغ عدد السكان سنة 1961م (1160) نسمة. ]فلسطين المحتلة سنة 1948م[.

* الجُديرة:
أولها جيم، مضمومة، ثم دال، ثم ياء، ثم راء، ثم باء مربوطة.
قرية في الجهة الشمالية الغربية من القدس، على بعد ستة أميال، قرية صغيرة. ومعنى جديرة (حظيرة الغنم) أقرب قرية لها قلندية. وأشجارها: الزيتون والعنب واللوز. بلغ سكانها سنة 1962م (327) مسلم يعودون الى نواحي الكرك ولهم أقارب في عراق المنشية من أعمال غزة. وكانت القرية تشرب من بئر. ويجاورها من الخرب: خربة بير البيار، وخربة الجفير.

*جِدّين:
وتعرف ايضاً باسم (خربة جدين) وهي خربة اصبحت قرية عي عهد الانتداب البريطاني بعد أن استوطن فيها السكان العرب. تقع شمال شرق عكا وجنوب غربي قرية ترشيحا، أقيمت على تلة ترتفع (420) متر عن سطح البحر. وتعد قلعة جدين التي بناها الصليبيون النواة الأولى لهذه الخربة. وبقيت القلعة مهجورة حتى عادت الحياة إليها باتخاذها مقراً لصاحب بالد صفد في أيام حكم الشيخ ظاهر العمر. وقد أعاد الشيخ ظاهر ترميمها، وتحصين جديد. وما زالت بقاياها ظاهرة للعيان.

* الجُديدة:
على لفظ سابقتها، تقع شرق عكا، على بعد تسعة أكيال عنها، وتعلو 75 متراً. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (280) عربياً من المسلمين والمسيحيين. اقام العثمانيون مدرستها. وأغلقت أيام بريطانيا، بلغ عدد السكان سنة 1961م (1160) نسمة. ]فلسطين المحتلة سنة 1948م[.

* الجُديرة:
أولها جيم، مضمومة، ثم دال، ثم ياء، ثم تاء مربوطة.
قرية في الجهة الشمالية الغربية من القدس، على بعد ستة اميال، قرية صغيرة. ومعنى جديرة (حظيرة الغنم) اقرب قرية لها قلندية. وأشجارها: الزيتون والعنب واللوز. بلغ سكانها سنة 1962م (327) مسلم يعودون الى نواحي الكرك ولهم أقارب في عراق المنشية من أعمال غزة. وكانت القرية تشرب من بئر. ويجاورها من الخرب: خربة بير البيار، وخربة الجفير.

* جِدّين:
وتعرف أيضاً باسم (خربة جّدين) وهي خربة أصبحت قرية في عهد الانتداب البريطاني بعد أن استوطن فيها السكان العرب. تقع شمال شرق عكا وجنوب غربي قرية ترشيحا، أقيمت على تلة ترتفع (420) متر عن سطح البحر. وتعد قلعة جدين التي بناها الصليبيون النواة الأولى لهذه الخربة. وبقيت القلعة مهجورة حتى عادت الحياة إليها باتخاذها مقراً لصاحب بلاد صفد في أيام حكم الشيخ ظاهر العمر. وقد أعاد الشيخ ظاهر ترميمها، وتحصين جدين. وما زالت بقاياها ظاهرة للعيان.

* جرّاعة: (خربة):
خربة تقع شمال جماعتين (نابلس).. اشتهر منها عدد من العلماء منهم: محمد بن إبراهيم بن بركة الجراعي، اشتغل بالجارحة ونظم الشعر وتوفي سنة 811هـ. وأبو بكر زيد بن أبي بكر بن زيد بن عمر الجراعي الحنبلي، ولد في جراعة ورحل الى دمشق سنة 842هـ. له شعر، ومؤلفات. ودفن في دمشق سنة 883هـ (الضوء اللامع) وعبد الله الجراعي الحنبلي بن عبد الله بن زيد، من علماء القرن العاشر (الكواكب السائرة).

* جَرَافي (وادي):
من أكبر أودية جنوب فلسطين، طولاً ومساحة حوض، وهو من أبرز الروافد اليسرى لوادي عربة، يحمل إليه مياه السيول الجارية في معظم منطقة وسط وجنوب النقب، إضافة الى تصريفه مياه سيول مساحة كبيرة من شرق شبه جزيرة سيناء بين العقبة في الجنوب وجبل سماوي في اقصى الشمال. ويدخل وادي جرافي الحدود الفلسطينية شمال الكنتيلة.

* جَربا: Jaraba
بمعنى الأرض الممحلة، قرية تقع جنوب جنين، بانحراف نحو الغرب وتبعد 17 كيلاً عنها، أقيمت على سفح جبل يشرف على صانور.

* جرجوسيا:
ويعرف موقعها باسم الكرسي، على ساحل بحيرة طبرية الشرقي. ذكرها ياقوت وقال: إن المسيح جمع الحواريين بها. وأنفذهم منها الى النواحي، وفيها موضع كرسي، زعموا أن عيسى عليه السلام جلس عليه.

* جَرحة:
بفتح الجيم ذكرها ياقوت من قرى عسقلان، ونسب إليها العباس بن محمد بن قتيبة الجرحي.

* جِرْزِيم: (جبل)
أحد جبلي نابلس، يرتفع 881 متر عن سطح البحر ويقول السامريون: إن اللفظ عبراني معناه (الفرائض) أي جبل الفرائض الذي يؤدون فرائضهم عليه. ويسمى أيضاً جبل الطور، والجبل القبلي، وهو كجارة عيبال مركب من الحجر الكلسي وعارٍ من الأشجار إلا من بعض جوانبه. وهو جبل مقدس عند السامريين، لأنهم يرون (كذبوا) أنه الموضع الذي اراد إبراهيم عليه السلام ذبح ولده إسحق عليه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 9:58 am

* جَرَش:

بفتح الجيم والراء.. قرية عربية فلسطينية تبعد مسافة 28 كيلاً الى غرب الجنوب الغربي من مدينة القدس. وهي للغرب من رام الله. اقيمت على السفح الغربي الأدنى لأحد جبال القدس. وتعلو 425 متر. وتطل على وادي أبي صليح المتجه شمالاً ليرفد وادي الصرار. وتنحصر جرش بين رافدي ابي صليح، ولذا اكتسبت موضعاً دفاعياً ممتازاً. يشرب السكان من مياه الامطار المجموعة، ومن عين (الدلبة) المجاورة ويزرعون الحبوب والزيتون والعنب، والى الشرق منها تنتشر الاشجار الطبيعية فتكون مصادرة للرعي والحطب.

بلغ سكانها سنة 1945م (190) نسمة.. استولى عليها اليهود وطردوا سكانها ودمروا بيوتهم سنة 1948م.

* الجَرمق (جبل): Al Jarmaq

من جبال الجليل، يقع شمال غربي صفد، ويرتفع (ذ208) متر وهو أعلى قمم البلاد. دعي الجرمق نسبة الى الجرامقة، القبيلة العربية التي تركت منازلها في اليمن ونزلت شمال فلسطين وجنوب لبنان. ويدعوه الأعداء اليوم باسم (هارميرون) جبل ميرون.

* الجَرمق (وادي):

من وديان جبل الجرمق ـ ذكره ياقوت إنه كثير الأترج والليمون.

* جُريشة:

وقد ترجمت لها في (اجريشة).. وهي من جرش الحب، والجاروش والجاروشة رحى اليد. وسميت بذلك لأن طواحين الحب أقيمت عندها.. ويقصدها أهل يافا للتنزه عندها، لوقوعها على نهر العوجا. (أنظر التفصيل في حرف الألف).

* جريوت: وادي

نسبة الى خربة جريوت. عرف قديماً بوادي عجلون وكانت تسير فيه طريق يافا ـ القدس مارةببيت عور.

* الجزر (تل):

يقع تل الجزر على بعد ثمانية أكيال جنوب شرقي الرملة بالقرب من قرية أبو شوشة.. وهو اسم قديم من العصور التي تسبق الميلاد.. وكانت منطقته عامرة بالحضارة في أكثر الأدوار القديمة. وكانت تدعى (جازر). كنعانية الأصل. ورد اسمها في ألواح تل العمارنة (فرعوني) يمتلكها الفلسطينيون القدماء. احتلها الانجليز في 14/ 11/ 1918م ولا بد للجيش الذي يريد القدس أن يحتلها. ولهذا كانت على مر العصور ذات أهمية حربية، وفيها بقايا اطلال اخنى عليها الدهر.



* جسر بنات يعقوب:

أو جسر يعقوب، جنوب الحولة، وعلى بعد نحو ميل منها، يبعد 22 كيلاً عن صفد يقال إن النبي يعقوب عبر الأردن من فوقه وهو في طريقه الى خاله في شمال سورية.

* جسر جنداس:

يقع شمال اللد، بناه الظاهر بيبرس سنة 671هـ.




* جسر دامية:

ويسمى الآن جسر الأمير محمد، على نهر الاردن، يصل بلاد نابلس ببلاد السلط.



*جسر الزرقاء:

قرية عربية في فلسطين المحتلة سنة 1948م قرب بيت حنينا سكانها سنة 1961م (1540) نسمة.

* جسر الشيخ حسين:

على نهر الأردن جنوبي بيسان على سبعة أكيال.

* جسر المجامع:

يقع على مسيرة 21 كيلاً جنوب مدينة طبرية، على نهر الأردن.



* جسر المجامع:

قرية عربية تقع على طريق بيسان ـ طبرية الى الشمال الشرقي من بيسان. وعلى خط سكة حديد بيسان ـ سمخ، حيث توجد محطة جسر المجامع جنوبي القرية. أقيمت القرية على الضفة الغربية لنهر الأردن على جانب الجسر الذي أقيم فوق النهر.. وتتجمع عنده الطرق من كل حدب وصوب، ومن هنا جاء اسم القرية. تنخفض القرية (230) متر عن سطح البحر. بلغ عدد السكان سنة 1945م (250) نسمة كانوا يمارسون حرفتي التجارة، والزراعة (الخضر، والموز، والحمضيات) وكانت تضم مخفر شرطة ومركز جوازات لكونها نقطة حدود بين الأردن وفلسطين. طرد السكان منها، وأقام اليهود على أراضيها مستعمرة (جيشر).

* جسر الملك حسين:

وكان يسمى: جسر اللنبي، وهو يصل بلاد السلط عن طريق الشونة بأريحا ـ القدس.

* الجُسير:

تصغير الجسر. قرية تقع على بعد 46 كيلاً شمالي شرق غزة، وعلى بعد اربعة أكيال شمال الشمال الشرقي من الفالوجة. وكانت القرية واحدة من محطات الحجاج، أقيمت بين جسرين على وادي الجراح، وكانت تعرف باسم (محطة الجسرين)ثم حرفت الى الجسير، ترتفع القرية (100) متر، كانت تشرب من بئر عمقها 32 متراً. وبعض السكان كان يعمل (مزاود) جمع مزودة ـ تستعمل بدل البسط والسجاد.

واشتهرت بزراعة الحبوب. بلغ عدد السكان سنة 1945م (1180) من العرب المسلمين. تهدمت القرية وبنى الأعداء على ارضها مستعمرة (منوحا) و( نيريانيم).

* الجِش : Al Jish

قرية عربية في الشمال الغربي من صفد، على مسيرة عشرة أكيال.. نزلها صلاح لدين الايوبي بعد فتح لقدس. وقال صاحب (الفتح القسي) هي قرية عامرة محتوية على سكانها كأنها العش. وينسب إليها محمد بن الجشي الدمشقي. تميز في فنه، وكتب مصاحف كثيرة جداً، وتوفي سنة 863هـ.

وكان قد دمرها الزلزال سنة 1837م، فلم يبق بها بيتاً واحداً، وكان المسيحيون في كنيستهم فسقطت عليهم وقتلت أكثر من ثلاثين شخصاً.

وفي إحصائيات اليهود سنة 1961م، أنها قرية عربية ضمت (1550) نفر ويدعوها اليهود باسم (جوش حالاف). وهي قرية مسيحية.

* جِعارة:

بكسر الجيم، وفتح العين. قرية عربية تقع على بعد 27 كيلاً شرق حيفا. نشأت القرية في جبل الكرمل، على أرتفاع 235 متر فوق سطح البحر. في سفح يطل على الجنوب. ومن عيون القرية: عين السكران في شمالها الغربي.

بلغ عدد سكانها سنة 1937م سبعين نسمة. وكان اليهود قد استولوا على بعض اراضي القرية بمساعدة بريطانيا، فخلت القرية من سكانها عام 1945م.

* الجفتلك:

كلمة تركية بمعنى مزرعة، أطلقت على بعض المزارع السلطانية في فلسطين.

* جِفنة:

بكسر الجيم، وجفنة بفتحها، بمعنى الكرمة.. وهي تقع الى الشمال من رام الله على عشرة أكيال منها. أقرب قريتين لها: عين سينيا، ودورا القرع. وهي مشهورة بجودة عنبها منذ القد. وربما كانت بلدة (العفني) بمعنى المتعفن، الكنعانية، تقوم على بقعة جفنة الحالية. وفي أيام الرومان ذكرت باسم (جفنة) من أعمال القدس وفي (شذرات الذهب) ذكر أحد علماء هذه البلدة: زين الدين عبد الرحمن بن حمدان العيفناوي، وقال: ولد بـ (عيفنا) من بلاد نابلس.

وجفنة تقع جنوب نابلس على نحو أربعين كيلاً. وفي العصور الوسطى ذكرها الفرنجة باسم (جفنة) وبنوا عليها قلعة صغيرة.

بلغ عدد سكانها سنة 1961م (758) وهي خليط من المسلمين والمسيحيين. لهم عناية بزراعة الزيتون (356) دونم. وعرفت المدارس منذ زمن طويل ـ وبخاصة المدارس المسيحية. فهناك ثلاث مدارس ابتدائية منذ القرن الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 9:58 am

* جَلْبون:

بفتح الجيم وسكون اللام. قد تكون تحريفاً لكلمة (غالبونا) السامية بمعنى القوي والشجاع. تقع القرية شرق جنين، وترتفع 325 متر، وقد فقدت القرية معظم اراضيها بعد اتفاقية رودس، بلغ عدد السكان في 18/ 11/ 1961م (836) مسلم. ينتسبون الى عائلة (أبو الرُّب) من قباطية. وتشرب القرية من مياه الامطار، ومن عين (المدوع) و(المجدوعة). لم يؤسس فيها البريطانيون مدرسة، بل أقفلوا المدرسة التي أسست أيام الأتراك، وأصبح فيها بعد النكبة مدرستان [الضفة الغربية].

* جلجال:

قرية كنعانية قديمة كانت تقع شرقي أريحا. وتبعد سبعة أكيال الى الغرب من نهر الاردن.

* الجُلْجلة:

جاء في الاناجيل ان المسيح يوم حمل الصليب خرج الى هذا المكان. ويسمى (الجلجثة) في الآرامية، والجلجلة في العبرية. . ويقع المكان خارج القدس. والجلجلة تعني الجمجمة، وتشير الى مرتفع صغير من صخر. دلت الحفريات الأخيرة على أن المنطقة كانت محجراً جعل بستاناً في حين ظل مرتفع الجلجلة على حاله، لأن صخره لا يصلح لبناء. وبعد أن حوطت القدس بسور أصبح المكان ضمن الأسوار. وهذا المكان هو الذي يقتل فيه المحكوم عليهم بالموت والذي يعتقد المسيحيون ان المسيح (صلب ومات عليه) وأصبح ذلك أعظم مشارف المسيحية. وخصه المسيحيون بالإكرام عبر العصور وما زالوا يتوافدون إليه من جميع أطراف الأرض.

وفي سنة 325م أمر قسطنطين بتزيين الموضع بأجمل الكنائس وشيدت عليه كنيسة القيامة، وكانت الجلجة تحتل الزاوية الجنوبية الشرقية من ساحتها وأقيم عليها صليب تعلوه قبه، وتعرضت الكنيسة للحوادث عبر القرون، الى أن كان بناء الصليبيين للكنيسة الحالية. ترتفع الجلجلة 4,50 سم عن سطح الأرض، ومساحتها 11,45 متر في 9,55 متر وتشتمل على مذبح لصلب المسيح، وآخر للعذراء المتألمة، وثالث للمسيح المصلوب. والطريق الى الجلجلة التي سلكها المسيح، هي التي تسمى، درب الآلام اليوم ويسلكها المسيحيون كل يوم جمعة بعد الظهر، وكذلك يفعل حجاج بيت المقدس.

* جَلْجولية:

ذكرها المقريزي بضم الأول.. كانت تقوم على بقعتها بلدة (جلجال) الكنعانية. وقد اقطعها الظاهر بيبرس سنة 663 هـ بين عدد من قواده 0السلوك لمعرفة دول الملوك) وينسب إليها عمران بن إدريس معمر.. من القراء، توفي سنة 803 هـ وموسى بن رجب بن راشد، توفي سنة 880 هـ وهو أديب وناظم، وغيرهما ممن ينسب بلفظ (الجلجولي) ... تقع القرية بين قريتي (حبلة) و(بيار عدس) على نحو خمسة أكيال جنوب قلقيلية. وترتفع (53) متراً. وقد سلمت للأعداء بموجب اتفاقية رودس. تزرع القرية البطيخ والقثاء والخضار والحبوب والبقول والبرتقال في (02600) دونم وبلغ عدد سكانها سنة 1945م (740) عربياً. وفي إحصائيات الأعداء سنة 1961م بلغ العدد (1320) عربياً.

* جِلْجِليْة Jiljiliga (جيلجيلية)

بكسر أوله، وقد تكتب، جيلجيلية، قد تكون من كلمة (جلجال) بمعنى متدرج، وقد تعني دائرة، ومن معانيها (منطقة).. تقع الى الشمال من رام الله وعلى بعد 13 كيلاً للشمال من قرية (بيتين).

ترتفع 756 متر ـ قرية صغيرة. أقرب قرية لها: عبوين.. من أشهر مزروعاتها الزيتون في (250) دونم. بلغ عدد سكانها سنة 1961م (490) نسمة وفيها مدرستان أسستا بعد النكبة.

* الجَلَدية:

قرية عربية في الشمال الشرقي من غزة، على مسافة 45 كيلاً منها. بنيت فوق موضع يرتفع (80) متراً، ويحيط بها من الجنوب والغرب، وادي الجلدية. كانت تقوم على بقعتها قلعة (جلاديا) الصليبية. مزروعاتها بعلية: عنب ومشمش ولوز وتين وزيتون. وتشرب من مياه الآبار.

بلغ عدد السكان سنة 1945م (360) نسمة معظمهم يعود بأصله الى مصر. وفيها مسجد أمر بإقامته السلطان عبد الحميد الثاني سنة 1308هـ، مكون من غرفتين واحدة للصلاة وواحدة للتعليم. هدمها اليهود وأزالوا معالمها وألحقوا ارضها بمستعمرة (زراحيا).

* الجلزون:

مخيم الجلزون، بين البيرة، وعين سينيا، يقع على الطريق الرئيسي بين رام الله ـ نابلس. وفيه مدرستان ضمتا في عام الدراسي 66 ـ 1967م 596 طالب و18 معلماً و578 طلبة و15 معلمة.

* جَلْقموس:

قرية تقع جنوب شرق جنين وترتفع 375م.

يزرع أهلها الحبوب والقطاني والفاكهة والزيتون. بلغ عدد السكان في 18/ 11/ 1961م (435) نسمة. يشربون من مياه الامطار.

تأسست مدرستها بعد النكبة، وبجانب مسجد القرية مقام الشيخ (محمد المومني) يتبرك السكان به.منسوب الى المومنيين، من أعقاب الحسين بن علي رضي الله عنهما وهم من أقوى عشائر شمال الاردن وأوفرها عدداً.

* الجَلَمة:

قرية عربية. تقع الى شمال الشمال الغربي من طولكرم، وتبعد 3 كم غربي طريق طولكرم ـ حيفا المعبدة. ترتفع (50) متراً عن سطح البحر. وكانت هي ومزرعة الزلفة، في الأصل مزارع لسكان قرية عتيل.. يشرب أهل القرية من بئر جملة، على الضفة اليمنى لوادي جملة.. وقد أقطعها الظاهر بيبرس سنة 663 هـ لبعض أبناء الأمراء الايوبي الأصل.

تعتمد في زراعاتها على مياه الأمطار: الحبوب والخضر، والبطيخ، والبرتقال. بلغ عدد السكان سنة 1945م سبعين شخصاً.. دمرها اليهود وشردوا سكانها سنة 1948م وأقاموا على ارضها مستعمرة (أهيتف).

* الجَلَمة:

بفتح الجيم واللام. تقع شمال جنين على بعد خمسة أكيال عنها وترتفع (100) متر. وبلغ عدد سكانها سنة 1961م (784) نسمة وتعتبر عائلة (أبو فرحة) أكثر عائلات القرية عدداً، وتعود نسبتها الى آل التميمي في الخليل.

تشرب القرية من مياه الامطار، ومن الآبار الإرتوازية ومدرستها منذ العهد العثماني سنة 1306هـ، اصبحت هذه المدرسة منذ سنة 1948م في القسم المغتصب، حيث استولى الاعداء على معظم أراضي القرية بموجب اتفاقية رودس. وتأسست فيها بعد النكبة مدرستان.

* جِلْيا:

بكسر الجيم في أولها. قد تكون من (جال) الآرامية، بمعنى عرمة حجارة أو من جالا السريانية، بمعنى جدار أو هضبة. وهي قرية تقع الى الجنوب من مدينة الرملة، وتجاورها قرى إدنبة، وسجد، والخيمة. ترتفع 135 متر، وتزرع في أراضيها جميع الحبوب، والفواكه، والبرتقال.

بلغ عدد السكان سنة 1945م (330) عربياً. دمرها الأعداء، وأجلوا السكان سنة 1948م.

* الجليل (جبال): انظر خارطة رقم (30).

تتألف منطقة الجليل من مساحات سهلية وتلية وهضبية وجبليلة يحدها البحر المتوسط غرباً، وحدود فلسطين مع لبنان شمالاً، والحدود السورية الاردنية مع فلسطين شرقاً. أما جنوباً فيرسم خط المنخفضات المتتالية عبر نهر جالود، وسهول مرج ابن عامر، ووادي نهر المقطع، حدود منطقة الجليل.

والجليل: لفظ سامي قديم، معناه الاستدارة، والدائرة، ويراد بها المنطقة والتخم، ويقابلها المحافظة أو اللواء من المصطلحات العصرية.




وتقدر مساحة الجليل بنحو2083 كيلو متر مربع، وأعلى قممها قمم جبال الجرمق وجبل كنعان، وجبل حيدر، وجبل عداثر. ومن قمم جبال الجليل: جبل تابور، أو الطور. وجبل الدحي، وجبل النبي سعين. ويقسم وادي الشاغور جبال الجليل إلى قسمين: القسم الشمالي، ويعرف بالجليل الاعلى، والقسم الجنوبي، ويعرف بالجليل الأدنى وهو أقل ارتفاعاً.

وللجليل: ذكريات خالدة عند المسيحيين، لأن السيد المسيح نشأ وتربى فيه، وقضى أكثر ايامه بمدينة الناصرة، حيث بشر بمعظم رسالته. وبعد الفتح الإسلامي أصبحت ديار الجليل من جند الأردن وعاصمتها طبرية. ونزلت بالجليل قبائل عربية كثيرة منها: قبيلة (عاملة) حيث نزلت الجبل المنسوب إليها في جنوب لبنان، وشمال فلسطين، وقبيلة جذام، وقبيلة الاشعريين في طبرية، والغساسنة، وبنو عامر، الذين نسب إليهم مرج ابن عامر الفلسطيني.

وجبال الجليل أكثرها مزروع: العنب والتين والزيتون واللوز. حيث تنزل الأمطار بكميات وافرة. ومن أشهر مدن الجليل: صفد، والناصرة.

* الجليل (منطقة):

في فلسطين الشمالية بين لبنان شمالاً والبحر المتوسط غرباً.. والأردن شرقاً. والسامرة جنوباً. ينبسط في جنوبها مرج ان عامر. قال ياقوت: جبل الجليل في ساحل الشام ممتد الى قرب حمص. وكان معاوية يحبس في موضع منه من يظفر به ممن يتهم بقتل عثمان بن عفان، منهم: محمد بن ابي حذيفة، وكريب بن أبرهة وهناك قتل عبد الرحمن بن عديس البلوي، قتله بعض الأعراب لما أعترف عنده بقتل عثمان. قال الشاعر قيس بن الأسلت:

فلولا ربنا كنا يهوداً

وما دين اليهود بذي شكول

ولولا ربنا كنا نصارى

مع الرهبان في جبل الجليل

ولكن قد خلقنا اذ خلقنا

حنيف ديننا عن كل جيل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 9:59 am

* الجليل (لواء):

أحد اقسام فلسطين الإدارية في عهد الانتداب وقاعدته الناصرة.

* الجليل (بحيرة):

بحيرة عذبة تستمد مياهها من نهر الأردن.. هكذا ذكره (العهد القديم) وهو اليوم بحيرة طبرية.

* الجمَّاسين:

قرية عربية تقع قبل مصب نهر العوجا بنحو ثلاثة أكيال. واسمها مأخوذ من عمل أهلها، وهو تربية الجواميس، لأن أراضي القرية سهلية منخفضة تكثر فيها المستنقعات، وتصلح لتربية الجواميس. وتنقسم الى قسمين: الجماسين الشرقي، وبلغ عدد سكانه سنة 1945م 730 مسلم. والجماسين الغربي: وبلغ عدد سكانه (1080)، وأصلهم من أهل الغور، واستقروا هناك في أواخر القرن الثامن عشر. وتعتمد حياتهم أصلاً على تربية الجواميس وما تنتجه من حليب ومشتقاته. ولم يكن عندهم مدرسة فكانوا يرسلون ابناءهم الى مدرسة الشيخ مونس.

احتلها اليهود سنة 1948م ودمروا مبانيها، وضمت الى أراضي تل أبيب.

* جمَّاعين:

بفتح الجيم وتشديد الميم وكسر العين وياء ونون.. ذكرها ياقوت باسم (جماعيل) والأصح بالنون، لأنها سميت بذلك لكثرة من ظهر فيها من أهل العلم. وتقع في الجنوب الغربي من مدينة نابلس وعلى بعد ستة عشر كيلاً منها. ترتفع القرية (1696) قدماً، ومن أفاضل العلماء المنسوبين إليها.

(1) أحمد بن محمد بن قدامة. خطيب جماعين، متوفى سنة 558 هـ. هاجر الى دمشق أيام الحروب الصليبية مع أهليه، ونزل بمسجد أبي صالح بظاهر الباب الشرقي، ثم انتقل الى سفح جبل قاسيون، وكانوا يعرفون بالصالحية لنزولهم بالمسجد المذكور فسميت الصالحية بهم.

(2) محمد بن أحمد ـ ابن المار ذكره ـ ولد بجماعين سنة 528 هـ. وهاجر مع أبيه الى دمشق.

(3) شيخ الإسلام موفق الدين ابن قدامة عبد الله بن أحمد، ولد في جماعين سنة 541 هـ. وقال ابن تيمية: ما دخل الشام بعد الأوزاعي أفقه من الشيخ موفق الدين، ومن أشهر كتبه (المغني).. وآل قدامة الذين انتقل جدهم الشيخ أحمد الى دمشق عرفوا فيما بعد باسم آل النابلسي، ومنهم الشيخ عبد الغني النابلسي المتصوف الرحالة..

ويتألف سكان القرية اليوم من حمولة (غازي) وحمولة (الزيتاوي) التي تعود بأصلها إلى قرية (زيتا) المجاورة.

بلغ عدد السكان سنة 1961م (1965) نسمة، ومدرستها منذ العهد العثماني سنة 1306 هـ.

وأهم زراعاتهم: القمح والشعير والعدس والفول والسمسم والذرة. وفيها (4964) دونم من الزيتون. و(830) دونم اشجار فواكه. يشربون من مياه الأمطار، وإذا نضبت أتوا بالماء من بئر (مردا) الذي يبعد كيلين عنهم. ولشهرتها نسبت إليها مجموعة القرى المجاورة باسم (المجماعينيات) في قضاء نابلس.

* جَمّالة:

قرية صغيرة في الشمال الغربي من رام الله، وأقرب قرية لها دير عمار وقد سماها الرومان: كفر جمالة. من أشهر مزروعاتها: الزيتون وقد غرس في (800) دونم وبلغ عدد سكانها سنة 1961م (322) مسلم ولم يكن بها مدرسة، ويدرس طلابها في مدرسة دير عمار المجاورة.

* الجمَّامة:

من جم الباء، كثر.. على وزن فعالة. قرية عربية تقع على مسافة 39 كيلاً شمال غرب بئر السبع. وهي محطة لمرور قوافل البدو من النقب الى شمال فلسطين. وقد شهدت في نهاية الحرب العالمية الأولى معركة بين البريطانيين والعثمانيين أسفرت عن احتلال القوات البريطانية لها، والانطلاق نحو الشمال.

نشأت الجمامة فوق رقعة على ضفة وادي المدبع الذي يرفد وادي ابو رشيد. ويشرب الأهالي من بئر الجمامة، وترتفع الجمامة نحو 0150)م كان بها مدرسة ابتدائية تأسست سنة 1944م، واشتهرت بزراعة الحبوب ولا سيما القمح والشعير، وتعتمد الزراعة على الأمطار ويهتم السكان بتربية الأغنام لوفرة المراعي.. احتلها اليهود وطردوا سكانها سنة 1948م. وكان الأعداء قد أقاموا مستعمرة (روحاما) على ارضها سنة 1944م.




* جِمْزو:

بكسر الجيم ـ وسكون الميم. تقع على البقعة التي كانت تقع عليها بلدة جمزو الكنعانية، بمعنى كثيرة الجميز. تقع القرية في الجهة الشرقية من الرملة واللد. وعلى مسافة اربعة أكيال من اللد. وترتفع (164)م عن سطح البحر وتتوافر في اراضيها المياه الجوفية لكونها في الطرف الشرقي من السهل الساحلي وتصلح أراضيها لزراعة الحبوب والاشجار المثمرة، وقد غرس الزيتون في (1400) دونم. والبرتقال في (77) دونماً. وقد تأسست مدرستها سنة 1920م. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (1510) نسمة. طردوا من ديارهم وهدمت بيوتهم وأقام الأعداء على رقعة القرية مستعمرة تحمل الاسم نفسه.

* جنابة التحتا، وجنابة الفوقا: [خربة[

أوالغربية، والشرقية، وتقعان في جوار قرية عجور في قضاء الخليل، وفي اراضيهما وقعت معركة أجنادين بين العرب والروم عام 634م، وكان النصر حليف المسلمين. ويحتوي مكان الخربتين على جدران متهدمة، وبقايا معصرة، ومغائر، وأحواض
جِنْجار:

بكسر الجيم وسكون النون.

قرية عربية تقع على مسافة خمسة أكيال جنوب غرب الناصرة، وترتفع (120)م. كانت حرفة السكان الأصلية الزراعة: القمح، والاشجار المثمرة.

وكانت أراضيها ملكاً للدولة واستثمرها السكان بطريقة التوارث عن آبائهم وأجدادهم فقامت الحكومة التركية سنة 1869م ببيع جنجار وأراضيها لبعض أغنياء بيروت، وانتقلت منهم الى اليهود فيما بعد وفي سنة 1922 طرد السكان من ارضهم وكانوا يبلغون (175) نسمة وبنى اليهود مستعمرة (جنيجر) على أنقاض قرية جنجار، وفي اراضيها بنيت مستعمرة (مجدل ها عميق).

* جُند فلسطين:

أحد اقسام الشام بعد فتحها في عهد عمر بن الخطاب، حيث سموا كل قسم جنداً.(انظرأجناد الشام) وكانيتبع جند فلسطين: الرملة، والقدس، وعسقلان وغزة، وأرسوف. قال اليعقوبي في كتاب (البلدان). إن اللد كانت عاصمة جند فلسطين وفي خلافة سليمان بن عبد الملك بنى الرملة ـ وجعلها العاصمة، ونقل إليها سكان اللد.

وقال: إن سكان فلسطين أخلاط من العرب: من لخم، وجذام، وعاملة، وكندة وقيس وكنانة. وقال المقدسي محمد بن أحمد البشاري في كتابه (أحسن التقاسيم) اجتمع بكورة فلسطين ستة وثلاثون شيئاً ولا تجتمع في غيرها: فالسبعة الأولى لا توجد إلا بها والسبعة الثانية: غربية في غيرها، والإثنان والعشرون، لا تجتمع إلا بها وقد تجتمع أكثرها في غيرها.

أما السبعة الأولى: فهي قضم القريش (الصنوبر) والسفرجل، والب العينوني نسبه الى (بيت عينون) في جبل الخليل، والدوري (نسبة الى دورا الخليل) وإنجاص الكافوري، وتين السباعي والدمشقي. والسبعة الثانية: القلقاس والجميز، والخرنوب والعناب، والعكوب، وقصب السكر، والتفاح الشامي. والإثنان والعشرون الباقية ذكر منها: الأترج (الكباد) والنيلة، والنبق والجوز واللوز، والهيليون، والموز والسماق والكرنب، والكمأة، والترمس، ولبن الجاموس، وعنب العاصمي، والتين التمري والطري.


* الجنزور:

بفتح الجيم، وتعرف باسم (بئر جنزور) على طريق نابلس جنين، وعلى بعد أربعة أكيال من قباطية، وترتفع (250) متر، كان بها سنة 1961م (159) نسمة.

* جنصا فوت:

بكسر أوله وسكون ثانيه وفتح ثالثه، وضم الفاء، وواو، وتاء.

قرية صغيرة ترتفع (430) متر جنوب غرب نابلس على بعد (16) كيلاً. أشهر مزروعاتها الزيتون في (1740) دونم والحبوب والقطاني، واللوز والعنب والتين.

تشرب من مياه الامطار، وأحياناُ يجلبون الماء منعيون وادي (قانا). الذي يقع في جنوبها على مسيرة أربعة أكيال. بها مسجد أنشأه السيد أسعد أحمد العودة القدومي سنة 1312هـ، وأسست مدرستها في العهد العثماني. بلغ عدد سكانها سنة 1961م (729) مسلماُ. (الضفة الغربية).

* الجُنيد:

على لفظ تصغير (الجند).. قرية تقع غربي نابلس على بعد ستة أكيال، وتقوم على قمة جبل نحو الجنوب الغربي من بيت وزن. يزرع في أراضيها الحبوب والخضار، والزيتون والعنب واللوز والتين. قدر عدد السكان سنة 1961م (156) شخصاً. ويوجد في القرية قبر يدعى (الجنبد) دعيت باسمه القرية. ويذكر السكان أنه من أولياء الله، وله منزلة كبيرة في نفوس الناس. وليس هو الجنبد الصوفي المشهور المتوفي سنة 297هـ لأنه متوفي في بغداد. ويبدو أن القبر لأحد شيوخ المريدين، وقد اتخذوا هذه البقعة لذكرهم وصلاتهم، ونسبوا هذا المكان الى إمامهم الجنبد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 10:00 am


* جنين:

قضاء جنين: يتألف من مدينة جنين، و(70) قرية، مقسمة الى مجموعات:

أـ مجموعة الشعراوية الشرقية: تميزاً لها عن مجموعة الشعراوية الغربية في قضاء طولكرم. وتضم عشرين قرية. وهي نسبة الى (الشعرا) الأرض أو الروضة الكثيرة الشجر. والمعروف أن مناطق الشعراوية في قضائي جنين وطولكرم تقع في (الشعراء) أي في الغبة التي كانت تمتد من أرسوف الى عكا، وهي غابة قديمة.

ب ـ مجموعة مشاريق الجرار وفيها عشرون قرية.

ج ـ مجموعة بلاد حارثة (30) قرية.

ويعتبر قضاء جنين من أشهر مناطق فلسطين بزراعة الزيتون. وأراضيه السهلية تقع في أراضي مرج بني عامر الجنوبية.

2ـ جنين المدينة: بكسر الجيم والنون، بعدهما ياء ونون.

وترتفع جنين من 125ـ 250 متر عن سطح البحر وهي تقوم على البقعة التي كانت عليها مدينة (عين جنيم) الكنعانية، بمعنى (عين الجناين) وفي العهد الروماني كانت في مكانها قرية باسم (جيناي) ولما فتحها العرب حرفوا الاسم فذكرت باسم (جينين) بياء بعد الجيم. استردها صلاح الدين من الصليبيين سنة 580 هـ وكانت في عهد المماليك من إقطاعات الظاهر بيبرس. وقد جاءها وباء سنة 748هـ ولم يبق بها غير عجوز واحد.

وكانت في عهد المماليك مركز بريد بين غزة ودمشق، وفيا برج للحمام الزاجل بين مصر والشام. احتلها البريطانيون في 20/ 9/ 1918م، وفي 24/ 8/ 1938م قتل حاكم جنين البريطاني، حيث قتله علي أبو عين من عائلة ابو الرب في قباطية، واستطاع الفرار، وقد افسد البريطانيون في البلدة بعد هذا الحادث.

تمثل مدينة جنين الرأس الجنوبي للمثلث المتكون من رج بني عامر، ولذلك يمتاز موقعها بأنه أحد مداخل المرج الجنوبية المؤدية الى جبال نابلس. وهي خط التقاء بيئات ثلاث: البيئة الجبلية، والسهلية، والغورية، وموقعها مركز تجمع طرق المواصلات القادمة من نابلس، والعفولة، وبيسان.

قدر عدد السكان سنة 1978م ثلاثين ألف نسمة.. تكثر العيون في منطقة جنين التي تنساب مياهها في مرج بني عامر.. وتزرع منطقة المدينة الحبوب والقطاين والخضار وأشجار الفاكهة. والرمان والقراصيا والتين والتوت.

وفي إحصائيات سنة 1942م كان بها (670) دونم زيتون و(500) دونم فواكه. ولهم عناية بزراعة البطيخ وهو من النوع الجيد.

ومن معالمها التاريخية: الجامع الكبير، وقد أقامت بناءه السيدة فاطمة خاتون ابنة محمد بك بن السلطان الملك الأشرف قانصوة الغوري. وهي زوجة (لالا مصطفى باشا). جد آل مردم بك في دمشق. وأنشأت بجانبه تكية للطعام والمنام وأقامت حماماً وعشرين حانوتاً. وممن تربى في جنبن، الأديب المؤرخ عبد الله مخلص (1296ـ 1367هـ) كان من أعضاء المجمع العلمي في دمشق، وله مؤلفات.

* الجهالين:

من عشائر قضاء الخليل.




* جهنم (وادي):

أحد الأودية التي تحيط بالقدس. أقدم ذكر له في المصادر العربية، يعود الى ما ذكره ابن الفقيه في كتابه (مختصر البلدان) الذي ألفه عام 290هـ يقول: وطور زيتا أي جبل الزيتون ـ مشرف على المسجد، وفيما بينهما وادي جهنم، ومنه رفع عيسى عليه السلام، وفيه مصلى عمر بن الخطاب وقبور الأنبياء. اسمه القديم (قدرون) وسماه العرب وادي سلوان، ووادي ستي مريم، ووادي النار.

ويبتدئ الوادي على بعد 2500 متر شمال غربي القدس، بالقرب من الشيخ جراح، ويسير الى الجنوب الشرقي، الى أن يصل الى زاوية السور الشمالية الشرقية. عرضه نحو (200) يارده ثم ينحدر بين جبل الطور والمدينة، ويستمر في أنحداره الى (مارسابا) حيث يسمى وادي الراهب، وأخيراً ينتهي الى البحر الميت، وهناك يعرف بوادي النار.

تجري فيه المياه في الشتاء والربيع ويجف في الصيف. ويتصل عند طرفه الجنوبي بوادي الربابة، أحد الأودية الثلاثة التي تحيط بالقدس.

*الجُورة:

بمعنى المكان المنخفض، قرية شمال غزة تقع بجوار عسقلان، وتعرف باسم (جورة عسقلان). تقوم على بقعة قرية (ياجور) في العهد الروماني. وتقع غربي المجدل وعلى مسيرة خمسة أكيال، على شاطئ البحر المتوسط. ترتفع (25) كيلاً عن سطح البحر وتحيط بها التلال الرملية المزروعة. ويمتد جنوب الجورة مسطح رملي واسع يعرف باسم رمال عسقلان، لأن الكثبان الرملية زحفت بمرور الزمن، فغطت معظم خرائب مدينة عسقلان ولم تتوقف إلا بعد أن زرعت فيها الأشجار المثمرة والأحراج. وقد عرفت الجورة بموقعها الجميل ومناظرها الخلابة، تحيط بها الأشجار العالية والبساتين النظرة، والبحر الهادئ. وشيدت معظم أبنيتها من حجارة خرائب عسقلان المجاورة.

يعمل أهلها في الزراعة، والصيد، حيث تعتبر الجورة من أهم مراكز الصيد في فلسطين. ويعتمدون كثيراً على الكرمة، ونصف أرضهم غرست بها، بالإضافة الى التين واللوز والمشمش والزيتون. وعرفوا بصيد (الفر) وهو نوع من الطيور التي تهاجر من آسيا الصغرى في أوائل الخريف. وكان يشتغل بعض السكان في صنع شباك الصيد، وصنع السلال ونسج الطواقي من الصوف. وتعتبر الجورة منتجع سكان المجدل الذين يفدون اليها ليتمتعوا بماء البحر والشاطئ الرملي ولزيارة خرائب عسقلان، وكان يقام في الربيع موسم سنوي يجتمع فيه الزوار من قرى قضاء غزة، فيستحمون في البحر، ويتمتعون بمشاهدة المواكب الرياضية والدينية.

بلغ عدد السكان سنة 1945م (2420) نسمة يعودون بأصلهم الى قرى الخليل وبئر السبع ويذكر آل صيام، أنهم من الأشراف.

أسست مدرستها سنة 1919م وفي سنة 1946م كانت إبتدائية كاملة. فيها ستة معلمين تدفع القرية أجرة اثنين منهم. دمرها اليهود سنة 1948م وطرد سكانها وأقام اليهود على اراضيها مدينة عسقلان (أشكلون) ومستعمرة (أفريدار).

ونسبوا الى الجورة (الجوراني) وفي رجالهم شدة وقوة اكتسبوها ممن ممارسة الصيد، وفي نسائهم قوة وصرامة، لعلهن استفدن ذلك من كثرة ممارسة الأعمال في البيت والحقل لغياب أزواجهن في الصيد. فقد تحمل المرأة على رأسها ما لاي يستطيع الرجل حمله، وتسير به مسافات طويلة.

وقد سكن قسم كبير منهم بعد الهجرة على شاطئ بحر خان يونس، وكان عمدتهم العبد الحسين من عائلة قنن فكانت النساء تذهب الى مدينة خان يونس على مسافة خمسة أكيال وترجع وهي حاملة بعض التموين وتمشي في ارض رملية تغطس فيها الأقدام.

ولهجة أهلها تقلب الكاف شيئاً في الخطاب، وتلفظ القاف قريبة من الكاف. وقد يخاطب الرجل بخطاب المرأة والمرأة بخطاب الرجل. ففي الاستفهام المنفي (ألم أقل لك؟) يقال للرجل (مكلتلكيش) وللمرأة (مكلتلكاش) وهي من لهجات العرب الأصلية التي تسمى الكشكشة. وأعرف من أبناء الجورة، الأديب الشاعر محمد صيام.

* الجُورة:

قرية أخرى، في الجنوب الغربي من القدس، على بعد عشرة أكيال. نشأت في منخفض نسبي عما يحيط بها من جبال القدس إذ ترتفع (725) متر، في حين ترتفع الجبال المحيطة (851) متر. وتفصل الجورة عن (عين كارم) هضبة صغيرة تقوم عليها (المسكوبية) حيث توجد مدرسة (مس كيري) ومنتجع صحي. كانوا يعتمدون على عيون الماء في غرب القرية للشرب، وسقي المزروعات. من أهم مزروعاتها الزيتون (176) دونم. وبلغ عدد سكانها سنة 1945م (420) مسلم. دمرها الأعداء وأقاموا على أراضيها مستعمرة (أورة) سنة 1950م ويجاورها خربة سعيدة، وخربة القصور ترتفع (842) متر.

* جورة الشمعة:

تقع في ظاهر بيت فجار الشرقي ـ قضاء بيت لحم ـ كان بها سنة 1961م (280) نسمة. وكان بها مدرسة ضمت في العام الدراسي 66 ـ 1967م مائة طالب.

* جورة عَمْرة:

يوجد في سهل بورين خربة تسمى (عمرة) نسبت إليها مجموعة من القرى في قضاء نابلس. وتشتمل على خمس وعشرين قرية.



* جورة اللُّوت:

لم أعرف معنى المضاف إليه، وهي منطقة شرق خان يونس بانحراف نحو الجنوب وهي منطقة زراعية، كانت في القديم موسمية على المطر، ومن مزروعاتها اللوز والمشمش والخوخ والبرقوق، ويجود فيها الزيتون، ويكثر فيها الصبر حيث يزرع سياجاً حول البساتين. مملوكة لأسر من أهل خان يونس من آل شراب، والشوربجي، والمصري وشبير وغيرهم.

* جوريش:

قرية تقع في الجنوب الشرقي من نابلس على مسافة 27 كيلاً. ويقع جب (الركبة) في غربها. يزرع أهلها الحبوب والزيتون والعنب والتين. بلغ عدد السكان سنة 1961م (419) مسلم. وتشرب من نبع ماء تجمع مياهه في خزان خاص.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 10:00 am


* الجولان:

منطقة في سورية، تطل مرتفعاتها على فلسطين.

* جولس:

قرية في قضاء غزة، قد تكون من بناء الصليبيين، ويكون اسمها الأصلي (يوليوس) ثم حرفت الى جولس. تقع في الشمال الشرقي من غزة على مسافة 29 كيلاً وترتفع (50) متراً وبلغ سكانها سنة 1945م (1030) من العرب المسلمين ينسبون الى شرق الاردن والحجاز ومصر. وتضم مقاماً لضريح المجاهد الشيخ جبر، الذي استشهد أيام الحروب الصليبية. وتتوافر المياه الجوفيه في منطقة القرية، فتستغل للشرب وري المزروعات.. دمرها اليهود، وأقاموا على أراضيها مستعمرة (كرمون) و(هوديا).

* جولس:

قرية أخرى في منطقة عكا. للشرق من عكا على بعد (12) كيلاً. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (820) نسمة. من أهم زراعاتها الزيتون في (827) دونم. وبلغ عدد السكان سنة 1961م (1400) نسمة من الدروز العرب. (فلسطين المحتلة).

* الجيب:

بكسر الجيم، قرية في الشمال الغربي من القدس على مدى عشرة أكيال، وأقرب قرية لها، بير نبالا. ترتفع (710) متر، وتقوم على بقعة مدينة (جبعون) بمعنى تل الكنعانية. ينسب إليها: أبو محمد عبد الوهاب بن عبد الله الجيبي، أحد الصلحاء متوفي بمصر سنة 626هـ. وقد وهم ياقوت الحموي فقال: الجيب: حصنان، يقال لهما الجيب الفوقاني، والجيب التحتاني. والصحيح أن ما ذكره ياقوت هو بيت عور الفوقا وبيت عور التحتا، ولا يبعدان عن الجيب.

يزرع أهل الجيب: الزيتون والعنب والتين والبرقوق والخضار والحبوب، ويصنعون القدور. بلغ عددهم سنة 1961م (1123) نسمة، يعودون الى (الخطاب) من الرواشدة في شرقي الاردن. يشربون من عين ماء قوية، وفيها آبار نبع أغزرها بئر (اعزيز) وبني جامعها سنة 1936م ومدرستها سنة 1946م. ويجاورها خربة العدس، ترتفع (766) متر.

* جِيْبْيا : Jibya

بكسر الجيم في أولها. تقع في شمال رام الله. وترتفع (669) متر، قرية صغيرة. أقرب قرية لها (كوبر) يزرعون الزيتون في (350) دونم. ولغ عدد السكان سنة 1945م تسعين مسلماً. وفي سنة 1961م ضم إحصاؤها الى قرية كوبر. وتجاورها خربة (مسيا).

* جِيت:

بكسر الجيم، وياء، وتاء. قرية جنوب غرب نابلس على بعد (12) كيلاً تزرع الحبوب والقطاني و(939) دونم من الزيتون. و(450) دونم من الفاكهة، بلغ عدد السكان سنة 1961م (660) نسمة.

يذكر اهلها أنهم من الجزيرة العربية وأن أجدادهم نزلوا عجلون، ثم نزح منهم أخوان، أحدهما استوطن (جيت) وهم من أعقابه، والثاني نزل شويكة، ثم قاقون. ويعرف أبناء عمهم في عجلون باسم (العزام).

وباقي السكان يقولون أنهم منسوبون الى عبد القادر الجيلاني، وقد يكونون من أتباعه.

في القرية ينبوعان، لا يكفيان حاجة السكان، ولذلك شيدوا الآبار لحفظ مياه الامطار. ينسب إليها: أحمد بن مري بن ربيعة الجيتي. توفي سنة 707هـ (الدرر الكامنة) وفرج بن علي بن صالح الحنبلي توفي سنة 748هـ (الدرر الكامنة) والقاضي أبو بكر بن عثمان بن محمد.. اشتغل بالفقه والعربية ثم نزل القاهرة وتولى قضاء مصر، وتوفي سنة 819هـ، ويعرف بابن الجيتي. (ذيل تذكرة الحفاظ). (الضفة الغربية).

* جيدا : Jeida

قرية كانت تقع جنوبي شرق مدينة حيفا، على مدى 14 ميلاً عند الطرف الشمالي الغربي لمرج ابن عامر، على ارتفاع (100)م في قضاء الناصرة. بلغ عدد سكانها سنة 1922م (327) نسمة. باعت الحكومة العثمانية ارضها لتجار بيروت سنة 1869م، ومن ثم باعها هؤلاء الى اليهود فاقاموا عليها مستعمرة (رامات يشاي) سنة 1925م، وطرد سكانها بمساعدة قوات الاحتلال البريطاني الغادر.

* جيّوس:

بفتح الجيم وضم الياء مع تشديدها. أقامها الصليبيون ودعوها باسم (لارجيوس) ثم حرفت الى جيوس.

تقع جنوب طولكرم على بعد عشرين كيلاً. يزرع أهلها الزيتون (710) دونم والفاكهة والبرتقال. بلغ عدد السكان في 1/4/1945م (830) عربي يعود بأصلهم الى (بيتا) في قضاء نابلس و(مجدل الصادق) وبعضهم حجازيون.

يشربون من مياه الامطار. وكانت مدرستها حتى سنة 1967م إعدادية.

ولقرية جيوس اراض في السهل الساحلي ينزلونها في المواسم الزراعية وتسمى (غابة جيوس). وهي في القسم المحتل سنة 1948م. ولعل الشاعرة الفلسطينية سلمى الجيوسي، منسوبة الى هذه القرية.

* الجِيّة:

قرية تقع على مسافة 23 كيلاً الى الشمال الشرقي من غزة. وهي بكسر الجيمن وتشديد الياء. قد تكون بمعنى المكان المبهج الرائق اللطيف. أو من الجواء جمع (جَوّ) بمعنى البر الواسع. أو من (الجية) أي الماء المستنقع (معجم ما استعجم) ويعود تجديد بناء القرية الى (محمد ابو نبوت) الذي اسكن فيها السكان، وبنى جامعها وحفر بئرها، وهو من جملة المماليك المتقدمين لدى أحمد باشا الجزار، والي ولاية عكا، وعهد إليه سليمان باشا بمتسلمية يافا وغزة في اوائل القرن التاسع عشر. بلغ عدد السكان سنة 1945م (1230) عربي مسلم. أقام اليهود على بقعتها مستعمرة (جياة) و(تلمي ياقة).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 10:02 am

حرف الحاء

الحارثية

الحارثية تقع جنوبي شرق حيفا، ويمر خط سكة حديد درعا – حيفا على بعد نحو كيلو متر غربها. وهي على تل يرتفع 75م عن سطح البحر في موقع استراتيجي بين سهل عكا ومرج بن عامر. وقد باعت الحكومة العثمانية أراضي الحارثية إلى بعض تجار بيروت عام 1872م ثم باعها هؤلاء بدورهم إلى الصهيونيين الذين أقاموا عام 1935 مكان القرية كيبوتز "شعار هاعملد قيم" الذي بلغ عدد سكانه 580 نسمة عام 1970.
المدينة القادمة حاصور

حاصور مدينة كنعانية قديمة هامة كانت تسبطر على القسم الشمالي من فلسطين. وتقوم اليوم في تل القدح، أو تل الوقاص كما يسمى في بعض الأحيان. تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة صفد، وإلى الجنوب من بحيرة الحولة على بعد 8 كم إلى لاشمال من الجاعونة.

تذكر التوراة أن الملك يشوع أخضعها وأحرقها بالنار. ويظهر أن أهل حاصور كانوا يقيمون في بيوت فابتة، كما يستدل من تسمية المدينة، تمييزاً لهم من أهل الوبر. كانت حاصور قبل الغزو اليهودي من معاقل الهكسوس الهامة عندما سيطروا على المنطقة حوالي القرن السابع عشر قبل الميلاد. فتحها الأشوريون في زمن تغلات فلاسر الثالث (646 – 727 ق.م.) وسبوا سكانها ونقلوا إلى أشور. كما أن نبوخذ نصر الكلداني ضربها في أوائل القرن السادس قبل الميلاد.

ورد ذكر حاصور في الوثائق القديمة، فقد جاء ذكرها في الكتابات المصرية من القرن التاسع عشر قبل الميلاد، وفي نصوص ماري ومراسلات تل العمارنة أيضاً. ويبدو أن المدينة بدأت حياتها حوالي عام 2700 ق.م.، وبلغت ذروة اتساعها حوالي عام 1700 ق.م. ، فبلغت مساحتها حوالي 80 هكتاراً داخل الأسوار.
أجرى غارتسانغ M.John Garstang من جامعة ليفربول عام 1928 تنقيبات أثرية في القدح، واقترح مطابقتها مع مدينة آزور Asor أو حازور Hazor القديمة. وقد أظهرت تنقيباته أن المدينة كانت موجودة منذ العصر البرونزي الوسيط (عصر الهكسوس)، وبقيت حتى عصر العمارنة في القرن الرابع عشر قبل الميلاد. وكذلك ظهرت قلعة كانت تقوم في الجنوب الشرقي من التل منذ نهاية العصر البرونزي الوسيط، واستمرت حتى نهاية العصر البرونزي الحديث. وقد أعيد استيطان المدينة وبقيت حيّة حتى العصر الهلنيستي.
وفي الفترة ما بين 1955 – 1958، ثم في عام 1968، قام الصهيونيون بتنقيبات أثرية واسعة في التل المذكور. وقد عثروا على خمسة معابد أحدها للرب سن Sin رب القمر، وآخرون لرب الطقس حدد. ويهدف الصهونيون من وراء تنقيباتهم التركيز على العصر الحديدي باعتباره العصر الإسرائيلي في المدينة كمت يزعمون.

في عام 1953 أقام الصهيونيون مستعمرة بجوار مدينة تل القدح القديمة وأسموها "حاتسور" أشدود، وهي كيبوتز أسس في عام 1937، وأعيد تنظيمه في عام 1946/ 1947. كذلك يذكر قاموس الكتاب المقدس حاصور أخرى في جنوب فلسطين.

حتا


حتا قرية عربية تقع على مسافة 41 كم شمالي شرق غزة. وتبعد كيلومترين إلى الشمال من الفالوجة، وتجاور قرى كرتيا والجسير وصمّيل. وقد نشأت القرية على أرض منبسطة ترتفع 85م عن سطح البحر، وتعد جزءاً من السهل الساحلي.

تبلغ مساحة القرية 45 دونماً، ومخططها مستطيل تتعامد فيه شوارعها شبه المستقيمة. ومبانيها من اللبن. أما مساحة الأراضي التابعة لها فتصل إلى 5,3ز5 دونمات، منها 112 دونماً للطرق والأودية. ولم يكن الصهيونيون يملكون منها شيئاً. ومعظم أراضيها منبسطة خصبة، تجود فيها زراعة الحبوب والأشجار المثمرة والخضر. وتعتمد الزراعة في حتا على المطر الذي يصل معدله إلى 400 مم سنوياً. ويربي السكان، بالإضافة إلى ذلك، الأعنام في أراضي القرية الصالحة للرعي. نما عدد سكان القرية من 570 نسمة سنة 1922 إلى 970 نسمة سنة 1945، وجميعهم من العرب. وقد ضمت القرية مدرسة ابتدائية للبنين. وكانت تابعة للفالودة تعتمد عليها في جميع شؤونها. وتحيط بالقرية الخرب والتلال الأثرية التي تدل على عمران المنطقة في الماضي. وقد أقام الجيش البريطاني أيام الانتداب مطاراً عسكرياً واسعاً في الأراضي المنبسطة بين حتّا والفالوجة.

اضطر سكان القرية إلى تركها عند استيلاء الصهيونيين عليها عام 1948. وقد قام المحتلون الصهيونيون بنسف منازل القرية ومحوها عن عالم الوجود، وأنشأوا على أراضيها مستعمرة "رفاحا"/ واستفادوا من المطار القريب منها



حَدَثَة

حدثة قرية عربية تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة طبرية. وتبعد قرابة 10 كم إلى الشرق من جبل الطور (طابور). وهناك طريق معبدة للسيارات تصل بين حدثة وكفر كما. وفي منتصف المسافة بين القريتين يتفرع درب ترابي ينتهي عند قرية المعذّر، التي تعد أقرب القرى إلى حدثة. ويعتقد أن القرية بنيت على موقع قرية "عين حدّة" الكنعانية. وهي تعلو 225 م فوق سطح البحر، وتقوم على هضبة مرتفعة تمتد باتجاه شمالي غربي، وتنحدر حافتها الشمالية الشرقية انحداراً شديداً ، وتقل حدة الانحدار مع الاتجاه نحو الجنوب الغربي. وفوق هذا الجزء القليل الانحدار تقوم قرى حدثة والمعذّر وكفركما. وتعدّ هذه المنطقة حوض تغذية للكثير من مجاري الأودية العليا التي تلتقي لتؤلف معا مجرى وادي البيرة الذي يخترق منطقة بيسان ويصب في نهر الأردن.
وأهم هذه المجاري العليا وادي تفاحة ووادي الحوارية. وكانت عين أبو الرجون الواقعة إلى الغرب من القرية تزوّد الأهالي بمياه الشرب.

وتوجد إلى الجنوب الغربي من القرية مباشرة إحدى العيون الرئيسة التي يتغذى منها وادي البيرة. وقد امتدت مباني القرية في الاتجاه الشمالي الغربي بمحاذاة الطريق المؤدية إلى قرية كفر كما، فبلغت مساحتها 38 دونما، كما بلغت مساحة الأراضي التابعة للقرية 10،340 دونماً، منها 249 دونماً للطرق والأودية. وكان الزيتون يشغل 226 دونماً معظمها من الأراضي المرتفعة الواقعة شمالي القرية وشرقها، في حين انتشرت المحاصيل الحقلية في الجهات الغربية والشرقية والجنوبية.

كان في حدثة 333 نسمة في عام 1922، ونما هذا العدد إلى إلى 368 نسمة في عام 1931 كانوا يقطنون في 75 مسكناً. وقدر عددهم بنحو 520 نسمة في عام 1945. وقد أنشأ العثمانيون عام 1895م مدرسة في القرية توقفت أيام الانتداب البريطاني.

دمر الصهيونيون حدثة وشتتوا أهلها في عام 1948




الحديثة


الحديثة قرية عربية تقع على بعد 10 كم إلى الشمال الشرقي من مدينة الرملة، وتبعد إلى الشرق من طريق اللد – بيت نبالا كيلو متراً واحداً. ويربطها درب ممهد بهذه الطريق التي تصلها بمدينة اللد غرباً. وتبلغ المسافة من نقطة التقاء الدرب بالطريق حتى اللد نحو 4 كم. وتصلها دروب ممهدة بالقى المجاورة مثل يُدرس وبيت نبالا ودير أبو سلامة وجمزو.

نشأت قرية الحديثة فوق رقعة منبسطة في الطرف الشرقي للسهل الساحلي الأوسط ترتفع نحو 125م عن سطح البحر. وهي على الضفة الغربية لوادي الناتوف أحد روافد وادي كبير الذي يمر بالطرف الشرقي لمدينة اللد. وكانت الحديثة تتألف من بيوت من مبينة الِّلبن تفصل بينها شوارع ضيقة، وتحيط هذه البيوت بوسط القرية الذي يضم مسجدها، وسوقها الصغيرة، ومدرستها الابتدائية التي تأسست عام 1943. وكان مخططها التنظيمي بشكل شبه المنحرف، ثم اتخذ شكلاً مستطيلاً نتيجة نمو عمران القرية في أواخر فترة الانتداب نحو الشمال والجنوب الشرقي، وأصبحت مساحتها 16 دونماً. وفي الحديثة بئر مياه للشرب، وآثار بلدة حاديد الكنعانية التي قامت الحديثة على أنقاشها.

بلغت مساحة أراضي الحديثة 7,110 دونمات، منها 206 دونمات للطرق والأودية، و157 دونماً تسربت إلى الصهيونيين.

تعد أراضيها الزراعية ذات أصناف جيدة لخصب تربتها الطفالية الحمراء، ولتوافر المياه الجوفية فيها. ولذا فإن انتاجها كبير، وتزرع فيها معظم المحاصيل الزراعية كالحبوب والخضر والأشجار المثمرة. وتتركز زراعة الزيتون في الجهتين الشمالية والجنوبية من الحديثة، وهو أهم محصول في القرية، ويزرع في مساحة تزيد على 200 دونم. وتأتي الحمضيات في المرتبة الثانية بعد الزيتون وقد تركزت زراعتها في الجهتين الجنوبية الشرقية والجنوبية الغربية. وتحيط الأرض الزراعية بالحديثة من معظم جهاتها. وتعتمد الزراعة على مياه المطار التي تهطل بكميات كافية، كما أن البساتين تروى بمياه الآبار.

بلغ عدد سكان الحديثة في عام 1922 نحو 415 نسمة، وازداد عددهم في عام 1931 إلى 520 نسمة كانوا يقيمون في 119 بيتاً. وقدر عدد السكان في عام 1945 بنحو 760 نسمة, وفي عام 1948 احتل الصهيونيون الحديثة فأجلوا سكانها عنها وقاموا بتدميرها وإنشاء مستعمرة "حاديد" على أراضيها بالقرب من خرائب الحديثة المدمرة.

القرية القادمة حَديرا

حَديرا قرية عربية مغتصبة تقع في الجزء الشمالي من السهل الساحلي على بعد 49 كم جنوبي حيفا، شردوا الصهاينة أهلها الأصليين وأقاموا على أنقاضها مستعمرة وحرفوا اسمها واستبدلوه باسم الخُضيرة ، وموقعها الأصلي كان سيئاً لكثرة المستنقعات حول المجرى الأدنى لنهر المفجر (الخضيرة) الذي يمر شمالها،
زرعت فيها أشجار الكينيا وغدت أشجار الكينيا شعار حديرا المغتصبة وأغرقت أخشابها الأسواق الفلسطينية وقد تم تجفيف المستنقعات عام 1945 عندما حفرت قناة تصريف للمياه إلى البحر. واسم الخضيرة منسوب لكثرة إلى الخضرة لأن النباتات المائية كانت تغطي بلونها الأخضر المنطقة عند المجرى الأدنى لنهر المفجر.

موقع المدينة هام لنها عقدة مواصلات تلتقي عندها الطرق المعبدة وخط السكة الحديدية. فهي ترتبط بتل أبيب في الجنوب وحيفا في الشمالوالعفولة في الشمال الشرقي بطرق رئيسة تمتد على طول السهل الساحلي، وتتفرع منها طريق تؤدي إلى سهل مرج ابن عامر، ويمر منها خط سكة حديد تل أبيب – حيفا. وقد أصبحت الخضيرة بسبب أهمية موقعها في الإقليم قاعدة لمقاطعة الخضيرة تؤدي خدمات كثيرة لسكان مجموعة المستعمرات التابعة لها.
مخطط الحديرة (الخضيرة) مستطيل، ونموها العمراني ينجه نحو الكثبان الرملية في الغرب لرخص ثمن الأرض النسبي من جهة وللحد من زحف الرمال من جهة أخرى، وتبلغ مساحة الأراضي الممتدة فوق الكثبان الرملية والتابعة لبلدية الخضيرة نحو 51،000 دونم. وقد أقيمت هناك الأحياء السكنية الجديدة والمشروعات الصناعية.

تشتهر الحديرة (الخضيرة) بانتاج الفواكه، ولا سيما الحمضيات والموز وتبلغ مساحة أراضيها الزراعية نحو 50،000 دونم منها 1،000 دونم مخصصة لأحواض تربية الأسماك. ورغم ازدهار الزراعة فيها فقد تقدمت الصناعة وغدت عنصراً رئيساً في اقتصادها. وتقع المنطقة الصناعية في الجزء الشمالي من المدينة حيث مصانع تعبئة الحمضيات، ومعمل الإطارات، ومصانع حفظ الأغذية ومصانع الورق والنسيج والتبريد والجلود والبراميل والمواقد. وفي الحديرة (الخضيرة) صوامع للغلال ومطحنة للحبوب ومطار جوي صغير.
ويدل الاحصاء على أن 40% من سكان الخضيرة ولدوا في فلسطين، وأن 33% منهم من أصل أمريكي أروبي، وأن 27% منهم من أصل آسيوي وإفريقي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 10:03 am


الحسينية
الحسينية قرية عربية تقع على بعد نحو 12 كم إلى الشمال الشرقي من صفد بالقرب من طريق صفد – المطلة. نشأت الحسينية على الضفة الجنوبية للمجرى الأدنى لسيل حنداج فوق رقعة منبسطة من الأرض ترتفع نحو 145م عن سطح البحر، وتشرف على سهل الحولة الممتد إلى الشمال الشرقي منها. وكانت القرية تبعد عن بحيرة الحولة مسافة 4 كم، وترتبط معها بطريق ثانوية. وكانت الأراضي الممتدة بين الحسينية وبحيرة الحولة مخصصة لعرب د يتجولون فيها ويمارسون حرفة الزراعة.

حِطين
حِطين قرية عربية تبعد نحو 9 كم غربي مدينة طبرية. يتميز موقعها الجغرافي بأهمية كبيرة لتحكمه بسهل حطين الذي يتصل بسهل طبرية عبر فتحة طبيعية/ إلى جانب اتصاله بسهول الجليل الأدنى عبر ممرات جبلية.
نشأ سهل حطين كغيره من سهول الجليل الأدنى، بفعل حركات تكتونية انتابت المنطقة، فهبطت الأراضي الممتدة على طول الصدوع العرضية مكونة سهول الجليل الأدنى. وكانت هذه السهول بمسالكها المتجهة من الشرق إلى الغرب، معبر القوافل التجارية والغزوات الحربية على مر العصور. وقد دارت رحى معركة حطين فوق سهل حطين، وفيها انتصر صلاح الدين الأيوبي على الجيوش الصليبية، وتمت له السيطرة على الجليل بأسره.
نشأت قرية حطين فوق سهلها الممتد من الشرق إلى الغرب، والمحصور بين جبل المزقّة وظهر السور وظهر السقيف شمالاً وقرون حطين جنوباً. ويرتفع موضع القرية 100 – 125 م فوق
سطح البحر. ولم تكن مساحة القرية تتجاوز 70 دونماً. وكان مخططها على شكل مثلث تمتد قاعدته نحو الجنوب الشرقي ورأسه في الشمال الغربي. وتميزت شوارع القرية بالاستقامة نتيجة انبساط الأرض. وكان قلبها في الجهة الشمالية الغربية حيث توجد سوق صغيرة ومدرسة ابتدائية ومسجد.

بلغ محموع مساحة الأراضي التابعة لقرية حطين نحو 22,764 دونماً، منها 8 دونمات للطرق والأودية، و143 دونماً تسربت إلى الصهيونيين. ويمر وسط أراضيهاالزراعية وادي خنفور الذي يبدأ من جبل المزقة ويتجه نحو جنوب الجنوب الغربي فاصلاً بين قرية حطين وقرية نمرين إلى الغرب. وتتميز أراضي حطين بخصب التربة واعتدال المناخ وكثرة الأمطار وتوافر المياه الجوفية، ولا سيما في الجزء الشمالي من السهل حيث توجد مجموعة الينابيع والآبار على طول جبل المزقة. وقد أدى ذلك كله إلى اشتغال معظم سكان القرية بالزراعة، وإلى قيام زراعة ناجحة حول حطين. وأهم المحاصيل الزراعية الحبوب والشجار المثمرة، ولا سيما الزيتون الذي احتل أكثر من ألفي دونم.

كان عدد سكان حطين 889 نسمة عام 1922، وزاد عددهم إلى 931 نسمة عام 1931، وأصبحوا 1,190 نسمة 1945. وقد أبلوا بلاء حسناً في الدفاع عن أرضهم التي شهدت الانتصار الحاسم على الصليبيين. وكانت لهم وقفة مشرفة في وجه الصهيونيين عام 1948، ولكن قوة الاحتلال تغلبت فطردتهم من بيوتهم، وقامت بتدمير قريتهم، وأنشأت فوق أراضيها مستعمرات "كفار زيتيم" في الشمال الشرقي من موقع حطين، و "أحوزات نفتالي" في الجنوب الشرقي، و "كفار حيتيم" في الشرق.


حَلْحُول



حَلْحُول بلدة عربية تبعد 7 كم فقط عن مركز مدينة الخليل باتجاه الشمال على طريق الخليل – القدس. وتقع في منبسط يرتفع 997م عن سطح البحر فوق جبال الخليل، وعند خط تقسيم المياه بين سفوح الجبال الغربية وسفوحها الشرقية.

لموقع حلحول الجبلي أثر في اعتدال حراراتها وطيب هوائها وغزارة أمطارها، إذ يبلغ متوسط درجة الحرارة السنوية فيها 15ْ درجة مئوية ويزيد متوسط كمية الأمطار السنوية على 500 مم. وقد ساهمت طبيعة صخورها في خصب تربتها وكثرة ينابيعها، إذ يعرف فيها نيف و عشرون نبعاً أشهرها عين الدّرة وعين الحسا وعين برج السور.

بني الكنعانيون قرية حلحول. وذكر معظم الكتاب الأقدمين والرحالة في كل العهود أنها قرية غنية بمزروعاتها، وذكروا أن فيها قبر يونس بن متّي الذي أقيم عليه مسجد. وتنتشر حول القرية آفار الخرب المهجورة.
استفادت حلحول من موقعها الجغرافي القريب من مدينة الخليل، واعتدال مناخها وخصب تربتها ووفرة مياهها، فتطورت عمرانياً وسكانياً. ويدل على ذلك ارتفاع عدد سكانها من 1,927 نسمة في سنة 1922 إلى 5,387 نسمة سنة 1961 وإلى أكثر من 15 ألفاً في السنوات الأخيرة.

وقد انفتح السكان على الحياة المدنية فكانوا سباقين في مجال التعلّم والتطور قبل غيرهم من سكان ريف الخليل. وتوسع الانتاج الزراعي في أراضي حلحول البالغة نحو 37,334 دونماً، وازدادت محاصيلها من الخضر والفواكه والزيتون ووجدت لها سوقاً واسعة في البلاد العربية المجاورة.

أما بناء البلدة ذاتها فقد بلغت مساحته 165 دونماً، وانتشرت الأبنية الجديدة الحجرية الجميلة وسط البساتين، وامتد العمران على جانبي طريق الخليل – القدس التي كانت تبعد عن مركز البلدة القديمة مسافة كيلو متر واحد، حتى اتصل بناء حلحول ببناء الخليل وغدت ضاحية شمالية لهذه المدينة.
القرية القادمة حَُليقات.

حَُليقات.


حُليقات قرية عربية تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة غزة. ولموقعها أهمية خاصة لوجودها في قلب منطقة نفطية، ولمرور طريق مومبا – برير غزة منها. وتوازي هذه الطريق الساحلية طريق غزة – المجدل – يافا الساحلية حتى دوار جولس، ومن ثم إلى اسدود. وتحيط بقرية حليقات قرى عربية مثل كوكبا وبيت طيما في الشمال، وبرير في الجنوب، وبيت جرجا في الغرب، والفالوجة في الشرق. وترتبط مع هذه القرى بطرق فرعية إلى جانب الطريق الساحلية الرئيسة.

نشأت حليقات فوق رقعة متموجة نسبياً من السهل الساحلي الجنوبي على ارتفاع 100 م فوق سطح البحر. وهي على الضفة الشرقية لبداية أحد الودية الرافدة لوادي القاعة، الذي يرفد بدوره وادي الشقفات أحد روافد وادي الحسي. وكانت القرية تتألف من مجموعة بيوت مندمجة ذات مخطط مستطيل يمتد طوله بمحاذاة طريق كوكبا – برير، وانحصرت القرية بين هذه الطريق شرقاً ووادي حليقات غرباً. ومعظم بيوتها من اللبن بينها بعض الدكلكين . وقد توسعت القرية في أواخر عهد الانتداب. وأصبحت مساحتها 18 دونماً. وإلى الشرق من حليقات بعض الخرائب الثرية القريبة التي تعود إلى العهد الروماني، مثل خربة سنبس وخربة مليطا.

بلغت مساحة أراضي حليقات 7،ز63 دونماً، منها 152 دونماً للطرق والودية ولا يمكلك الصهيونيون فيها شيئاً، ومصادر المياه قليلة حول القرية، ويشرب الأهالي من بئرين فيها. وأما الزراعة فإنها تعتمد على المطار التي يصل متوسطها السنوي إلى نحو 350 مم .

كانت حليقات تنتج الحبوب بالإضافة إلى الفواكه. وتتركز زراعة الأشجار المثمرة في الجزء الشمالي الغربي من أراضي القرية.

بلغ عدد سكان حليقات عام 1922 نحو 251 نسمة، وازداد عام 1931 إلى 285 نسمة كانوا يقيمون في 61 بيتاً. وقدر عددهم في عام 1945 بنحو 420 نسمة. وكانت الزراعة الحرفة الرئيسة للسكان، وإلى جاتب العمل في أعمال الحفر والتنقيب عن النفط التي كانت تجريها شركة بترول العراق أواخر عهد الانتداب.
احتل الصهيونيون حُليقات عام 1948 وطردوا سكانها ودمرواها وأقاموا على أراضيها مستعمرة "جلنس". واخذوا منذ عام 1955 يستغلون النفط من آبار حليقات وينقلونه بالأنابيب إلى ميناء أسدود، ومن هناك إلى مصفاة حيفا.


حَمَاَمة

حمامة قرية عربية تقع على بعد كيلو مترين من شاطيء البحر شمالي المجدل بثلاثة كيلومترات، وعلى بعد 31 كم إلى الشمال الشرقي من غزة، قريباً من الخط الحديدي وطريق يافا – غزة الساحلي. ويمر شرقي القرية على مسافة 5 كم أنبوب نفط إيلات – اسدود. وتربطها طرق ثانوية بالطريق الرئيسة الساحلية، وبمحطة السكة الحديدية، وبالمجدل وشاطيء البحر.

بنيت القرية في موقع قرية يونانية عرفت باسم "باليا Paleya" بمعنىحمامة. ولذا اكتسبت حمامة أهمية سياحية لوجود الخرائب الأثرية حولها، ويضاف إلى ذلك أن القرية أقيمت على منبسط سهلي يرتفع قرابة 30 م فوق سطح البحر، وتحف بهذا الموقع من الشرق ومن الغرب تلال رملية طويلة مزروعة يبلغ ارتفاعها 50 م فوق سطح البحر. والحمامة أهمية اقتصادية أيضاً لأنها تمتد وسط منطقة تزرع فيها الحمضيات والعنب والتين والزيتون والمشمش واللوز والجميز والبطيخ ومختلف أنواع الخضر والحبوب. وتشتمل أيضاً على الأشجار الحرجية التي زرعت لتثبيت الرمال والحد من زحفها. وتجدر افشارة إلى أن مساحات واسعة من الكثبان الرملية (البرص)، تمتد شمالي حمامة بين وادي أبطح في الجنوب ووادي صقرير في الشمال.

يتخذ مخطط القرية شكل النجمة بسبب امتداد العمران على طول الطرق التي تصل قلبها بالقرى والمدن المجاورة. ويظهر نموها العمراني واضحاً في اتجاه الشمال والشمال الغربي. وقد بلغت مساحتها في أواخر عهد الانتداب البريطاني 167 دونماً، وبلغت مساحة الأراضي التابعة لها نحو 41,366 دونماً.

نما عدد سكان حمامة من 2،731 نسمة عام 1922 إلى 5,*** نسمات عام 1945. وكان معظم سكان القرية يعملون في الزراعة وصيد الأسماك. وفي عام 1948 طرد الصهيونيون سكان حمامة من قريتهم وقاموا بتدميرها وإنشاء مستعمرتي "نتسانيم وبيت عزرا" على أراضيها


الحَمْراء

الحمراء قرية عربية تقع إلى الجنوب من مدينة بيسان. وتسمى أيضاً عرب الحمراء نسبة إلى سكانها من عشيرة الحمراء أحد فروع قبيلة الصقور التي استقرت في الجهة الجنوبية من غور بيسان. ولموقع الحمراء أهمية خاصة بسبب مرور طريق بيسان – الجفتلك – أريحا بالطرف الغربي من أراضي القرية، وبسبب إشرافها على منطقة الغور إلى الشرق منها.

استقر عرب الحمراء في في هذه المنطقة منذ زمن قديم. فقد نزل قريتهم السلطان قلاوون وهو في طريقه من الشمال إلى مصر عام 1289 م . وقد شجعهم على الاستقرار في هذه المنطقة توافر الماء وخصوبة الأرض.
تتألف القرية من منازل مبعثرة من اللبن والخيام (بيوت الشعر)، على خلاف القرى العربية التي يغلب على منازلها طابع التجمع, وتنتشر المنازل والمضارب قرب التقاء وادي المدّوع بوادي شوباش رافد نهر الأردن وتتناثر بمحاذاة الطريق المؤدية إلى بيسان. ويراوح ارتفاع الأرض التي أقيمت عليها المنازل والمضارب بين 150 م و 175 م دون سطح البحر، أي أن القرية نشأت فوق أقدام الحافة الغربية لغور الأردن. وتمتدإلى الشرق منها تلال اثريةن مثل تل الشقف وتل أبو خرج وتل طاحونة السكر. وهذا يدل على عمران المنطقة منذ القديم، وقد ثبت أنه يعود إلى أيام الكنعانيين.

تبلغ مساحة الأراضي التابعة للحمراء نحو 11،511 دونماً، منها 229 دونماً للطرق والودية، و 2،153 دونماً للصهيونيين . وقد استفاد السكان من توافر المياه في ري بساتين الخضر والحمضيات، وكانت الزراعة والرعي حرفتهما الرئيستسن وأهم المنتجات الزراعية في القرية البرتقال والزيتون والحبوب وأصناف متنوعة من الخضر.

وصل عدد سكان عرب الحمراء في عام 1945 إلى نحو 730 نسمة. وقد أخرجتهم سلطات الاحتلال الصهيوني من قريتهم ودمرت مساكنهم وزرعت أراضيهم الممتدة غربي مستعمرة "طيرة تسفى" و " سدى إلياهو"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 10:04 am


الحمّة

الحمّة قرية عربية تقع على نهر اليرموك الدنى عند مخاضة زور كنعان والتقاء الحدود السورية – الفلسطينية – الأردنية. وهي إحدى محطات خط سكة حديد درعا – يمخ، وتبعد 65 كم إلى الجنوب الغربي من مدينة القنيطرة السورية، و 22 كم إلى الجنوب الشرقي من مدينة طبرية.

تقوم القرية على أرض منبسطة بين محطة السكة الحديدية والضفة الشمالية لنهر اليرموك، وتستند بظهرها إلى مرتفعات الحافة الجنوبية الغربية لهضبة الجولان. وتنخفض 156 م تحت سطح البحر. وعرف الموقع في العهد الروماني باسم "إماتا". وكانت تتبع آنذاك مقاطعة أم قيس.

امتدت مباني القرية بشكل طولي على الضفة الشمالية لنهر اليرموك. وتقع جنوبيها جامع كبير كانت المساكن قد تجمعت حوله، ثم نمت القرية باتجاه الشمال الشرقي نحو محطة السكة الحديد.

امتدت برك ماء واسعة شمال القرية تملأها مياه ينابيع الحمة الحارة، وأهمها ثلاثة هي: المقلى والريح والبلسم. وتحتوي تلك الينابيع على نسبة كبيرة من الكبريت ونسبة أقل من الأملاح، وتبلغ حرارتها على التوالي 47ْ و 38ْ و 4, 39ْ. ويبلغ متوسط تصريف كل نبع من تلك الينابيع أقل من متر مكعب واحد من المياه في الثانية.

وكانت هذه الينتبيع مستعملة كثيراً في زمن اليونانيين والرومانيين، ثم اقتصر استعمالها بعدئذٍ على القبائل الرحل التي كانت تزورها للاستفادة من خواصها. وفي فترة الانتداب البريطاني أعطى أحد المواطنين اللبنانيين امتاز استثمار ينابيع الحمة لفترة تبدأ عام 1936 وتنتهي عام 2029. وأخذ الناس يؤمونها من مختلف جهات فلسطين والأقطار المجاورة للاستشفاء بمياهها من الأمراض الجلدية والعصبية. وأهم الأملاح المعدنية في ينابيع الحمة كربونات الكالسيوم، وكبريتات الكالسيوم، وكلوريد وسلفات الصوديوم، وكلوريد البوتاسيوم، وحامض السليكون، وأملاح الحديد والألمنيوم. ويعتقد أن إشاعات الراديوم تنبعث من ميناه الحمة ومصدرها اليورانيوم.

تبلغ مساحة أراضي الحمة 1,692 دونماً، منها 382 دونماً للطرق والأودية، وقد غرس الزيتون في ستة دونمات من تلك المساحة. وانتشرت زراعة الحبوب إلى الشمال الشرقي من القرية على طول الضفة الشمالية لنهر اليرموك.

بلغ عدد سكان الحمة عام 1931 172 نسمة كانوا يقطنون 46 مسكناً. وارتفع هذا العدد إلى 290 عربياً في عام 1945. وقد تعرضت الحمة لاعتداء صهيوني في عام 1951، إذ قصفت الطائرات القرية ومنشآتها، وتشرد أهلها. وبقيت منذ ذلك الوقت نقطة حدود تحت إشراف القوات السورية، إلى أن احتلها الصهيونيون في عام 1967 وطردوا سكانها منها، ومدّت إليها طريق معبدة من سمخ، وأقيم فيها منتجع سياحي.


الحميدية

قرية الحميديّة قرية عربية سميت بهذا الاسم نسبة إلى السلطان عبد الحميد الثاني العثماني. وهي تقع شمال مدينة بيسان، وتربطها بها طريق فرعية معبدة. وتصلها طريق فرعية طولها 2 كم بكل من طريق وخط سكة حديد بيسان – جسر المجامع المارَّين إلى الشرق منها. وهناك طرق فرعية أخرى تصلها بقرى جبول والمرصص والبواطي وزبعة.

أقيمت الحميدية فوق احدى التلال التي تمثل أقدام مرتفعات الجليل الدنى المشرفة على غور بيسان. وتقع على مستوى سطح البحر. ويجري وادي العشة في أراضيها الشمالية منحدراً نحو الشرق في طريقه إلى نهر الأردن، في حين يجري وادي الخنازير في أراضيها الجنوبية متجهاً نحو الشرق ليرفد نهر الردن.

بنيت معظم بيوت الحميدية من اللبن، واتخذ مخططها شكلاً مستطيلاً ننعامد فيه شوارعها الضيقة. وقد امتدت مبانيها عبر نموها العمراني البطيء بمحاذاة الطرق المتجهة إلى القرى المجاورة. ولم تتجاوز مساحتها حتى عام 1945 عشرة دونمات. وكانت شبه خالية من المرافق والخدمات العامة. واعتمد سكانها على مدينة بيسان كمركز إداري وتسويقي لهم، وحصلوا على مياه الشرب من الينابيع المجاورة. وفي الجهة الشمالية الشرقية من الحميدية مقام أحد الأولياء.

للقرية أراض مساحتها بالدونمات 10,902، منها 271 دونما للطرق والودية، و 1،386 دونماً تسربت للصهيونيين. وقد استغلت أراضي الحميدية في زراعة الحبوب وبعض أنواع الخضر التي اعتمدت على مياه الأمطار. واستغل في الرعي جزء من الأراضي، وبخاصة تلك التي تمثل أقدام المرتفعات الجبلية حيث تنمو الأعشاب الطبيعية معتمدة على الأمطار أيضاً.

كان في الحميدية 193 نسمة في عام 1922، وانخفض عدد السكان في عام 1931 إلى 157 نسمة كانوا يقيمون في 42 بيتاً. وفي عام 1945 قدر عدد سكانها بنحو 220 نسمة. وخلال حرب 1948 تمكن الصهيونيون من طرد سكان الحميدية وتدمير بيوتهم، وأقاموا بعدئذ على أراضي الحميدية مستعمرتي "إيرغون درور، وهمدية".


حيفا


حيفا مدينة ساحلية في الطرف الشمالي للسهل الساحلي الفلسطيني وميناء على البحر المتوسط. وهي ذات موقع جغرافي هام. فالمدينة نقطة التقاء البحر المتوسط بكل من السهل وجبل الكرمل. وقد جعلها البحر أكبر الموانيء في فلسطين، في حين جعلها السهل منطقة زراعية منتجة لجميع محاصيل البحر المتوسط. وأما جبل الكرمل فأكسبها منظراً بديعاً ومناخاً معتدلا. وقد أعطت هذه المزايا الطبيعية الموقع بعدا اقتصاداً هاماً وبعداً عسكرياً أيضاً. وما الأطماع الاستعمارية التي تعرضت لها المدينة عبر العصور التاريخية، بدءاً بالغزو الصليبي وانتهاء بالهجمة الصهيونية، إلاّ تأكيد لخطورة هذا البعد العسكري.

ظل موقع حيفا هاماً في معظم الأوقات، فهي وجه فلسطين البحري ومنفذها الرئيس إلى العالم الخارجي. وتنعم بظهير غني في المناطق الشمالية لفلسطين، وفي الأردن والعراق، بالإضافة إلى المنطقة الجنوبية السورية. ولا شك في أن أن وقوعها على خليج بحري عميق جعل منها مرفأ محمياً طبيعياً يصلح لرسو السفن الكبيرة. ويعد سهل مرج ابن عامر، وهو الظهير المباشر لميناء حيفا، حلقة وصل طبيعية بين الميناء وظهيره البعيد، لنه يرتبط بالميناء بفتحة طبيعية يجري عبرها وادي نهر المقطع في طريقه إلى مصبّه في خليج حيفا البحري. ويمكن القول إن حيفا انتقلت منذ أوائل هذا القرن من قرية متواضعة لصيادي الأسمال إلى مرفأ بحري للسفن. وقد زادت أهميتها عندما وسعت حكومة الانتداب البريطاني عام 1929 الميناء وأقامت المنشآت الضخمة فيه وجهّزته بكل الوسائل الحديثة. وبحلول عام 1933 الذي افتتح فيه ميناء حيفا الحديث أصبحت حيفا الشريان الحيوي لفلسطين والأردن وسورية والعراق وإيران وغيرها من الأقطار الآسيويةز وفي ذلك العام افتتح مدير شركة بترول العراق أنبوب الزيت الذي يصل آبار النفط في كركوك بمستودعاته في حيفا حيث يتم تكريره وتصديره إلى الخارج.

وقد ارتبطت حيفا بظهيرها القريب والبعيد بشبكة من الطرق المعبدة والسكك الحديدية. ففي عام 1905 افتتح الفرع الغربي للخط الحديدي الحجازي رسمياًفي حيفا، وهو الفرع الذي يصل بين حيفا والعفولة وبيسان وسمخ ودرعا. وهناك طريق معبدة تسير بمحاذاة الخط الحديدي متجهة شرقاً عبر سهل مرج ابن عامر وسهل بيسان إلى وادي الأردن، ومن ثم إلى الأردن وسورية والعراق. وتتفرع من هذه الطريق طرق أخرى تؤدي إلى كل من الناصرة شمالاً، وجنين ونابلس ورام الله والقدس والخليل جنوبا.

وفي عام 1919 وصل خط سكة حديد القنطرة – غزة – اللد إلى حيفا، ومنهاإلى بيروت. وهناك طريق معبدة تسير بمحاذاة هذا الخط. وبذلك أصبحت حيفا ترتبط بمصر عن طريق السهل الساحلي الفلسطيني وسيناء، وتتصل بلبنان عبر سهل عكا بطريق معبدة وخط سكة حديد يمران من عكا وبيروت في طريقهما إلى طرابلس الشام. وفي حيفا مطار جوي يربط المدينة بالمطارات الداخلية الأخرى في فلسطين وبالعالم الخارجي.

النمو السكاني

تطور نمو سكان حيفا من 10،447 نسمة عام 1916 إلى 24،634 نسمة عام 1922، و 50،483 نسمة عام 1931، و 99،090 نسمة عام 1938، و 138،300 نسمة عام 1945.
في ظل الاحتلال الصهيوني: هبط مجموع سكان حيفا في أواخر عام 1948 إلى 97،544 نسمة بسبب الاحتلال الصهيوني للمدينة زطرد السكان العرب منها، فأصبح الصهيونيون يؤلفون بعد رحيل معظم العرب 96% من عدد سكان المدينة. وفي نهاية 1950 زاد عدد سكان حيفا بفعل تدفق المهاجرين الصهيونيين للاقامة فيها فوصل إلى 140،00 نسمة. وأخذت المدينة تنمو باطراد بعدئذ. ففي عام 1952 كان عدد سكانها أكثر من 150،000 نسمة وفي عام 1955 وصل إلى 158،700 نسمة، ثم زاد إلى 183،000 نسمة عام 1961، وإلى 209،900 نسمة عام 1967، ووصل إلى 225،800 نسمة عام 1973.
واكب تطور النمو السكاني تطور النمو العمراني للمدينة، فهي تواصل امتداها منذ الخمسينات حتى الوقت الحاضر على طول شاطيء البحر وفوق منحدرات جبل الكرمل وقمته. وقد زادت كثافة السكان والحركة التجارية في حي "هاكرمل" فأصبح مركزا لتجارة المفرق وللخدمات وللتسلية بعد أن التحم بقلب المدينة الذي يتحرك نحوه. وبقيت المدينة السفلى (حيفا القديمة) تمثل حي الأعمال المركزي بعد أم أجريت على مخططها الهندسي تعديلات كبيرة. وأخذت قمة الكرمل تستقبل جموع السكان الذين يتحركون للسكنى في الأعلى. وأنشئت مشروعات إسكان ضخمة وظهر عدد من الضواحي الكبيرة مثل "قريات اليعزر" على الساحل، و "روميما الجنوبية" على حافة الكرمل.

وتمتد المنطقة الصناعية فوق الأراضي الرملية المحجاذية للخليج البحري حتى مدينة عكا، وتعد مدينة الصلب أهم مرافق المنطقة الصناعية. وتمتد الحياء السكنية إلى لاشرق من الخليج فوق قمم ومنحدرات الكرمل، ويتخلل هذه المباني السكنية منتزهات وأشجار ترصّع الأوديةزالخوانق والجروف. واما حيفا القديمة (السفلى) فتتوسع نحو الغرب والجنوب إلى منطقة ساحل الكرمل، فحيفا مدينة متطورة تمتد حالياً فوق الجانب الشمالي الغربي لجبل الكرمل، وفوق الحافة الشمالية لساحل الكرمل ، وعلى الشريط الساحلي المحاذي للمنحدر الشمالي للكرمل. ويتوسع العمران أيضاً نحو الطرف الجنوبي لخليج عكا، ونتج عن هذا التوسع زيادة مساحة المدينة من 54 كم مربع قبل عام 1948 إلى 181 كم مربع في عام 1980.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 10:09 am

حرف الخاء

الخالصة

الخالصة قرية عربية كانت في العهد العثماني من أعمال قضاء مرجعيون، تقع على مسافة 40 كم شمال الشمال الشرقي لصفد، وتبعد عن المطلة الواقعة على الحدود اللبنانية مسافة 10 كم تقريباً.


خان الدوير
خان الدوير قرية عربية تقع شمالي شرق صفد في أقصى الطرف الشمالي الشرقي لفلسطين عند الحدود السورية. وقد نشأت هذه القرية على نهر العسل أحد روافد نهر بانياس. وأقيمت على ارتفاع 200 م عن سطح البحر عند تل القاضي. واكتسب موقعها أهمية منذ القديم فكانت محطة على طريق القوافل التجارية بين جنوب سورية وكل من لبنان وفلسطين. وقد قامت في ظاهرها مدينة "لاش" الكنعانية.
بلغ عدد سكان القرية العربية عام 1938 إلى 155 نسمة كانوا يقيمون في 29 بيتاً من الطين والحجر البازلتي الأسود. وتربة خان الدوير خصبة تجود فيها زراعة القمح.
وفي عام 1939 أقام الصهيونيون القادمون من رومانيا كيبوتزاً في ظاهر هذه القرية العربية سمّوها "دان" بعد أن طردوا السكان العرب من بيوتهم. وقد بلغ عدد سكان الكيبوتز عام 1060 قرابة 500 نسمة.

خان يونس

خان يونس مدينة عربية من مدن قضاء غزة تقع في أقصى جنوب غربي فلسطين على بعد 20 كم من الحدود المصرية. وقد أثبحت بعد عام 1948 ثاني مدينة في قطاع غزة بعد مدينة غزة. وتعرضت في عام 1956 للعدوان الإسرائيلي الذي تعرض له قطاع عزة، وظلت تقاوم العدوان من شارع إلى شارع، ومن منزل إلى منزل، على الرغم من احتلال بقية أجزاء القطاع. غير أن الجيش الإسرائيلي دخل المدينة في النهاية وأمعن في شبابها قتلاً وتذبيحاً انتقاماً لخسائره الجسيمة أثناء هجومه عليها. وفي حرب 1967 صمدت خان يونس كعادتها وقاتلت الجيش الإسرائيلي بضراوة، واستمرت مقاومة المدينة أربعة أيام كاملة، فكانت بذلك أخر موقع في قطاع غزة سقط في قبضة الاحتلال الاسرائيلي.

بلغ عدد سكان خان يونس في عام 1922 نحو 3،890 نسمة. ثم زاد عددهم إلى 7،248 نسمة في عام 1931، وإلى 12،350 نسمة في عام 1946. وبعد نكبة عام 1948 التي نجم عنها تدفق عدد كبير من اللاجئين الفلسطينيين ارتفع عدد سكان المدينة الصليين وأصبح في عام 1963 نحو 19،669 نسمة يضاف إليهم نحو 48،375 نسمة من اللاجئين. وقدر عدد سكان خانيونس عام 1979 بنحو 90،000 نسمة منهم 30،000 نسمة من سكانها الأصليين و6،000 نسمة من السكان اللاجئين. ويعود السكان الأصليون بأصولهم إلى مختلف القبائل العربية التي نزلت هذه الديار في الماضي، وإلى مصر، وبينهم جماعات من أصول تركية شركسية. أما اللاجئون فإنهم هاجروا من خان يونس من مختلف المدن والقرى الفلسطينية المحتلة منذ عام 1948 بخاصة من مدن وقرى اللواء الجنوبي لفلسطين.


خُبَّيْزَة

خُبَّيْزَة قرية عربية تقع على بعد 39 كم جنوبي شرق حيفا على طريق صبارين – مرج بن عامر.
أنشئت القرية على السفح الجنوبي لجبل حجوة (في جبل الكرمل) في منطقة متوسطة الانحدار على ارتفاع 175 م فوق سطح البحر. تشرف على وادي أم الشوف رافد وادي السنديانة أحد روافد نهر الزرقاء. ويمر بشمالها، وعلى بعد أقل من كيلومتر، وادي العرايس (الجزء الأعلى من وادي السنديانة). ويوجد ضمن حدود القرية بضعة ينابيع وآبار منها بئر محمد جنوبها وبئر حجوة في الجنوب الشرقي، والعين الغربية في جنوبها الغربي، وعين النبعة في شمالها، وعين العسل في الشمال الشرقي.



خربة الشيخ علي

خربة الشيخ علي وهي خربة تقع بالقرب من قرية طيرة دندَن، وهي تابعة لقضاء الرملة، تعرف أيضاً "بخربة علي مالكينا". ترتفع عن سطح البحر 125م، وتضم بقايا حضارية أثرية تدل على أنها كانت موطناً للإنسان الفلسطيني منذ أقدم العصور، فقد عثر فيها على أقدم فخار معروف حتى الان لا في فلسطين وحدها، بل في منطقة الشرق الأدنى القديم، ويعود إلى العصر الحجري الحديث. وهناك عدة مواقع في فلسطين عثر فيها على فخار يشبه فخار الشيخ على ومن صنعته. وهذا يدل على أن فلسطين كانت موطناً حضارياً هاماً منذ أقدم العصور، تطورت فيه صناعة الفخار باكراً. وعثر في العمق وجبيل على فخار من النوع المعروف في الشيخ علي، وهذا يشير إلى الصلة الحضارية بين فلسطين ومناطق الساحل السوري واللبناني. ولا زالت هناك بقايا معمارية كالأساسات وعضادات الأبواب والمعاصر والخزانات المقطوعة من الصخر والصهاريج والقبور وبقايا جامع.
هناك عدة مواضع في فلسطين تحمل اسم الشيخ علي، منها الشيخ علي التي تقع على نهر الحاصباني وهي تابعة لقضاء طبرية، وهناك خربة تحمل الاسم نفسه تابعة لقضاء الخليل، وثالثة تحمل اسم خربة "الشيخ علي جديرة" تابعة لقضاء الرملة، وهذه تسمى في بعض الأحيان "خربة جديرة"، وهي تقع إلى الغرب من اللطرون، وترتفع عن سطح البحر قرابة 150م، وتحتوي أيضاً على بقايا أثرية معمارية، منها أبراج وجدران ومغارة منقورة في الصخر وصهاريج مقوّسة. أما حقيقة خربة الشيخ علي قلم يعثر على شيء بمحيط اللثام عنها.


خربة أبو زينة

خربة أبو زينة قرية عربية تقع على الضفة الغربية لنهر الأردن قبل أن يصب في بحيرة طبرية مباشرة إلى الجنوب الشرقي من مدينة صفد. وتصل بينها وبين الطابعة طريق ثانوية تمتد بمحاذاة ساحل بحيرة طبرية. وتعد هذه الخربة إحدى قرى الحدود الفلسطينية – السورية.

أقيمت الخربة عند مصب نهر الأردن في بحيرة طبرية، وتنخفض 205 م عن سطح البحر. وإلى الغرب منها يقع وادي المسلخة الفصلي الذي يصب في بحيرة طبرية عند خربة العشة. ويجري أحد الأودية شمال الخربة ليصب في نهر الأردن عند مقام الشيخ حسين, وتنحدر تلك الأودية من التلال المجاورة التي تبدأ بالارتفاع التدريجي إلى الغرب من الخربة مباشرة. ويتسع الشاطيء الرملي لبحيرة طبرية جنوبي الخربة. وقد استفادت الخربة من موقعها عند مصب نهر الأردن ومن كثرة الينابيع المجاورة.

امتدت مباني القرية باتجاه شمالي جنوبي بمحاذاة نهر الأردن، لكن بعض المباني امتدت باتجاه الغرب حيث تنتهي إلى القرية الطريق القادمة من قرية الطابغة. وبلغت مساحة الخربة والأراضي التابعة لها 16،690 دونماً. وتنتشر بساتين الخضر شمال الخربة. وغرست أشجار الحمضيات في الأراضي التي تحاذي نهر الأردن شمال القرية. وتحيط بها أراضي زحلق وطوبى والسمكية والأراضي السورية شرقي نهر الأردن. وتقع ضمن أراضي الخربة خربة كرّازة التي قامت عليها مدينة "كوروزين" الرومانية، وخربة أبو لوزة، وأم قرعة، وتل المطلة، وخربة المسلّخة.

قطن الخربة والأراضي المحيطة بها عرب الشمالنة الذين بلغ عددهم 278 نسمة في عام 1922 ونما في عام 1931 إلى 551 نسمة كانوا يقطنون في 108 بيوت، وقدر عددهم بنحو 650 نسمة في عام 1945. وشرد الصهيونيون هؤلاء السكان وطردوهم من قريتهم إثر نكبة 1948.

القرية القادمة أو الخربة هي خربة أم البرج (راجع قرية أم البرج سابقاً)

وأيضاً خربة البويرة أتينا على ذكرها سابقاً (راجع قرية البويرة)

خربة بيت فار

قرية بيت فار خربة تقع على مسافة 15 كم جنوبي الجنوب الشرقي للرملة. ويربطها درب ممهد بطريق القدس – غزة الرئيسة المعبدة التي تمر على بعد كيلومترين إلى الشمال من الخربة. وتربطها دروب ممهدة أخرى بقرى بيت جيز ودير محيسن وخلدة وسجد والبريج ودير رافات.

أقيمت خربة بيت فار فوق رقعة منبسطة في الطرف الشرقي من السهل الساحلي الأوسط. وتمتد إلى لاشرق منها الأقدام الغربية لجبال القدس. وترتفع الخربة نحو 150 م عن سطح البحر، وهي على الضفة الجنوبية لأحد الأودية الصغيرة الصغيرة التي ترفد وادي الصرصار. كانت الخربة تتألف من بيوت مبنية باللبن والإسمنت، واتخذ مخططها شكلاً دائرياً تتجمع فيه المباني متلاصقة تفصل بينها شوارع ضيقة وأزقة غير منظمة. وتحتوي الخربة على آثار كثيرة تضم جدراناً وأساساً ومغاور وحجارة مبعثرة. وتكاد الخربة تخلو من المرافق والخدمات العامة.
مساحة أراضيها 5،604 دونمات منها 79 دونماً للطرق والأودية. وتزرع في أراضيها المحاصيل الحقلية والخضر والأشجار المثمرة. وتنمو فيها العشاب الطبيعية التي تصلح مراعي للمواشي. وتعتمد هذه المحاصيل والأعشاب على الأمطار التي تهطل بكميات سنوية كافية.

كانت الخربة تضم في عام 1922 نحو 28 نسمة أقاموا آنذاك في 11 بيتاً. وفي عام 1945 قدر عدد سكان الخربة بنحو 300 نسمة. وكان معظم السكان يعملون في الزراعة وتربية المواشي.

اعتدى الصهيونيون على الخربة في عام 1948، وطردوا سكانها منها، ثم دمروها تدميرا كاملاً وأقاموا على بقعتها مستعمرة "تسلافون" عام 1950.

الخربة أو القرية القادمة هي خربة جدين وهذه القرية أتينا على ذكرها سابقاً (راجع قرية جدين)
وخربة الحكيمية أيضاً أتينا على ذكرها في أم الشراشيح هي هي نفسها يطلق عليها خربة أم الشراشيح وخربة خريش وقرية عرب البواطي



خربة الدّامون

خربة الدّامون قرية عربية تقع في جنوب الجنوب الشرقي لحيفا وترتبط بها ثلاث طرق: الأولى عبر جبل الكرمل وطولها 13 كم، والثانية عبر مرج بن عامر وطولها 16،5 كم، والثالثة عبر السهل الساحلي وطولها 23 كم.

أنشئت خربة الدامون في جبل الكرمل، في الطرف الجنوبي فحدى قممه المستوية على ارتفاع 440م عن سطح البحر. ويمر وادي الفلاح الذي يصب في البحر شمال عتليت بجنوب القرية على بعد قرابة كيلومتر واحد، ويبدأ من شمالها الشرقي، وعلى بعد 1,5 كم منها وادي العين الذي يصب في البحر غربي قرية طبرية.

وفي عام 1945 كانت مساحة أراضي القرية 2،797 دونماً لا يملك الصهيونيون منها شيئاً.

عاش في خربة الدامون 19 نسمة من العرب في عام 1922، وفي تعداد 1931 ضمّ سكانها إلى سكان قرية عسفيا الواقعة في جنوبها الشرقي. وفي عام 1945 كان فيها 340 نسمة.

لم يكن في القرية أي نوع من الخدمات، واعتمد اقتصادها على الزراعة وتربية المواشي. وأهم المزروعات الحبوب بأنواعها وفي موسم 42/ 1943م كان فيها 50 دونماً مزروعة زيتوناً. وتنتشر الغابات في أراضي القرية.

شرد الصهيونيون سكان القرية العرب ودمروها في عام 1948.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 10:10 am

خربة زكريا

خربة زكريا قرية عربية تقع إلى الشرق من مدينة الرملة. وتصلها دروب ضيقة ببعض القرى المجاورة مثل برفيلية وجمزو وخرّوبة. وهي موقع أثري يشتمل على بقايا أبنية معقودة، وأسس معصرة، وصهاريج منقورة في الصخر. وأصبحت قرية معمورة أثناء عهد الانتداب عندما استقر فيها أصحاب الأراضي الزراعية الواقعة حولها.
نشأت قرية خربة زكريا فوق رقعة منبسطة إلى متموجة من أراضي السهل الساحلي الأوسط ترتفع نحو 180م عن سطح البحر. ويمر من طرفها الشمالي وادي الدبانية الذي تقع على ضفته الشمالية بئرمياه تستعمل للشرب والري. وغلى جانب الدرب المؤدي إلى قرية برفيلية. وتتألف القرية من عدد قليل جداً من بيوت اللبن، كما أن عدد سكانها قليل، وكانوا يمارسون حرفة الزراعة وتربية المواشي.

بلغت مساحة أراضيها الزراعية 4،538 دونماً جميعها ملك لأهلها العرب. وأهم محاصيلها الزراعية الحبوب والأشجار المثمرة وبعض أنواع الخضر. وتتركز زراعة الأشجار المثمرة في الجهة الجنوبية الشرقية حيث الزيتون والحمضيات واللوز والعنب والتين وغيرها. وتعتمد الزراعة على الأمطار، وهي كافية لنمو المحاصيل الزراعية. وكانت الخدمات والمرافق العامة معدومة في القرية. وقد اعتمد سكانها على القرى المجاورة في تسويق منتجاتهم الزراعية وشراء حاجاتهم.

احتل الصهيونيون عام 1948 القرية وطردوا سكانها منها ودمروا بيوتها

خربة سمخ

خربة سمخ قرية عربية تقع إلى الشرق من قرية البصّة على مقربة من الحدود اللبنانية شمالاً، والبحر المتوسط عرباً، وعلى بعد 3 كم إلى الشمال الغربي من قلعة القرين.

تبلغ مساحة أراضي الخربة نحو 3,988 دونماً. وتكثر فيها أحراج السنديان.

خربة الشيخ محمد.

خربة الشيخ محمد قرية عربية تنسب إلى الشيخ الذي يوجد ضريحه شماليّها. وتقع القرية شمالي غرب طولكرم وشرقي كل من طريق وسكة حديد يافا – حيفا على مسافة 6 كم جنوبي مدينة الخضيرة. وتقوم القرية على موضع منبسط من أرض السهل الساحلي لا يتعدى ارتفاعه 10 م عن سطح البحر.

يمر نهر اسكندرونة بأراضي القرية الجنوبية، ثم ينحني مجراه بعدئذ في اتجاه الشمال الغربي ليصب في البحر المتوسط. وتتراكم المستنقعات في البقعة المنخفضة المحصورة بين القرية والمجرى الأدنى للنهر نتيجة الفيضان. وقد زرعت في هذه البقعة أشجار اليوكالبتوس (الكينا) للتغلب على هذه المستنقعات.

أثر سوء موضع القرية في مساحتها التي ظلت صغيرة. وكانت عبارة عن مجموعة صغيرة من بيوت اللبن القديمة المتلاصقة التي تحيط بجامع القرية. وقد سكنها البدو الموجودون في المنطقة واستقروا فيها ومارسوا حرفة الزراعة.

دمرت القرية في عام 1948 بعد أن قام الصهيونيون بطرد سكانها العرب منها. وأقيمت حولها مستعمرات صهيونية كثيرة مثل "هوغلا ، والياشيف ، وجيئولي تيمان ، وكفار فيتكين، وكفار هاروع"

خربةالضُّهَيرية

خربة الضهيرية قرية عربية تقع في شرق الشمال الشرقي من اللد. وتصلها دروب ممهدة باللد وبغيرها من القرى مثل الحديثة وجمزو ودانيال وقد نشأت القرية ملاصقة لخربة الضهيرة التي تحتوي على آثار لأسس بناء وصهاريج منقورة في الصخر ومغارة معقودة بالحجار وشقف فخار. وأقيمت فوق رقعة منبسطة إلى متموجة من أرض السهل الساحلي الأوسط على ارتفاع 100م عن سطح البحر. وتألفت من عدد قليل من بيوت اللبن المتراصة في مخطط عشوائي. وفي طرفها الشمالي الشرقي خزان للمياه تستخدم مياهه للشرب والري. وتكاد تخلو من الخدمات والمرافق العامة، ولذا كان سكانها يعتمدون في تسويق منتجاتهم وشراء حاجاتهم على سوق اللد.

بلغ عدد سكان خربة الضهيرة في عام 1931 نحو 69 نسمة، كانوا يقيمون في 10 بيوت، وازداد عددهم في عام 1945 إلى 100 نسمة، كانوا يقيمون في 10 بيوت، وازداد عددهم في عام 1945 إلى 100 نسمة وعدد بيوتهم إلى نحو 25 بيتاً.

كانت الزراعة هي الحرفة الرئيسة لسكان خربة الضهيرة، وتعتمد زراعتهم على مياه الأمطار. وأبرز المحاصيل الزراعية الزيتون والحمضيات والقمح. وتؤلف الأراضي الزراعية نسبة كبيرة من مساحة الأراضي التابعة لخربة الضهيرة والبالغة 1,341 دونماً جميعها ملك لأهلها العرب. وتتركز البساتين في الجهتين الجنوبية والشمالية الغربية حيث تسود تربة البحر المتوسط الطفالية الحمراء التي تصلح لزراعة الحمضيات.

في عام 1948 احتل الصهيونيون قرية خربة الضهيرية وطردوا سكانها منها ودمروها.

الخربة القادمة خربة عزّون وهذه القرية أتينا على ذكرها سابقاً (راجع قرية تُبصُر"

خربة العُمُور

خربة العمور قرية عربية تقع على مسافة نحو 16 كم إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد نحو 2 كم إلى الجنوب من طريق القدس – يافا الرئيسة المعبدة التي تربطها بها طرق ممهدة. وتربطها طرق ممهدة أخرى بقرى أبو غوش وصوبا وبيت نقّوبا وساريس وبيت أم الميس وخربة اللوز.

نشأت خربة العُمور على السفح الجنوبي لأحد جبال القدس . وترتفع 625 – 675 م عن سطح البحر وتشرف على مجرى وادي الغدير (وادي كسلا) الذي يجري إلى الجنوب منها بمحاذاة القدام الجبلية، وينحني حولها على شكل ثنية أكسبت القرية، مع الارتفاع، أهمية استراتيجية ونوعاً من الحماية.

بنيت معظم بيوت القرية من الحجر، واتخذ مخططها شكلاً مستطيلاً، ويخترق القرية شارعان رئيسان متقاطعان ومتصلان بأقسامها الأربعة. والقرية صغيرة لا تتجاوز مساحتها 10 دونمات، وتكاد تخلو من المرافق والخدمات العامة. ويشرب أهلها من عيون الماء القريبة، ولا سيما عين محتوش الواقعة في مجرى وادي الغدير.

مساحة أراضي خربة العمور 4،163 دونماً امتلك الصهيونيون نحو عشرها قبل عام 1948. وقد استثمرت الأراضي في زراعة الفواكه والزيتون والحبوب. وتتركز الزراعة المروية في وادي الغدير على شكل شريط أخضر يحف بالقرية من الناحية الجنوبية.

كان في خربة العمور عام 1922 نحو 137 نسمة. وارتفع العدد عام 1931 إلى 187 نسمة كانوا يقيمون في 45 بيتاً. وقدر عدد السكان في عام 1945 بنحو 270 نسمة. وقد احتل الصهيونيون خربة العمور في عام 1948 وطردوا سكانها وهدموا مساكنها.

خربة قزازة

خربة قزازة تعرف هذه القرية العربية باسم رمل زيتا نسبة إلى الأرض الرملية الممتدة في الشمال الغربي من قرية زيتا، وتقع إلى الشمال الغربي من طولكرم إلى الشرق من الخضيرة. ويمر بطرفها الشرقي كل من خط سكة حديد وطريق طولكرم – حيفا. وترتبط بالقرى المجاورة بدروب ممهدة.

نشأت قرية خربة قزازة فوق بقعة رملية من الأرض المنبسطة في السهل الساحلي الشمالي على ارتفاع يراوح بين 30 و 40 م عن سطح البحر. وتتألف من بيوت مبنية من اللبن والإسمنت والحجر. ويتخذ مخططها شكلاً مبعثراً، إذ تقوم معظم البيوت في وسط المزارع. ومعظم سكانها من أهالي قرية زيتا الذين شيدوا بيوتاً لهم في مزارعهم الممتدة فوق الرمال. وتكاد تخلو القرية من المرافق والخدمات العامة، باستثناء بعض الدكاكين الصغيرة بين البيوت. ويشرب أهالي القرية من مياه الابار.

مساحة أراضي هذه القرية 14,837 دونماً منها 300 دونم للطرق والودية، و 1,453 دونماً تسربت إلى الصهيونيون.

ويزرع في أراضي رمل زيتا الحبوب والخضر والبطيخ وغيرها. وقد غرس البرتقال في 130 دونماً منها 126 عرسه العرب. وتعتمد الزراعة على مياه المطار وبعض الآبار التي تروي بساتين الخضر والحمضيات. ويعمل معظم السكان في الزراعة وتربية المواشي.

كان في خربة قزازة نحو 840 نسمة في عام 1945، وازداد عددهم إلى القرية 1,000 نسمة عام 1948. وقد تعرضت هذه القرية للعدوان الصهيوني عام 1948 فتشرد سكانها العرب وهدمت بيوتها. وقد امتدت مباني مدينة الخضيرة الصهيونية فوق أراضي هذه القرية العربية.

تقع في أراضي القرية شرقي الخضيرة خربة تل دور التي كانت في العهد العثماني قرية عامرة من أعمال حيفا، ولكنها اندثرت أيام الانتداب البريطاني على فلسطين. وهي موقع اثري يحتوي على تلال من الأنقاض.

خربة اللحم

خربة اللحم من أراضي قرية قطنة، وهي واقعة بين قريتي بيت عنان وقطنة من أعمال القدس.
كانت سريّة من كتيبة المشاة الولى من الجيش الأردني قد احتلت معسكر الرادار المواجه لمستعمرة الخمس صباح يوم 26/5/1948 وتمركزت فيه. وأصبح على يمينها قريتا قطنة وبيت عِنان، وكان باقي الكتيبة يتمركز في قرى بيت سوريك، والنبي صموئيل، وبّدو، والقبيبة من أعمال القدس لمنع أي تقدم للقوات الإسرائيلية من هذا الاتجاه لتهديد الطريق الرئيس بين رام الله واللطرون، والطريق الرئيس بين رام الله والقدس، وهما حيويان وهامان لقوات الجيش الأردني العامة في كل من باب الواد والقدس.

في أوائل الهدنة الأولى استلمت كتيبة المشاة الخامسة من الجيش الأردني المواقع الآنفة الذكر من كتيبة المشاة الأولى. وبعد استئناف القتال يوم 9/7/1948 عاد الإسرائيليون إلى تركيز هجماتهم على مواقع الجيش الأردني في منطقة اللطرون وباب الواد لفتح طريق القدس . وشمل ذلك محاولات التقدم لاحتلال التلال المرتفعة باتجاه خربة اللحم والقبيبة بقوات على مستوى السرية أحياناً لتهديد مواقع باب الواد من الخلف وتهديد معسكر الرادار وبالتالي النفوذ إلى طريق رام الله – اللطرون.

وفي ساعة مبكرة من صباح يوم 17/7/1948 تقدمت سرية إسرائيلية مؤلفة من 69 شخصاً من ناحية مستعمرة الخمس فتصدى لها حوالي عشرين من مناضلي قرية بيت عنان فتغلب عليهم وقتلت منهم إثنين. ولما وصلت إلى خربة اللحم تصدى لها فلافون مناضلاً من قرية قطنة والقبيبة وبيت دقو بقيادة فخري إسماعيل، واشتبك الفريقان. وأرسل المناضلون أول إنذار لإبلاغ الكتيبة الخامسة بأمر العدو بواسطة أحد الأشخاص، إذ لم يكن هناك اتصال مرتب مع المناضلين، فأرسلت الكتيبة الخامسة فئة مشاة لمساندة المناضلين من تل القبيبة بنيران رشاشاتها ومدافع الهاون عيار 2 بوصة.

وأطبق المناضلون على القوة الإسرائيلية في خربة اللحم وأخذوا يقتحمون مواقعها، وتمكنوا خلال ساعات قليلة من إبادة معظمها وفرّ الباقون. واستشهد مناضل واحد وجرح ثلاثة. ولقد كان مع القوة المعادية خمسة رشاشات مقابل رشاش واحد مع المناضلين، كما كانت أسلحتها الفردية أفضل من تلك التي يحملها المناضلون. وقد اتسمت عملية التصدي هذه بالجرأة وروح التضحية من جانب أبناء قرى تلك المنطقة مما جعل الإسرائليين يتوقفون عن أية محاولة للتعرض لتلك المنطقة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 10:10 am

خربة لِدّ

خربة لِد قرية عربية تقع إلى جنوب شرق حيفا، وجنوب غرب الناصرة.

وتبعد عن حيفا قرابة 35,5 كم منها 31 كم طريقاً معبدة من الدرجة الأولى، و 4,5 كم طريقاً غير معبدة ترتبط القرية بطريق حيفا – جنين.

وتبعد القرية عن الناصرة نحو 17 كم وتسمى " لد العوادين" أيضاً.

أنشئت خربة لِد في منطقة سهلية في مرج بن عامر على ارتفاع 75 م عن سطح البحر، ويمر نهر المقطع على بعد كيلو متر واحد شرقيها، وعلى بعد 1,5 كم إلى الشمال منها، ويشكل الحد بين قضاء حيفا وقضاء الناصرة في هذه المنطقة. وفي الجزء الشرقي من أراضيها يقع قسم من مستنقع نويطر. وتقع عين أم قلايد في جنوبها الغربي على بعد 3،5 كم، وعين العليق على بعد 3 كم غربيها. وفي أراضي القرية بئر كفرية (رومانية)، تقع في جنوب شرق القرية مباشرة، وكان السكان يعتمدون عليها في الشرب والأغراض المنزلية.

والقرية من النوع المكتظ، فقد كان فيها عام 1931 زهاء 87 مسكناً بنيت من الحجارة والإسمنت، أو الحجارة والطين، وفي عام 1945 بلغت مساحتها 52 دونماً، ومساحة أراضيها 3،572 دونماً لا يملك الصهيونيون منها شيئاً.

بلغ عدد سكان خربة لد، ومنهم عرب العوادين 45ذ نسمة في عام 1931 (كان عدد عرب العوادين 403 نسمات في عام 1922) وارتفع إلى 640 نسمة في عام 1945.

كان في القرية جامع، ولم يكن فيها مرافق أخرى. وقد قام اقتصادها على تربية المواشي والزراعة، وأهم المزروعات الحبوب بأنواعها. وفي موسم 42/1943 كان في القرية 110 دونمات مزروعة زيتوناً منها 100 دونم لم تكن تثمر آنئذ.

شرّد الصهيونيون سكان القرية العرب ودمروها في عام 1048.


خربة اللوز:

تقع غربي القدس على مسافة 14 كيلاً، وتبعد خمسة أكيال غرب قرية عين كارم. ترتفع (788) متر. يزرع أهلها العنب والزيتون واللوز والخضر والحبوب.

بلغ عدد السكان سنة 1945م (450) نسمة. احتلها الاعداء سنة 1948م وطردوا أهلها.

* خربتا المصباح:

تقع القرية في القرب من رام الله، بانحراف قليل الى الجنوب، وترتفع (352) متر، بيت لقيا، وبيت سيرا.. أقرب قريتين لها.

أشهر مزروعاتها الزيتون في (320) دونم، كما تغرس أشجار التين والعنب وغيرها. بلغ عدد السكان سنة 1945م نسمة يعود أصلهم الى عابود، واللد، والخليل، وبلغ العدد سنة 1961م (942). مسلم. تشرب القرية من مياه الأمطار، واسست مدرستها سنة 1944م. (الضفة الغربية).

* خربة المطلة:

تقع في الجهة الشرقية من قرية (المغير) في منطقة جنين، ويرتفع الجبل الذي تقوم عليه، والمسمى باسمها (1520) قدم. نزلها بعد سكان (رابا) للزراعة وبعد النكبة تأسست فيها مدرسة، ضمت عام 66 ـ 1967م ستة عشر طالباً.

* خربة المَفْجر:

تقع في وادي الأردن على بعد نحو كيلين من اريحا. وتنسب الى الخليفة هشام بن عبد الملك الذي بنى فيها قصراً فخماً يعد من أعظم المعالم الاثرية الإسلامية. اكتشفت سنة 1933م وغدت موقعاً سياحياً.
* خربة الملالحة:

في اراضي طلوزة (نابلس) كان بها سنة 1961م (131) نسمة.

* خربة المنشية:

في أراضي قرية عتيل من قضاء طولكرم، كان بها سنة 1949م (185) نسمة.
* خربة المنية:

تقع الى الجنوب الغربي من بحيرة طبرية حيث كشفت الحفريات عن قصر أموي كبير تم بناؤه في منطقة زراعية خصبة.

* خربة النبي إلياس:

في قضاء طولكرم، كان بها سنة 1961م (223) نسمة.

* خربة الهراوي:

قرية تقع على بعد عشرين كيلاً الى الشمال الشرقي من مدينة صفد. أقيمت على تل صغير يرتفع (510) متر. يعود اصل السكان الى عرب الحمدون. شرد السكان سنة 1948م.

* خربة الوعرة السوداء.

تقع الى الشمال الغربي من مدينة طبرية. ترتفع (50) متراً. يعمل أهلها في الزراعة: الحبوب، والزيتون. بلغ عدد السكان سنة 1945م (1870) نسمة من عرب المواسي والهيب. دمر اليهود بيوتهم وشردوهم سنة 1948م.

* خربة يمّا:

من اراضي قرية دير الغصون (طولكرم) كان بها سنة 1949م (185) شخصاً.

* خربة:

ذكرت بعض الخرب المأهولة في المضاف إليه، فابحث عنها في الحرف الأول من أسمها.

* الخروبة:

ذكره ياقوت.. وقال: حصن بسواحل بحر الشام مشرف على عكا.

* خروبة:

على لفظ الشجرة المعروفة تقع في شرق الجنوب الشرقي لمدينة الرملة في ظاهر قرية عنابة الشمالي الشرقي، وترتفع 175 متر. تنتج اراضيها مختلف أنواع الحبوب والخضر وبعض الاشجار المثمرة، وتعتمد الزراعة على الامطار، وتنمو في أراضيها بعض غابات الخروب والبلوط ومن هنا جاء اسم القرية. بلغ عدد السكان سنة 1945م (170) نسمة، طرد السكان ودمرت بيوتهم سنة 1948م.

* خرسة:

موقع مأهول بالقرب من دورا الخليل، كان به سنة 1961م (448) نسمة.

* الخريسة:

قرية تقع في جوار (إدنا) في منطقة الخليل. كان بها سنة 1961م (331) نسمة وفيها الكثير من الآثار.

* خريش:

وقد تلفظ (اخريش). (أنظر خربة خريش).

* خزاعة:

بضم الخاء في أولها. تقع شرقي قرية عبسان، على بعد كيلين منها، وهي شرق مدينة خان يونس. وبلغ عدد سكانها سنة 1963م (1626) شخصاً. ويجاورها تل الفخاري: تل أنقاض، وتل القطيفة. ويبدو أن فرعاً من قبيلة خزاعة العربية، نزل هذا المكان، حيث يغلب على سكانها الطابع العربي البدوي، وخزاعة من الأزد من القحطانية ومن قبائلها اليوم: أبو طعيمة، وأبو رجيلة. ]قطاع غزة[.

* الخصاص:

جمع خص، وهو البيت من القصب، أو من جريد النخل، وفوق قمته قليل من الطين. وكلمة الخص في الاصل سريانية.. وفي فلسطين بلدتان بهذا الاسم: الأولى في منطقة غزة، على بعد 22 كيلاً الى الشمال الشرقي من غزة، وتعرف باسم خربة الخصاص. أيضاً، وتبعد ثلاثة أكيال الى الجنوب الغربي من المجدل.

انشئت بعد الحرب العالمية الأولى، وكانت في الاصل مجموعة أكواخ يأوي اليها الفلاحون ايام الحراثة والحصاد، ثم نزح إليها اصحاب الأراضي واستقروا فيها. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (150) عربياً. وترتفع نحو (25) متر وكانت تحيط رمال الكثبان بالخصائص من الجهتين الشمالية والغربية. تسود في القرية زراعة الاشجار المثمرة وبخاصة الحمضيات، والعنب والتين واللوز والمشمش. شردهم اليهود سنة 1948م وأزالوا القرية من الوجود.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 10:11 am

* الخصاص:

في قضاء صفد الى الشمال الشرقي منها على نهر الحاصباني قرب مفرق الحدود الفلسطينية اللبنانية السورية. ترتفع (100) متر. تنتشر أشجار الفاكهة بمحاذاة مجرى الحاصباني من جهة الشرق. وغرس الزيتون في غرب القرية. قدر عددهم سنة 1945م (530) نسمة. طرد السكان من قريتهم سنة 1949م الى جبل كنعان، ثم الى وادي الحمام. وبقوا حتى سنة 1952م. فرفعوا شكوى الى محكمة العدل لإعادتهم الى قريتهم وصدرالحكم بإعادتهم ولكن السلطات العسكرية أصدرت أمراً آخر بإخراجهم لأمور أمنية. وللغرب من القرية (تل البطيحة) يرتفع (164) متر.

* الخَضِر:

بفتح الخاء وكسر الضاد. قرية تقع غربي الكيلو (12) على طريق القدس الخليل. في منتصف المسافة بين قريتي أرطاس وحوسان. دعيت باسمها نسبة الى دير أقيم فيها تخليداً للقديس (مار جرجس) أو (الخضر): قرية صغيرة.. ولكثرة المياه في جوار القرية اشتهرت بكرومها من عنب وتين وخوخ وتفاح وسفرجل، كما عرفت بجودة خضارها. تكثر الينابيع في أرضيها وتحمل أسم (وادي البيار) على بعد ثمانية أكيال جنوب برك سليمان. والينابيع خمسة: (رجم السبيط) و(رأس العد) و(عين فاغور) و(عين العصافير) و(خربة القط). وأما عين الخضر، فتقع شرق القرية.. وتنتهي ينابيع وادي البيار ومياه عين الخضر في برك سليمان.
بلغ عدد السكان سنة 1961م (1798) نسمة. يعودون الى قرية (الولجة) نزحوا عنها في القرن التاسع عشر ونزلوا بجوار مقام الخضر، ودعوها باسمه.

أسست مدرستها سنة 1935م. ومن حوادثها المشهورة: معركة الخضر سنة 1936م التي استشهد فيها سعيد العاص، المولود في حماة، وقبره معروف في الخضر، وكانت المعركة بين الثوار والإنجليز.

* الخضيرة (وادي):

واد يتكون من اجتماع مياه واديين: وادي النص، ووادي مسين. ومن أهم قرى حوض الوادي: الزبابدة، وتلفيت، وقباطية، وعراية، وزيتا، وجبع وعتيل.

* خُلدة:

بضم الأول وسكون الثاني، قرية تقع على بعد (19) كيلاً جنوب الرملة. أنشئت في نهاية السهل الساحلي وبداية جبال القدس على ارتفاع (150) متر، ويمر جنوبها وادي المتسلم. كان بها سنة 1945م (280) نسمة.. يقوم اقتصادها على الزراعة المطرية وتربية المواشي. احتلها الاعداء سنة 1948م وشردوا سكانها ودمروها وأسسوا على موقعها (كيبوتز) مشمار دافيد.

* الخَلَصة:

بفتح الخاء، واللام. قرية تقع الى الجنوب الغربي من بير السبع، في منتصف الطريق بين السبع والعوجاء. وعلى بعد (15) كيلاً من عسلوج. نشأت القرية في عهد الفرس القدامى، ترتفع (275) متر وازدهرت في عهد الأنباط وارومان. لأنها كانت محطة على طريق العقبة ـ بير السبع. وعاد إليها الأزدهار في مطلع القرن العشرين في عهد الاتراك، وسكنها عرب الصبيحات، وعرب المسعوديين من العزازمة. كان بها مدرسة تأسست سنة 1941م وبئر ماء للشرب. وسكانها من العزازمة، وقد جمعوا بين حرفتي الرعي والتجارة. احتلها اليهود سنة 1948م وشردوا أهلها وأقاموا مستعمرة (يفينيم). والخلصة: شجرة كالكرم، يتعلق بالشجر فيعلو، وهو طيب الريح.

* خَلَّة الدار:

في قضاء الخليل، كان بها سنة 1961م (159) نسمة والخلة: كلمة آرامية بمعنى الوادي والفاصل، وتطلق اليوم على الارض الحصبة المنبسطة على جوانب الجبال.

* خَلة السمك:

تقع في أراضي (الولجة) في الجنوب الغربي من القدس، على مسافة كيلين من بيت جالا. كان بها سنة 1961م (110) نسمة.

* خَلة صالح:

قرية صغيرة تقع شرق (ادنا) في منطقة الخليل. كان بها سنة 1961م مائة مسلم. وبها مزار النبي صالح، يزار أيام الجمع والأعياد.

* خَلة المغارة:

موقع في برية تقوع ـ في قضاء بيت لحم، كان به سنة 1961م (126) نسمة.

* خليج العقبة:

خليج طوله (160) كيلاً وعرضه يتراوح بين خمسة أكيال الى 24 كيلاً. تشرف على شاطئيه جبال غرانيتية شاهقة وفيه كثير من السمك الطيار والقرش. وهو حيوان مفترس، ولا يؤمن الاستحمام في الخليج بسببه. وفيه ثلاث جزر: جزيرة فرعون، وجزيرة تيران، وجزيرة صنافير. وقد عرف الخليج قديماً باسم خليج لحيان نسبة الى بني لحيان، بكسر الام، الذين كانت لهم السيطرة عليه وعلى جواره منذ القرن الخامس حتى القرن الثالث قبل الميلاد. ولفلسطين على ساحله (10,5) كيل. (راجع أيلة، وإيلات).

* الخليل:

كان الاسم الذي أطلقه الكنعانيون عليها قرية (أربع) نسبة الى بانيها (اربع) بمعنى أربعة. وفي أوائل القرن التاسع عشر قبل الميلاد سكن إبراهيم عليه السلام بعض السنين تحت بلوطات (ممرا) الواقعة في شمال الخليل. ولما توفيت في تلك الأثناء سارة زوجته دفنها في مغارة (المكفيلة) التي اشتراها هي وحقلها من (عفرون) بن صوحر الحشي. ولما توفي إبراهيم، ومن بعده إسحق، وزوجته (رفقة) دفنوا في المقبرة المذكورة. وكذلك نقلت جثة سيدنا يوسف ودفنت بالقرب من نابلس ثم نقلت الى قرية (اربع). ثم دعيت البلدة باسم (حبرون) نسبة الى أحد أولاد (كالب بن يفنة). وفي أيام الرومان أقيمت كنيسة على مقبرة إبراهيم وعائلته، ولما دخل الفرس سنة 614م هدموها... ويظهر أن الخراب الذي حل بالخليل بسبب الغارة الفارسية كان كثيراُ حتى أننا لم نجد لحبرون ذكراً في الفتوحات الإسلامية..


* الخيارة:

قرية قرب طبرية من جهة عكا قرب حطين، بها قبر شعيب عليه السلام.

* خيام الوليد:

قرية تقع شمال شرق مدينة صفد على الحدود الفلسطينية السورية بين قريتي غرابة، والمفتخرة. قامت على الطرف الشرقي لسهل الحولة على ارتفاع (2100م) فوق مستوى سطح البحر. تزرع الخضر وبساتين الفاكهة. بلغ عدد السكان سنة 1945م (280) نسمة. أخرجهم اليهود وأقاموا مستعمرة (معاله هاباشان) سنة 1948م.

* الخيرية:

قرية عربية تقع على بعد ثمانية أكيال شرقي مدينة يافا، على الجانب الأيمن من وادي المصرارة أحد روافد نهر العوجاء.

وترتفع (27)م وهي قرية قديمة عرفها الآشوريون باسم (داناي برقا). وحافظت على جذر هذا الاسم حتى العهد العثماني فكانت تعرف باسم (بن براق) ثم أستبدل ابناء القرية، الاسم واختاروا (الخيرية). في أيام الأنتداب البريطاني. وأبرز زراعة القرية أشجار الحمضيات. وكان عددهم سنة 1945م (1420) نسمة. احتلها اليهود سنة 1948م وأقاموا على أرضها مستعمرة (كفار همابيم) سكانها مهاجرون من العراق..

وينقسم سكان القرية الى اربع حمايل: آل الجرف وهم من أصل مصري.
والردينية: من شرق الأردن.
والرمحي: ابناء عم سكان المزيرعة، والحمارشة.

* الخيمة:

قرية عربية تقع الى الجنوب الغربي من مدينة الرملة. ترتفع (100)م عن سطح البحر. مدرستها، ومسجدها مشتركان مع قرية التينة.

تشغل زراعة الحبوب مساحة واسعة من الأرض. وتعتمد الزراعة على الامطار و بعض الآبار القليلة.
وكان عدد السكان سنة 1945م (190) نسمة... احتلها اليهود سنة 1948م وطردوا سكانها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 10:13 am

حرف الدال

* دائن:

أولها دال مهملة، ثم ثاء مثلثة ثم نون.

مكان دائر، عن غزة قرابة (19) كيلاً). عندها أوقع المسلمون بالروم. وكانت أول حرب بينهم حدثت زمن أبي بكر، الذي أرسل عمرو ابن العاص. في ثلاثة آلاف رجل، اجتاز بهم أيلة وهاجم (بلي) و(سعد هذيم) من بطون قضاعة، فوجه إليهم هرقل أخاه ثيودوروس، أو تذارق كما يسميه العرب، وجرى اللقاء عند داثن أو الداثنة في أواخر عام 12هـ. ذكرها ياقوت (ناحية قرب غزة) ويقال للموقعة ايضاً، عربة وداثن

* داجون:

ذكرها ياقوت الحموي.. قرية من قرى الرملة بالشام، ونسب اليها عدداً من العلماء. وقد تكون (بيت ذجن) المار ذكرها.

* دار الشيخ:

قرية غربية تبعد مسافة 22 كيلاً غرب الجنوب الغربي لمدينة القدس،




وموقعها هام، لمرور كل من طريق وسكة حديد القدس ـ يافا بطرفها الشمالي، وتصلها طرق فرعية بقرى عفور، ودير الهوا. أقيمت فوق الاقدام الشمالية لجبل (الشيخ سلطان بدر) أحد جبال القدس. وتشرف على وادي إسماعيل، المجرى الاعلى لوادي الصرار. ترتفع ما بين 450 ـ 500 متر عن سطح البحر. في القرية مسجد ومقام للشيخ سلطان بدر. زراعتهم: الحبوب والخضر والاشجار المثمرة، وبخاصة الزيتون والفواكه. وتعتمد الزراعة على الامطار. بلغ عدد السكان سنة 1945م (220) نسمة. احتل الاعداء القرية سنة 1948م وطردوا سكانها، وأقاموا مستعمرة (نس هارييم).

* الداروم:

هي دير البلح اليوم.. ورد ذكرها في الشعر العربي، ينسب اليها الخمر فقال إسماعيل بن يسار:

كأنني يوم ساروا شارب شملت

فؤاده من خمر داروم

فتحها المسلمون عام 13هـ فقال زياد بن حنظلة:

ولقد شفى نفسي وابرأ سقمها

شد الخيول على جموع الروم

يضربن سيدهم ولم يمهلنهم

وقتلن فلهم الى داروم

* دالية الروحاء:

الدالية: شجرة العنب، والدالية: الناعورة، يديرها الماء أو الحيوان والروحاء: مشتقة من الروح والراحة، أي: الاستراحة، والروح: الطيب وأطلق على هذه المنطقة الممتدة من هذه القرية الى شرق قرية ام الفحم (بلاد الروحة) أو الروحاء، لطيبها.

ستقع هذه القرية في جنوب شرق حيفا، وتبعد عنها بطريق مرج ابن عامر قرابة (31) كيلاً. أنشئت في جبل الكرمل على ارتفاع (200) متر ويمر وادي الفوار بجنوب القرية مباشرة.

ومن ينابيع القرية (عيون الشلاف) وعيون الخزانة و(عين أم الرفوف).

بلغ عدد المواشي. شردهم اليهود ودمروا قريتهم سنة 1948م. نزلها السلطان قلاوون سنة 680هـ. وفيها تقررت الهدنة بين قلاوون وابنه الملك الصالح وبين الفرنجة لمدة عشر سنين وعشرة أشهر وعشرة أيام وعشر ساعات.

* دالية الكرمل:

قرية في الجنوب الشرقي من حيفا، وأصبحت ضاحية من حيفا، في منطقة الخضيرة على جبل الكرمل. وهي قرية زراعية، يعمل معظم سكانها بالزراعة وبتقطيع الحجارة للبناء، وفيها مزارع تبغ واسعة. وتعلو (420) متر. أقرب قرية لها: عسفياً. أنشئت مدرستها سنة 1307هـ. بلغ عدد السكان سنة 1961م (4100) عربي من الروز. (فلسطين المحتلة سنة 1948م).

* الدامون:

ذكرها الافرنج باسم (دامار) وهي كلمة كنعانية بمعنى (العجيب) وقد تكون مشتقة من (تيمارتا) بمعنى شجرة النخل (الدباغ).

وهي قرية تقع على مسافة أحد عشر كيلاً جنوب شرق مدينة عكا. فوق أرض سهلية لا يزيد ارتفاعها على (25) متراً عن سطح البحر. ذكر ناصرو خسرو في رحلته أن بها قبر (ذي الكفل). تعتمد في شربها على مياه الينابيع، وفي الزراعة على الامطار، ومياه نهر النعامين المجاورة لأراضيها.يزرعون الحبوب، وأجود أنواع الشمام والبطيخ والتين وكروم العنب، والحمضيات والزيتون في (484) دونم. بلغ عدد السكان سنة 1945م (1310) نسمة يرجعون الى قبيلة الزيدانية التي نزحت من الحجاز، ومنهم ظاهر العمر الزيداني، والي عكا، المتوفي عام 1775م. كان معظم السكان يعملون في الزراعة، وقلة منهم تصنع الحصر والقفف من الخوص والحلفاء أو من السمار التي تنبت على ضفاف نهر النعامين. أسست مدرستها منذ العهد العثماني، دمر الاعداء القرية وشردوا أهلها سنة 1948م. ويجاور الدامون: تل كيسان.. ذكره ياقوت الحموي: موضع في مرج عكا خيمت عليه قوات (صلاح الدين) وخربة (دعوك) التي انتصر عندها صلاح الدين على الرنجة بعد حصار عكا (الفتح القسي في الفتح القدسي).

* دامية (تل):

يقع في وادي الأردن على بعد قرابة نصف كيل الى الجنوب الغربي من سيل الزرقاء، قبيل مصبه في نهر الاردن، ويحيط بالتل ارض الزور الخصبة، ويشرف على طريق وادي الفارعة المؤدية الى نابلس. للأسم علاقة بالاسم الكنعاني (آدم) أو (أدامة) المذكور في التوراة. (وانظر جسر دامية).

* دان: راجع (القاضي) ... تل.

* دانيال:

اسم كنعاني فينيقي يتألف من (داني) أي: قاض و(إيل) أي الله. فيكون المعنى (الله قاض). قرية تقع على بعد ستة أكيال شرقي الرملة، وترتفع نحو (100) متر، تتميز أراضيها بالخصب وتوافر المياه الجوفية، وتنحصر هذه الاراضي بين وادي (الدبانية) في الشمال ووادي (مروانة) في الغرب وكلاهما يرفد وادي الكبير. أهم المحاصيل: القمح والزيتون، والحمضيات وتعتمد الزراعة على الامطار. بلغ عدد السكان سنة 1945م (410) نفراً.

دمرها الاعداء، وأقاموا على بقعتها قلعة (كفار دانيل).

* دبُّورية:

قرية تقع الى الشرق من مدينة الناصرة على السفح الغربي لجبل طابور، وتعلو (200) متر. تقوم على بقعة (دبرة) الكنعانية، بمعنى (مرعى). وذكرها ياقوت بهذا الاسم بأنها قرب طبرية من أعمال الأردن (أنظر الاردن). بلغ عدد سكانها سنة 1945م (1290) نسمة، وغرسوا الزيتون في (340) دونم وبلغ العدد سنة 1961م (1840) نسمة (فلسطين المحتلة سنة 1948م).

* دَبيل:

ذكرها ياقوت.. من قرى الرملة، ونسب إليها بعض العلماء. وذكرها البكري في (معجم ما استعجم) وقال: قرية معروفة.. وهي الآن مجهولة.

* الدحي (جبل):

بالدال ثم الحاء المهملة.. جبل يقع جنوب الناصرة على مسافة ثلاثة أكيال شرقي العفولة. نسبة الى قرية (الدحي) وبها قبر الصحابي دحية الكلبي المتوفى سنة 45هـ. بعثه رسول الله الى قيصر الروم يدعوه الى الإسلام وكان يضرب به المثل في حسن الصورة. يبلغ ارتفاع الجبل (550) متر ويعرف أيضاً باسم (حرمون الصغير).

* الدَّحي: (جبل):

قرية على الجبل المسمى، باسمها.. تعلو (400) متر.. نسبة الى الصحابي (دحية) وقد دعي مرد (بني عامر) بـ (مرج ابن عامر) نسبة الى هذا الصحابي الذي ينتمي الى جدين من أجداده يحمل كل منهما اسم (عامر).

بلغ عدد السكان سنة 1961م (177) نسمة ويجاورها مستعمرة العفولة، التي أقامها الاميركان، والعفولة العليا، ومرجانيا التي باعها الياس سرسق لليهود.

(فلسطين المحتلة سنة 1948م)

* الدرباشية:

قرية عربية تقع الى الشمال الشرقي من مدينة صفد، على الطرف الشرقي لسهل الحولة. وأقرب قرية لها (غرابة) ويجاورها حدود المرتفعات السورية تعلو القرية (150) متر. من زراعاتها الحبوب وبعض الخضر، وبعض اشجار النخيل. بلغ عدد السكان سنة 1945م (310) نسمة. دمرت القرية وشرد أهلها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 10:14 am

* الدرجة (وادي):

راجع وادي المشاش.

* الدردارة:

قرية عربية تقع جنوب غرب طولكرم وشمال شرق قلقيلية. يمر بها طريق وسكة حديد قلقيلية ـ طولكرم. يراوح أرتفاعها بين 75 ـ 100 متر. أهم الزروعات: الحبوب والخضر، والحمضيات واللوز والتين. وفي سنة 1949م اقامت إسرائيل كيبوتز (إيال) على اراضي الدردارة بعد أن أجلت السكان العرب.

* الدردارة والدرجة (مزارع):

يضم الشريط الضيق الواقع بين بحيرة الحولة ونهر الاردن من الغرب، والحدود السورية من الشرق، ممتداً من الرباشية في الشمال، وطوبى والهيب في اجنوب. كما تضم خرب جلبينة والدريجات.

بلغ السكان سنة 1945م (100) عربي. وهذه الاراضي هي في الواقع اقتطعت من أراضي القرى السورية المجاورة التي تحمل نفس الاسم (ومن أعمال القنيطرة) وفي سنة 1949م أقام الاعداء مستعمراتهم (جادوت) عند جسر بنات يعقوب وأخرجوا السكان من ديارهم.

* الدَّشَّة:

بفتح الدال والشين مع التشديد. موقع ينخفض تحت سطح البحر. (288) متر، ويقع في اراضي عقرباء. كان به سنة 1961م (242) شخصاً. في منطقة نابلس.

* دَفنة:

بفتح الدال، وسكون الفاء. قرية في قضاء صفد شمال شرق الحولة مقابل تل العزيزيات، قريباً من الحدود السورية، بين خان الدوير والمنصورة على ارتفاع (160) متر في منطقة غزيرة المياه حيث يمر شرقيها نهر دان ونهر الحاصباني في الغرب، وهما من المجاري العليا لنهر الاردن. اسمها يوناني قديم بمعنى شجر الغار. وفي العهد الروماني عرفت باسم (دافنة) وفي ارضها آثار كثيرة. بلغ عدد السكان سنة 1938م (362) نسمة كانوا يمارسون الزراعة والرعي. وفي سنة 1939م أقيمت على بقعتها قلعة للأعداء تحمل اسمها العربي بعد تثبيت سكان القرية.

* دلاته:

قرية تقع شمال صفد. في منتصف الطريق بين قريتي (ماروس) و(طيطبا) يزرعون الحبوب والاشجار المثمرة، وبخاصة الزيتون. بلغ عدد السكان سنة 1945م (360) نسمة. دمر الاعداء القرية سنة 1948م وأقاموا مستعمرة (دالتون).

* الدلهمية:

قرية عربية تقع بين نهر الاردن، واليرموك، قرب مخاضة (زور المطامير) على اليرموك. وتجاورها قريتا: الباقورة، والعدسية في محافظة اربد شرقي الأردن. فهي من قرى الحدود الاردنية الفلسطينية. تنخفض القرية قرابة (210) متر عن سطح البحر. وتعتمد على مياه نهر اليرموك لري الاراضي.

بلغ عدد السكان عام 1945م (390) نسمة. أخرجوا من ديارهم ودمرت بيوتهم، وأقام الاعداء مستعمرة (اشدود يعقوب) سنة 1933م، ثم الحقت بها اراضي القرية سنة 1948م.

* دمرة:

قرية عربية تقع على بعد خمسة أكيال شمال شرق قرية (بيت حانون) وهي شرق السكة الحديدية. ذكرها القلقشندي المتوفي سنة 821هـ بأنها من مساكن بني جابر، وكتبها (دمري). ولعلها تحريف (تمرة) الآرامية بمعنى أكوام التراب، أو تحريف (تمرة) بمعنى الثمر. تتوافر الآبار حول دمره ولا سيما في قيعان الأودية الرافدة لوادي الحسي شمال القرية. وتكثر في اراضيها الخرائب الأثرية. كان معظم السكان يعمل في الزراعة.

ترتفع دمرة حوالي (50) متراً وبلغ سكانها سنة 1945م (520) نسمة. دمرها اليهود وأقاموا مكان مستعمرة (إرز) وكان للبريطانيين فيها معسكر جيش.

* دندن:

راجع قرية الطيرة.

* الدنقور:

موقع في مقاطعة بئر السبع. أنشئ فيه كيبوتز يهودي سنة 1946م باسم (نيريم) بمعنى الارض المحروثة. تبعد حوالي ست أكيال عن طريق رفح المعبد، حاصرها الجيش المصري سنة 1948م بقيادة محمد نجيب، وفشل في الاستيلاء عليها.

* دنة:

قرية تقع في الشمال الغربي لمدينة بيسان. كانت تمر بها قيماً أنابيب شركة بترول العراق المنتهية في حيفا. أقيمت على بقعة قرية (تينا عام) منذ العهد الروماني عند أقدام جبل طيرة الخراب. أحد مرتفعات الجليل الأدنى. ترتفع القرية (100) متر. تزرع الحبوب والخضر وبعض الاشجار المثمرة كالزيتون. كان عدد السكان سنة 1945م (190) نسمة، دمر الاعداء القرية وطردوا السكان سنة 1948م.

* الدهيشة: [بالشين المعجمة أخت السين]

موقع قريب من برك سلميان بالقرب من بيت لحم وفيه مخيم كبير للفلسطينيين. حدثت فيه معركة مشهورة (كتاب النكبة لعارف العارف) في 27/3/1948م قبل انسحاب بريطانيا، استطاع المجاهدون فيها أن يكبدوا اليهود خسائر فادحة.

* الدوارة:

قرية تقع شمالي شرق صفد، في شمال سهل الحولة، حيث تلتقي منابع نهر الاردن (بانياس، والحاصباني، ودان) كما تقع بين قريبي المفتخرة والعابسية ترتفع (150) متر وحولها بعض التلال الأثرية ولا سيما تل الشيخ يوسف. قد تكون الكلمة تحريفاً لـ: (دايارا) السريانية بمعنى المسكن ومحل الإقامة. ويرجح أن تكون عربية، معناها كل ما تحرك أو دار. بلغ عدد السكان سنة 1945م (700) نسمة يزرعون الحبوب والخضر والحمضيات، ويصيدون الاسماك ويربون المواشي. طردهم الاعداء من ديارهم ودمروا بيوتهم. وضمت أراضيها الى مستعمرتي (عامير) و(سدي نحميا).

* الدوايمة:

بفتح الدال وكسر الياء، وفتح الميم، وهاء في الآخر. قرية تقع الى الغرب من مدينة الخليل. وترتفع (350) متر أقرب قرية لها (أدنا) ذكرها الفرنجة باسم (بيتا واحيم). وفيها الكثير من المواقع الأثرية. تزرع الحبوب والعنب والزيتون (1952) دونم. وتعتمد على مياه الامطار في مزرعتها. بلغ عدد السكان سنة 1945م (7310) نسمة وقد احتل اليهود البلدة سنة 1948م وارتكبوا مذبحة حين أطلقوا النار على أهاليها الذين تجمعوا في المسجد، فقضوا علهم، ثم طردوا من بقي، وهدمت بيوتهم وأقاموا سنة 1955م مستعمرة (أما تزياه).

* دور:

بمعنى مسكن.. اسم كنعاني، وهي )الطنطورة) الواقعة على البحر جنوبي عتليت وعلى بعد ثلاثين كيلاً، جنوب حيفا.

* دورا:

بلدة تقع على بعد أحد عشر كيلاً جنوب غرب مدينة الخليل. وترتفع (898) متر ذكرت في العهد الروماني باسم (أدورا). وقد اشتهرت منذ القديم بكرومها وعنبها الذي عرف بـ (الدوري). وفي سنة 612هـ أوقفها الملك المعظم عيسى الايوبي على الحرم الابراهيمي. وتحيط الاراضي الزاراعية بالقرية من جميع جهاتها: الحبوب، الزيتون والعنب والتين واللوز والرمان والخوخ والمشمش، وتعتمد الزراعة على مياه الامطار. بلغ عدد السكان سنة 1980م ستة آلاف نسمة. وفيها مزار بأسم (قبر النبي نوح) وفيها ثماني مدارس، منها واحدة ثانوية. وأشهر عائلاتها:

(آل عمرو) من بني جذام بن عدي من القحطانية. نزل جدهم مع جماعته من الكرك وجاء الى جبال الخليل، وتمكنوا من الاستيلاء على اراضي واسعة من دورا وناحيتها حتى وصلت أملاكهم لحدود قضاء بئر السبع.

ومما يجاورها من الاماكن المأهولة: (شعب أبو خميس) شرق البلدة. كان فيه (106) شخصاً. والعلقة التحتا: في الجنوب، كان بها (180) مسلماً سنة 1961م، والعلقة الفوقا: في الجنوب، كان بها سنة 1961م (111) مسلم (والطبقة) ضمت عام 1961م (200) نسمة، و(السري) كان بها سنة 1961م (125) مسلماً.

* دورا: (وادي):

واد شتوي يبدأ من جوار قرية طمون ماراً بأراضي البقيعة. ويعرف قبل مصبه في نهر الأردن بوادي (أبو سدرة) وكثيراً ما يطلق هذا الاسم على الوادي جميعه. [راجع وادي الحسي







* دورا القرع:

قرية في الشمال من رام الله، بانحراف قليل نحو الشرق. تبعد عن البيرة ستة أكيال. أقرب قريتين لها: عين يبرود، وجفنة.

تزرع العنب والتين والبرقوق والخوخ والزيتون (310) دونم. ولكثرة الينابيع تكثر زراعة الخضار. وبلغ عدد السكان سنة 1961م (576) مسلم بعضهم يعود باصله الى آل عمرو من دورا الخليل. وبعضهم من خربة (سميط) الواقعة في أراضي طلوزة. من بلاد نابلس. وقد سماها سكانها دورا القرع لتميزها عن دورا الخليل. وتشرب القرية من ينابيع القرية السبعة التي يؤمها الزوار في فصل الصيف للتمتع بمناخها الصحي ومياهها العذبة، ومناظرها الخلابة. أسست فيها مدرستان بعد سنة 1948م (الضفة الغربية).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 10:15 am

الدومة:

على مسيرة اربعة أكيال شمال الضاهرية (الخليل)وتقع على الطريق العام بين الخليل والضاهرية. ترتفع (700) متر. ضمت عام 1961م (469) مسلم وفيها مدرسة ابتدائية. وهي في اراضي الضاهرية.

* دوما:

كلمة عربية كنعانية بمعنى (السكون) واراحة. عرفت في العهد الرومني باسم (أدوما). تقع في الجنوب الشرقي من نابلس على مسافة 27 كيلاً وترتفع عن سطح البحر (2006) قدم. وتزرع الحبوب والقطاني والزيتون والعنب، ويربون الاغنام، وهي مشهورة بجودة سمنها، وعسلها. بلغ العدد سنة 1961م (444) نسمة يعودون بأصلهم الى قرية (سلواد) من أعمال رام الله. والى غور أريحا. وتشرب القرية من عين ماء تبعد عنها نحو كيل واحد. وتقع خربة المنطار في ظاهر دوما الشرقي.

* الدير أو خربة الدير:

تقع في أراضي طوباس، في ظاهرها الجنوبي الشرقي، بلغ سكانها سنة 1961م (109) نسمة.

*دير أبان:

قرية تقع الى الغرب من مدينة القدس وتبعد عنها مسافة 25 كيلاً. وتبعد عن الرملة 32 كيلاً، عن بيت جبرين 17 كيلاً. أقرب قرية لها جرش. ترتفع القرية (265) متر على سفوح جبال القدس. اعتمد سكانها في الشرب على مياه الامطار. وفي الاربعينيات جلب الماء من عين (مرجلين). على بعد خمسة أكيال شرق القرية. الزراعة: الزيتون والعنب، والحبوب والقطاني. بلغ عددهم سنة 1945م (2100) نسمة. دمرها الاعداء وأقاموا على ارضها مستعمرة (محسياه).

* دير إبزيع:

الجزء الثاني بكسر أوله، وسكون ثانيه، وكسر ثالثه بعده ياء وعين مهملة. قرية تقع في الغرب من رام الله. اقرب قريتين لها: عين عريك وكفر نعمة. من أشهر مزروعاتها: الزيتون في (650) دونم بلغ عدد سكانها سنة 1961م (542) مسلم، وبعد النكبة أنشئت فيها مدرستان ابتدائيتان. يجاورها: خربة رأس الواد وخربة ابو قسمة، وخربة بيت رداف. (الضفة الغربية).

* دير أبو سلامة:

قرية عربية تقع على مسافة خمسة أكيال شرقي اللد. وعلى تسعة اكيال شمال شرق الرملة. ترتفع (125) متر. نشأت فوق أنقاض خربة احتوت على بقايا دير ومدافن منقورة في الصخر. وفي شرق القرية مقام الشيخ أبو سلامة. خصبة التربة، متوافرة المياه الجوفية، وتعتمد زراعتها على الامطار: الحبوب والخضر، والزيتون والحمضيات والعنب والتين. بلغ عددهم سنة 1948م ستين شخصاً يقيمون في عشرة بيوت. طردوا من بيوتهم ودمرت منازلهم سنة 1948م.

* دير أبو السوس:

وتعرف باسم (تل أبو السوس). تقع في اراضي طوباس (نابلس). في ظاهر خربة (الساكون) الشمالي الشرقي، عند المخاصة المسماة (أبو السوس). ينخفض التل (244) متر عن سطح البحر. وبلغ عدد السكان سنة 1961م (102) نسمة.

* دير أبو ضعيف:

قرية تقوم على بقايا دير قديم. ولما نزل جد أهل القرية واسمه (ضعيف) من الخليل، عمر ومن معه هذه البقعة، فنسبت إليه. تقع شرق جنين، وترتفع (200) متر، تزرع الحبوب والقطاني والخضار والفواكه، وفيها (2136) دونم من الزيتون. بلغ عدد السكان سنة 1961م (1191) نسمة. تشرب القرية من مياه الامطار المجموعة، ومدرستها مؤسسة سنة 1307هـ، في العهد التركي، ثم أغلقت في العهد البريطاني البغيض، وافتتح فيها بعد النكبة مدرستان.

* دير أبو مشعل:

في الشمال الغربي من رام الله. قرية صغيرة، ترتفع (478) متر. أقرب قرية لها: عابود: أشهر زراعاتهم الزيتون في (2420) دونم. بلغ عدد السكان سنة 1961م (987) مسلم. وأسس فيها بعد النكبة مدرستان. تجاورها خربتا: الرشنية وأرطبة.

* دير إستيا:

الجزء الثاني بكسر أوله وسكون ثانيه، وثالثه ياء بعدها الف، قد تكون تحريفاً لكلمة (أستا) السريانية بمعنى الحائط. وهي قرية كبيرة تقع جنوب غرب نابلس على بعد 25 كيلاً. وترتفع (430) متر. أوقفها الملك برقوق على سماط الخليل عليه السلام. اشتهر منها: محمد بن عمر بن خضر الدير سطائي: من أهل القرآن. توفي سنة 747هـ (الدرر الكامنة). وتعد القرية ثانية قرى القضاء في زراعة الزيتون (6969) دونم و(175) دونم من التين. و(44) دونماً من اللوز. ويزرعون الحبوب والقطاني ويربون الماشية في أحراج وادي قانا البالغ مساحتها (30) الف دونم. بلغ عدد السكان سنة 1961م (1641) نسمة. ومن عائلاتها:

(دار ابو حجلة) وهي منتشرة في دير إستيا وسنيربة، وبديا. ويقولون إن أصلهم من عرب الصبيحيين، ونزلوا أولاً في كفر الديك المجاورة ثم نزحوا الى دير إستيا و(دار زيدان) من آل الجعبري في الخليل. ودار القاضي) م بلدة مردا. أما مدرستها فتعود الى سنة 1306هـ في العهد العثماني وفي القرية مسجدان ويشربون من مياه الامطار. (الضفة الغربية).

* دير الاسد:

قرية تقع شمال قرية (البعنة) (عكا) وتبعد عن (مجد الكروم) مسافة كيلين في الشمال الشرقي. وعن سبب الاسم: هناك شيخ زاهد يسمى (أسد) من دمشق. ارتحل الى الدير في عهد السلطان سليمان القانوني، ولما عرف عن الشيخ من العبادة أمره السلطان بالإقامة في قرية الدير هو وعائلته وأتباعه، فامتثل الشيخ. وفي سنة 977م توفي الشيخ في الدير الذي نسب إليه (تراجم الأعيان من أبناء الزمان للبوريني) مشهورة بغرس الزيتون (400) دونم واشتهرت بزيتها الممتاز.

بلغ عدد السكان سنة 1961م (1950) نسمة. وفي سنة 1963م اقام الأعداء مستعمرة على أراض من هذه القرية، ومن (مجد الكروم) باسم (كرمثيل). (فلسطين المحتلة سنة 1948).

* دير الاقرع:

يقع في اراضي طوباس (نابلس) وكان به سنة 1961م (179) نسمة.

* دير أيوب:

قرية تقع الى الجنوب الشرقي من الرملة. تشرف على طريق وخط سكة حديد القدس ـ يافا. وتبعد عن قريتي باب الواد، واللطرون مسافة كيل ونصف، واربعة أكيال على التوالي. وترتفع (200) متر. وهناك بقعة تعرف باسم (قبر النبي أيوب) في ظاهر القرية الشمالي الغربي. واشهر مزروعاتها الزيتون والتين والعنب والرمان واللوز والحبوب والخضر. وتعتمد على مياه الامطار وتروي المزارع بمياه الآبار. بلغ عددهم سنة 1945م (320) نسمة وفي عام 1949م خرج السكان من ديارهم لوقوعهم في المنطقة الحرام، وفقاً لاتفاقية الهدنة. ثم أخلّت الاعداء بالاتفاقية وأنشأوا على أراضي القرية مستعمرة (شعار هاجاي).

* دير البلح:

مدينة تقع على مسافة (16) كيلاً جنوب غزة، وعلى مسافة عشرة أكيال شمال خان يونس. فيها محطة سكة حديد رفح ـ حيفا. كانت تعرف باسم (الداروم) أو (الدارون). وهي كلمة سامية بمعنى الجنوب. وما زال مدخل غزة من الجنوب المواجه لدير المبلح يعرف باسم (باب الدارون). وكانت تطلق هذه الكلمة على السهل الساحلي الواقع في جنوب اللد. والمعروف أن أول دير أقيم في فلسطين كان في هذه القرية حيث أقامه القديس (هيلاريون) 278 ـ 327م. وهو مدفون في الحي الشرقي من القرية. دخلت القرية في حوزة المسلمين عام 13هـ. وأتى سليمان عبد الملك بأعمدة جامعه الذي بناه في الرملة، من مغارة تقع بالقرب من الداروم. وكان للداروم ذكر ايام الحروب الصليبية، فكانت إحدى المدن الرئيسية في مملكة القدس الصليبية، وقد أقام فيها عموري قلعة لها أربعة ابراج للدفاع عنها. وفي سنة 1170م حاصرها صلاح الدين ولم يتمكن من فتحها. وفتحها الله للمسلمين عام 583هـ، ولكنها كانت محل أخذ ورد حتى استقر أمرها للمسليمن. وفي أيام المماليك كانت محطة من محطات البريد الواقعة بين مصر وغزة. ذكرها صبح الاعشي وقال: إن قبل هذا المركز بئر طرنطاي حيث الجميز ويسمى (السطر).

وقد شاع اسم (دير البلح) لكثرة النخيل فيها. وينسبون إليها (الدراوي) وهي بالقرب من شاطئ البحر. وفيها مخيم للاجئين الفلسطينيين. تتراوح أراضيها بين رملية، وطينية، وتنتج الحبوب والخضر والفواكه والحمضيات. وتعتمد على مياه الامطار، وتنتشر عشرات الآبار في معظم الجهات وخاصة في الجنوبية الغربية، بين وادي (السقة) والبلدة. وأعماقها 10 ـ 30 متر. وتشمل النخيل على مساحات واسعة في الجهة الغربية. بلغ عدد السكان سنة 1980م حوالي سبعة آلاف نسمة وعدد سكان المخيم أثني عشر ألف نسمة. ويقيم عرب (القرعان) من سيناء على الشاطئ الغربي لدير البلح، ويعملون في صيد الاسماك.

وكانت تقع مستعمرة (كفار داروم) في ظاهر دير البلح الشرقي، وهاجمها المتطوعون فلم يتمكنوا من دخولها. وفي 7/ 7/ 1948م زار الملك فاروق قطاع غزة فأطلقت المستعمرة النار عليه، وعلى أثر ذلك احتلها الجيش المصري. فأعاد الاعداء بناءها بعد سنة 1967م. وينسب الى الداروم: ابو بكر الدارومي أو الداروني من رواة الحديث في القرن الرابع الهجري، ]قطاع غزة[.

* دير بلوط: ]قرية[

البلوط شجرة من أهم أشجار الاحراج. وتقع القرية جنوب غرب نابلس على بعد (41) كيلاً. وتبعد عن (الزاوية) ثلاثة أكيال.

ذكرها ياقوت من أعمال الرملة، ونسب إليها عبد الله بن محمد بن الفرج الديربلوطي المقرئ الضرير. اشهر مزروعات القرية: الحبوب والخضار، والزيتون في (208) دونم، والفواكه، وأكثرها التين (430) دونم. بلغ عدد السكان سنة 1961م (1087) نسمة ومعظمهم من قرية كفر الديك المجاورة. كان بها مدرسة في العهد العثماني، ولم تستمر في العهد البريطاني. وتأسست بعد سنة 1948م مدرستان. تشرب من مياه الامطار، ومن عين ماء تبعد عنها حوالي كيلين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 10:15 am

* دير البنات:

ويسمى خربة إقبالاً. وهو دير خربة تابع لقضاء القدس، يقع الى الجنوب من قرية أرطاس. وسط غابة بالقرب من قرية أبو غوش. وهناك دير أخر بهذا الاسم يتبع القدس. وفي سورية عدة أديرة تحمل هذا الاسم ويبدو أنه مخصص لإقامة البنات اللواتي يدخلن سلك الرهبنة.

* دير بولس:

ذكره ياقوت بنواحي الرملة. نزله الفضل بن إسماعيل بن صالح بن علي بن عبد الله بن علي بن العباس، وقال فيه شعراَ لم يسمه فيه، أوله:

عليك سلام الله يا دير من فتى

بمهجته شرق اليك طويل

ولا زال من جو السماكين وابل

عليك لكي تروي ثراك هطول

* دير التجلي:

(أنظر: دير الطور).

* دير جرير:

قرية في الشمال الشرقي من رام الله على مسيرة نحو 12 كيلاً. أقيمت على ربوة تشرف على الغور. قرية لها (الطيبة). أقام عليها الإفرنج قلعة وحصناً. من أهم زراعاتها الزيتون في (515) دونم. والكرمة والتين وغيرها من أشجار الفاكهة.

بلغ عدد السكان سنة 1945م (1080) نسمة. بعضهم يعود الى حي الشجاعية من غزة. وكان عددهم سنة 1961م (1474) نسمة. تشرب من مياه الامطار وفي جوارها ثلاثة ينابيع قليلة المياه، يرتادها الاهلون في حالة نضوب مياه الامطار. أسست مدرستها سنة 1935م.

* دير حنا:

قرية تبعد 23 كيلاً جنوبي شرق عكا. قدر عدد سكانها سنة 1961م (1601) نسمة. تعلو (300) متر. من أهم زراعاتها الزيتون في (1060) دونم. أقام بها العثمانيون مدرسة كانت سنة 1943م خمسة صفوف، ومن الناحية الغربية في القرية تشمخ بقايا قلعة الشيخ ظاهر العمر، مرتفعة (275) متر. وهي قرية مسيحية (فلسطين المحتلة سنة 1948م).

* دير الحطب:

قرية تقع شرقي نابلس على بعد ستة أكيال وتعلو (1654) قدم، تزرع الحبوب والزيتون والعنب، وبلغ عدد سكانها سنة 1961م (481) شخصاً يعودون بأصلهم الى قبيلة القطيشات من السلط، والى البيرة من اعمال رام الله.

ويقول صاحب معجم قبائل العرب: إن القطيشات تنسب الى جدها محمد بن أحمد الجعبري قد نزح من الخليل واستوطن السلط. وتشرب القرية من ينبوعين يقعان في جوارها. ويجاورها: تل مسكة، وتل الفخار.

* دير الخصيان:

ويسمى دير الغور، كان ينزله سليمان بن عبد الملك، وخصى فيه رجلاً، فسمي بذلك. ذكره ياقوت.

* دير الدبان:

تحريف الذباب. قرية تقع شمال غرب الخليل، وتبعد أربعة أكيال جنوب عجور، وعلى مسافة كيلين عن قرية (رعنا). ترتفع (225) متر. أهم زراعاتها: الحبوب والعنب والتين والخضر. وكان بين فلاحي القرية اتفاق عرفي لتقسيم أراضي القرية الى قسمين. شرقي، وغربي، يزرع في أحدهما الانتاج الصيفي والآخر الانتاج الشتوي، بالتناوب. وكانت قطعانهم ترعى الاراضي غير الزراعية. بلغ عددهم سنة 1945م (730) مسلم، هدمت الاعداء القرية سنة 1948م. وأنشأوا سنة 1955م مستعمرة (لوزيت) في غرب موقع القرية واسكنتها من يهود المغرب، واستغلت الارض للزراعة.

وآثار البلدة أصبحت منطقة سياحية. وتقوم القرية على ثلاث جمايل أساسية تتفرع منها فروع كثيرة والحمايل الثلاث هم: الخرسان، والحسنات، والعوضات. ويقول الخرسان: إن عائلة ابو رزق في المسمية فرع من الخرسان، وكذلك عائلة (جرادات) في يافا. ويرى أهل القرية أن اسمها قبل المعصر التركي (دير ابن بهمان) وعندما غضب الاتراك على أه القرية سموها (دسر الدبان)، ولكن الدباغ يضع احتمال أن يكون أهل هذه الناحية قد عبدوا (بعل زبوب) ومعناه إله الذباب الذي عبده أهل عقرون، وهو إله الطب يحميهم من أمراض الذباب، ويكون أهل هذه الناحية خلدوا اسم الإله في هذا المكان لإثبات عراقة القرابة في نسبتها الكنعانية.. والله أعلم.

* دير دِبْوان:

بكسر الدال وسكون الباء، قرية تقع على بعد سبعة أكيال الى الشرق من رام الله، نشأت فوق رقعة جبلية من مرتفعات رام الله تمثل خط تقسيم المياه بين وادي الاردن شرقاً والبحر المتوسط غرباً، وترتفع (800) متر عن سطح البحر. فيها مزار الشيخ عجمي، والشيخ أبو ركبة. ومدرستان للبنين والبنات. ويشربون من مياه الامطار ومن نبعين صغيرين شمال البلدة. وتحيط الاراضي الزراعية بالقرية من جميع الجهات: زيتون، وتين وعنب. وأشجار الزيتون أكثر الاشجار انتشاراً. والحبوب والخضر. تعتمد الزراعة على مياه الامطار، وعلى مياه الينابيع والآبار، واهم العيون: (عين الجاية) في الشمال. وبير السهل، وبير شبر، وبير الدرب في الجنوب الشرقي. هاجر بعض رجالها الى أمريكا للعمل، فساعدوا على تطور البلدة، لما يرسلونه من المال. ومنهم من يرحل في الربيع الى الغور لرعاية الماشية. بلغ عددهم سنة 1961م (2812) نسمة (الضفة الغربية).

* دير رزاح:

موقع في جنوب، دورا، الخليل، بجانب طريق الخليل، الضاهرية. كان به سنة 1961م (130) مسلماً.

* دير رافات:

في غرب القدس، وهو دير عبي يتبع البطريركية اللاتينية. اقرب قرية له خربة (اسم الله). من مزروعاتهم: الزيتون. وبلغ السكان سنة 1961م (1000) ألف نسمة. ويجاوره: خربة السريك وخربة المشيرفة، وخربة حسن.

* دير سابا:

من قرى الخليل، في الشمال الشرقي من 0بيت عوا)، كان بها سنة 1961م (808) نفس. أنشئت مدرستها بعد النكبة، وكانت سنة 1967م إعدادية.

* دير سنيد: أسنيد..

نسبة الى آل السنيد، بفتح السين، من بطون غزة العربية، نزلت هذه الجهات في صدر الاسلام. قرية عربية تقع على بعد 12 كيلاً الى الشمال الشرقي من غزة، وهي محطة من محطات سكة حديد رفح ـ حيفا، بين المجدل وغزة. ترتفع (30) متراً وتتوفر المياه في القرية، وعمق آبارها بين 14 ـ 30 متر. يزرعون الحبوب والخضر وأشجار الفاكهة، والبرتقال. بلغ عددهم سنة 1945م متر. يزرعون الحبوب والخضر وأشجار الفاكهة، والبرتقال. بلغ عددهم سنة 1945م (730) نسمة.

استولى عليها الاعداء وهدموا بيوتها، وبنيت على اراضيها وأراضي قرية عربية مستعمرة (يادمردخاي). وكان فيها مدرسة سنة 1945م فيها معلم واحد تدفع القرية أجرته.

* دير السودان:

قرية صغيرة الى الشمال من رام الله، بانحراف الى الغرب، وترتفع (1636) قدم. أقرب قرية لها (عارورة). من مزروعاتها الزيتون في (795) دونم. بلغ السكان سنة 1961م (486) مسلم. وفيها مدرستان بعد سنة 1948م. مشهورة منذ الحروب الصليبية باسم (دير سوتث).

* دير شرف:

قرية تقع شمال غرب نابلس على بعد تسعة أكيال عنها، ومنها تتفرع الطرق الى نابلس وجنين وطولكرم. يقال: إنها كانت موقوفة على الجامع الابيض في الرملة. يزرعون الحبوب والقطاني، والزيتون في (817) دونم، وفواكه في (610) دونم ولهم عناية برعاية الاغنام. بلغ عدد السكان سنة 1961م (1214) نسمة. يعود اصلهم الى قرية (رامين) من حمولة (العطاعطة) والى قرية (قوصين) المجاورة. والى (كفر عقب) من اعمال القدس.

تشرب من نبع ماء يقع شرقيها، وجرت مياهه الى القرية. ومدرستها منذ سنة 1308هـ في العهد العثماني.

* دير الشيخ:

في الغرب من القدس، بانحراف قليل الى الجنوب، وهي قرية صغيرة محطة من محطات سكة حديد القدس ـ يافا. اقرب قرية لها (عقور). من أهم زراعاتها الزيتون في (400) دونم. وبلغ عدد السكان سنة 1945م (220) نسمة. دمرها الاعداء وشتتوا سكانها ويجاورها. خربتا: الطنطورة، ونبهان.

* دير طريف:

قرية عربية تقع على بعد 17 كيلاً شمال شرقي الرملة، وعلى بعد 12 كيلاً من اللد. يتفاوت ارتفاعها بين 75 ـ 100 متر. تأسست مدرستها سنة 1920م. كان بها اربعة معلمين تدفع القرية رواتب ثلاثة منهم. وتحتوي على آثار قديمة ويوجد في اراضها عشرات الآبار. زراعتها: الحبوب والزيتون (714) دونم. السكان: سنة 1945م 01750) نسمة. دمرها الاعداء سنة 1948م، وطردوا أهلها، وأقاموا مستعمرة (بيت عريف). ومستعمرة (كفار ترومان) نسبة الى تروما، رئيس جمهورية أمريكا الذي ضغط على هيئة الامم لإصدار قرار تقسيم فلسطين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمجاد
مشرفه مميزه
مشرفه مميزه
أمجاد


عدد المساهمات : 5108
تاريخ التسجيل : 01/04/2009
العمر : 29
الموقع : البيــت ^^"

معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]   معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ] - صفحة 2 Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 10:16 am


* دير الطور:

هناك جبل مستدير الرأس واسع الاسفل وليس له الا طريق واحد. وهو بين طبرية واللجون، مشرف على الغور ومرج اللجون، وفيه عين تنبع بماء كثير، والدير مبني بالحجر وحوله كروم يعتصرونها. ويعرف بدير التجلي، لأن النصارى يعتقدون أن المسيح تجلى لتلاميذه بعد أن رفح حتى أراهم نفسه وعرفوه. والناس يقصدونه من كل موضع فيقيمون به ويشربون فيه. وموضعه حسن يشرف على طبرية والبحيرة وما والاها.

* دير العسل:
أو خربة دير العسل، وتعرف باسم (خربة الشامية) في الجنوب الغربي من (دورا الخليل). وهو قسمان: دير العسل الفوقا، ودير العسل التحتا، أو الغربية والشرقية، كان يسكنة سنة 1961م (282) نسمة. وأقيمت به بعد سنة 1948م مدرستان واحدة للبنين، وأخرى للبنات. (الضفة الغربية).

* دير عمار:
قرية تقع الى الشمال الغربي من مدينة رام الله. نشأت فوق المنحدرات الغربية لمرتفعات رام الله على ارتفاع (575) متر. ويبدأ في طرفها الغربي وادي الخضر أحد روافد وادي الشامي، المتجه غرباً نحو البحر المتوسط. ويعد الزيتون من أهم المحاصيل الزراعية (1500) دونم. وفي القرية مقام الشيخ يوسف، ومقام النبي غيث. السكان: سنة 1961م (2243) مسلم. وفي سنة 1980م خمسة آلاف نسمة. ولوكالة الغوث مدرستان في دير عمار. وتشرب القرية من مياه (عين فاطمة) في الشمال الغربي.

* دير عمرو:
قرية تبعد مسافة 18 كيلاً غرب القدس. اقيمت فوق خرائب دير قديم على رأس جبل يرتفع (740) متر ويسمى الجبل 0جبل الاكراد)، أقام فيها المرحوم احمد سامح الخالدي: مدرسة زراعية لأبناء شهداء فلسطين. وفيها مقام (الساعي عمرو) ويشرب أهلها من (عين الجديدة) جنوب القرية. زراعتهم: الزيتون والعنب ويربون المواشي. والسكان سنة 1945م. حوالي خمسين نسمة، اعتدى الاعداء على أرضهم وديارهم وطردوهم سنة 1948م وفي جوارها خربة الاكراد مرتفعة (795) متر.

* دير غزالة:
قرية في الشمال الشرقي من جنين، ترتفع (200) متر تزرع الحبوب والقطاين وبعض الاشجار المثمرة. تشرب من مياه الامطار. وسكانها سنة 1961م (493) نسمة. أصلهم من قرية قباطية وسيلة الضهر. وبعد سنة 1948م أسست فيها مدرستان.

* دير غسانة:
في الشمال الغربي من رام الله. أقرب قرية لها: بيت ريما. يبدو أن اسمها يعود الى أن طائفة من الغساسنة نزلت فيها. ذكرها الرحالة مصطفى البكري سنة 1122هـ باسم دير غسان. وقال: وأهلها المقيمون بها ينسبون الى جدهم (برغوت) لذا لقبوا، بالبراغتة. وهم مشايخ بني زيد، وجباة وقف الصخرة والخليل. وينسب إليها: عمر صالح البرغوتي محام وسياسي 1894 ـ 1965م. وله من الكتب (تاريخ فلسطين) بالاشتراك مع (خليل طوطح). أهم المزروعات: الزيتون في (4450) دونم، وبلغ السكان سنة 1961م (1461) نسمة. كان بها بعد سنة 1948م مدرسة ثانوية حملت اسم (مدرسة بني زيد). تجاورها: خربتا: الدوير وبلاطة.

* دير الغصون:
قرية تقع على بعد 12 كيلاً شمال شرق طولكرم. نشأت فوق هضبة ترتفع (200) متر ويجري وادي (مسين) في أراضيها الشمالية ووادي (عمار) في اراضيها الجنوبية. ذكرها المقريزي المتوفى سنة 845هـ باسم (دير القصون) بالقاف وهو من خطأ الناسخين وفي سنة 663هـ أقطعها الظاهر بيبرس الى الامير بدر الدين محمد بن ولد الامير حسام الدين بركة خان. من مزروعاتها: الحبوب والخضار والاشجار المثمرة، ومنها الزيتون (1095) دونم. بلغ عدد السكان في 18/ 11/ 1961م (3376) نسمة. يشربون من مياه الامطار، والآبار الارتوازية. ومدرستها منذ سنة 1303هـ. وبعد النكبة اسست فيها مدرستان. ويقدر عددهم سنة 1980م (6000) نسمة. (الضفة الغربية).

* دير الغور:
أنظر (دير الخصيان) ذكره ياقوت بين دمشق وبيت المقدس، وهو في الغور.

* دير القاسي:
قريةعربية تقع في أواسط الجليل الأعلى الى الشمال الشرقي من مدينة عكا. على بعد خمسة أكيال جنوب الحدود اللبنانية. ترتفع (600) متر. وفي وسطها طريق معبد شقه الانجليز أيام الحرب العالمية الثانية، وهن طريق ترشيحا، سحماته، دير القاسي، فسوطه. وتقسم القرية الى قسمين شرقية وغربية. مياهها من عين الفخرة، وينبوع وادي الجيس. وكثير من اراضيها تكسوها أشجار السنديان.

* دير قديس:
قرية تقع في منطقة الرملة في منتصف الطريق بين قريتي نعلين ـ وخربتا: تزرع الحبوب وبعض الخضار، وأهم أشجارها: الزيتون، وهو المورد الرئيسي (130) دونم ويليه التين. بلغ عدد السكان سنة 1961م (752) مسلم. تشرب من بئر نبع في شمالها في قرية شبتين، ثم سحبت المياه بالانابيب إليها. أنشئت مدرستها سنة 1926م. وتجاورها: خربة الجرادة، وخربة السيار، وخربة دير الجدي. (الضفة الغربية).

* دير القلط: بالقرب من أريحا:

* دير محيسن:
قرية عربية تقع الى جنوب الرملة، بين اللطرون وخلدة. ترتفع (150) متر. وهي على الجانب الشمالي لطريق غزة ـ جولس ـ القدس المارة بوادي الصرار. تضم بعض الآثار القديمة. من زراعاتها: الحبوب والزيتون والعنب والتين وللوز، وتعتمد على الامطار في زراعتها. سكانها سنة 1945م (460) نسمة. احتلها الأعداء وطردوا سكانها سنة 1948م وأسسوا على اراضيها مسعمرة (بقوع).

* دير نخَّاس:
بفتح النون وتشديد الخاء المعجمة. قرية عربية تقع شمالي غرب مدينة الخليل. تبعد كيلين ونصف شرقي بيت جبرين، ترتفع 0325) متر عن سطح البحر. وفيها من الخرب والآثار: الشيخ عشيش والصافية، وأم رازق، وأم قطن، وأم مالك، وخربة الحمام. زراعتها: الحبوبن والزيتون، والعنب، وفي أرضيها أشجار حرجية ونباتات طبيعية ترعاها الاغنام كان عددهم سنة 1945م 0600) نسمة. دمرها الاعداء، وأقاموا على أرضها مستعمرة (نحوشا) عام 1955م ولم يؤسس فيها مدرسة حتى نهاية الانتداب البغيض.

* دير نظام:
الجزء الثاني بكسر أوله وفتح ثانية. قرية تقع في الشمال الغربي من رام الله على بعد 23 كيلاً. أقرب قرية لها النبي صالح وام اشجارها: الزيتون 0250) دونم. بلغ عدد سكانها سنة 1961م (267) نسمة. وكان بها سنة 66 ـ 1967م مدرسة مختلطة.

* دير الهوا:
قرية تقع غربي القدس، بانحراف قليل نحو الجنوب، أقرب قرية لها (دير ابان) و(سفلة). وتبعد خمسة أكيال الى الجنوب من خط سكة حديد القدس ـ يافا. قامت على أنقاض قرية قديمة، فيها كثير من الآثار، فوق رقعة جبلية ترتفع (650) متر وتطل على وادي إسماعيل. وكانت تشرب من بئر البيار الواقعة على مسافة كيل واحد الى الجنوب الشرقي، ومن مساه (عين مرج البن). اشهر اشجارها: الزيتون في (500) دونم. والتين واللوز والخوخ والإجاص، وتعتمد على مياه الامطار في زراعتها. سكانها سنة 1945م، ستون مسلماً، في أحد عشر بيتاً. دمر الاعداء القرية، وبنوا على أنقاضها مستعمرة (جاريم).

* دير ياسين:
قرية عربية تقع غبي القدس، وترتبط معها بطريق معبده. نشأت فوق بقعة جبلية ترتفع (770) متر. وتعد غنية بآثارها. تنتج أراضيها: الحبوب، والخضر والفواكه، والزيتون من أهم محاصيلها في (200) دونم. قدر العدد سنة 1945م (610) نسمة في (19) بيتاً. وينتمي سكانها الى ثلاث حمايل: شحادة ـ حميدة ـ وعقل. كان بها مسجد، وبئر ماء للشرب. وهي مشهورة بالمجزرة التي أعدها اليهود في 9/ 4/ 1948م حيث باغت اليهود أكثر من ثلاثمائة من النساء والاطفال والشيوخ، والقوا بهم في قبر جماعي، أو في بئر القرية.. وقد تحقق لليهود هدفهم من هذه المذبحة، حيث دب الرعب في العرب وفي القرى المجاورة وأخذوا ينزحون لأدنى سبب، بإذاعتها

* ديشوم: Deishum
قرية تقع على بعد 14 كيلاً شمال مدينة صفد، قريباً من الحدود اللبنانية نشأت فوق الحافة الشمالية لوادي الحنداج على ارتفاع (600) متر، يعمل أهلها في الزراعة، وقطع الاخشاب. وكان يكثر في القرية تربية الخيول، لأن السكان من أصل جزائري، وهم احفاد فرسان الجزائر الذين حاربوا الاستعمار الفرنسي مع الامير عبد القادر الجزائري. بلغ عددهم سنة 1945م (590) نسمة. كان لسكان القرية مآثر كثيرة في ثورات فلسطين، ولذلك بادر الاعداء الى طردهم عام 1948م ودمروا قريتهم، ثم أقاموا مستعمرة (ديشون) عام 1952م.

* ديمونة:
مدينة صهيونية من مدن قضاء بير السبع تأسست سنة 1955م على اراضي قبيلة العزازمة.

* ديوك:
قرية في قضاء اريحا، على بعد ثمانية أكيال، على الطريق بين أريحا والنويعمة. وقد تكون تحريفاً لكلمة (دوك) السريانية بمعنى المكان المبهج المفرح. من أهم زراعاتها: الموز (356) دونم، والبرتقال. بلغ عدد السكان سنة 1945م (730) نسمة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معجم أسماء المدن و القرى الفلسطينية وتفسيرمعانيها .. ]
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 4انتقل الى الصفحة : 1, 2, 3, 4  الصفحة التالية
 مواضيع مماثلة
-
» مدينة غزة الفلسطينية
» أسماء الدول وعواصمها حسب الأحرف ..~
» معاني أسماء شركات عالمية
» قراءة في أسماء جهنم وأوصافها
» قراءة في أسماء جهنم وأوصافها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مدارس الإسراء النموذجية / فلسطين :: القسم التعليمي :: منتدى الاجتماعيات-
انتقل الى: